5 نصائح لتنمية مهارات الطفل
يُعد وجود الأطفال في كل بيت نعمة من نعم الله التي لا حصر لمميزاتها و آثارها الإيجابية في حياة الأب و الأم. لذلك لابد من الإعتناء بأولادنا في مراحل أعمارهم المختلفة كثيراً و على أفضل طرق الرعاية والإهتمام.
طرق تنمية مهارات الطفل و خاصة المهارات الإجتماعية:
1- الحديث مع الطفل:
يعتبر الحديث مع الطفل و التواصل معه من أهم الطرق التي تساعد على تنمية قدراته من خلال تشجعه للكلام و الإستماع جيداُ و تعليمه التحدث بحرية و بطريقه مهذبه. أيضاً تعليمه المشاركة في اللعب مع أطفال آخرين أو الإشتراك في نشاطات جماعية مثل لعب كرة القدم ليعرف قيمة و أهمية المشاركة. كما يمكنك تعليم طفلك طلب الأشياء بطريقة مهذبة و شكر الآخرين عليها و التصرف مع الآخرين بشكل أقل توتراً.
2- اللعب:
ينجذب الطفل في كثير من الأحيان إلى اللعب لذلك يمكن عمل لعبة تعلمه بعض القدرات، مثل: لعبة البازل Puzzle و هي عبارة عن لوحة كبيرة بها فراغات و كل فراغ به شكل البازل المرسوم و المُطابق للرسم الموجود على القطع. و يجب وضع كل قطعة من البازل في مكانها المناسب. و هذه اللعبة تنمي القدرات البصرية و الإدراكية للطفل و تساعده على زيادة قدرته على التركيز.
3- الرياضة:
من المُتعارف عليه و المُؤكد أن العقل السليم في الجسم السليم لذلك لابد من تعويد الأطفال على ممارسة رياضة واحدة على الأقل يومياً. فالرياضة تعمل على تنشيط الدورة الدموية و بالتالي وصول الدم و الأوكسجين و الغذاء الكافي للمخ مما يؤدي إلى نمو صحيح بشكل مُتعافي. أيضاً تساعد الرياضة على تقوية جسم الطفل. كما أن التعود على ممارسة الرياضة يفرض على الطفل الإلتزام بالعادات الصحية السليمة فكلما صح البدن صح العقل.
4- الكتب و القراءة:
تحتل القراءة مكان صدارة الإهتمام للإنسان بإعتبارها الوسيلة التي من خلالها يستكشف الطفل الكثير و الكثير عن العالم و عن البيئة المحيطة به. و تساعده على فهم مواده الدراسية و تعزيز القدرة الإبداعية الذاتية لديه.
فلابد من شرح أهمية القراءة للطفل و مساعدته في حب القراءة و الإطلاع و ينتج عن ذلك فتح أبواب الإستطلاع و مدارك الطفل، يقلل من الشعور بالوحدة في حالة إنشغال الأب و الأم عنه و تغيير أسلوب حياة الطفل.
و الهدف من القراءة هو جعل أطفالنا مفكرين و باحثين و مثقفين و يساعدهم على تنمية قدراتهم الإبتكارية بإستمرار.
5- الإبداع:
هو خليط من الاستكشاف مع الرغبة في الوصول و الإنجاز و حل المشكلات، فالأطفال بطبيعة الحال دائموا السؤال عن الأشياء غير المعروفة بالنسبة لهم و يحاولون حل المشكلات لذلك يجب أن نعطيهم الوقت الكافي و الأدوات المناسبة لهذه المشكلات.
يُعد وجود الأطفال في كل بيت نعمة من نعم الله التي لا حصر لمميزاتها و آثارها الإيجابية في حياة الأب و الأم. لذلك لابد من الإعتناء بأولادنا في مراحل أعمارهم المختلفة كثيراً و على أفضل طرق الرعاية والإهتمام.
طرق تنمية مهارات الطفل و خاصة المهارات الإجتماعية:
1- الحديث مع الطفل:
يعتبر الحديث مع الطفل و التواصل معه من أهم الطرق التي تساعد على تنمية قدراته من خلال تشجعه للكلام و الإستماع جيداُ و تعليمه التحدث بحرية و بطريقه مهذبه. أيضاً تعليمه المشاركة في اللعب مع أطفال آخرين أو الإشتراك في نشاطات جماعية مثل لعب كرة القدم ليعرف قيمة و أهمية المشاركة. كما يمكنك تعليم طفلك طلب الأشياء بطريقة مهذبة و شكر الآخرين عليها و التصرف مع الآخرين بشكل أقل توتراً.
2- اللعب:
ينجذب الطفل في كثير من الأحيان إلى اللعب لذلك يمكن عمل لعبة تعلمه بعض القدرات، مثل: لعبة البازل Puzzle و هي عبارة عن لوحة كبيرة بها فراغات و كل فراغ به شكل البازل المرسوم و المُطابق للرسم الموجود على القطع. و يجب وضع كل قطعة من البازل في مكانها المناسب. و هذه اللعبة تنمي القدرات البصرية و الإدراكية للطفل و تساعده على زيادة قدرته على التركيز.
3- الرياضة:
من المُتعارف عليه و المُؤكد أن العقل السليم في الجسم السليم لذلك لابد من تعويد الأطفال على ممارسة رياضة واحدة على الأقل يومياً. فالرياضة تعمل على تنشيط الدورة الدموية و بالتالي وصول الدم و الأوكسجين و الغذاء الكافي للمخ مما يؤدي إلى نمو صحيح بشكل مُتعافي. أيضاً تساعد الرياضة على تقوية جسم الطفل. كما أن التعود على ممارسة الرياضة يفرض على الطفل الإلتزام بالعادات الصحية السليمة فكلما صح البدن صح العقل.
4- الكتب و القراءة:
تحتل القراءة مكان صدارة الإهتمام للإنسان بإعتبارها الوسيلة التي من خلالها يستكشف الطفل الكثير و الكثير عن العالم و عن البيئة المحيطة به. و تساعده على فهم مواده الدراسية و تعزيز القدرة الإبداعية الذاتية لديه.
فلابد من شرح أهمية القراءة للطفل و مساعدته في حب القراءة و الإطلاع و ينتج عن ذلك فتح أبواب الإستطلاع و مدارك الطفل، يقلل من الشعور بالوحدة في حالة إنشغال الأب و الأم عنه و تغيير أسلوب حياة الطفل.
و الهدف من القراءة هو جعل أطفالنا مفكرين و باحثين و مثقفين و يساعدهم على تنمية قدراتهم الإبتكارية بإستمرار.
5- الإبداع:
هو خليط من الاستكشاف مع الرغبة في الوصول و الإنجاز و حل المشكلات، فالأطفال بطبيعة الحال دائموا السؤال عن الأشياء غير المعروفة بالنسبة لهم و يحاولون حل المشكلات لذلك يجب أن نعطيهم الوقت الكافي و الأدوات المناسبة لهذه المشكلات.