450 مليون ريال أرباح فنادق مكة في رمضان
كشف عضو اللجنة الوطنية للحج بغرفة تجارة وصناعة مكة المكرمة محمد القرشي لـ«عكاظ» أن أرباح الفنادق والشقق المفروشة في مكة المكرمة خلال شهر رمضان الماضي وصلت إلى أكثر من ٤٥٠ مليون ريال.
وأشار إلى أنه يوجد ٤٠٠٠ فندق بالعاصمة المقدسة.
من جهته، قال مستثمر في قطاع الفنادق عبدالرحيم عبدالله الكريدمي إن مخاوف شركات العمرة الخارجية من تخلف معتمريها خلال هذه الفترة نظرا لقرب موسم الحج أدى إلى قلة أعداد المعتمرين وبالتالي انخفضت نسبة الأشغال الفندقي رغم استمرار إصدار التأشيرات، مشيرا إلى أن الحلول تكمن في تنفيذ برامج مميزة للمعتمرين القادمين من الخارج وتخفيض الأسعار خلال هذه الفترة الانتقالية.
فيما رصدت جولة «عكاظ» ارتفاع حجوزات الفنادق في مكة المكرمة؛ بسبب زيادة أعداد المعتمرين والزوار، بعد ما ساهمت الإجازة المدرسية وشهر رمضان الماضي في ارتفاع نسبة الإشغال لتصل إلى نحو 98%.
وساهمت الفترة الانتقالية التي تشهدها العاصمة المقدسة سنويا، التي تقع ما بين انتهاء موسم العمرة وبداية الحج في خفض أسعار الفنادق، خصوصا في المنطقة المركزية حول الحرم المكي الشريف إلى نحو 40%، مقارنة بالأسعار، التي كانت عليها خلال موسم رمضان الماضي.
وشرعت الفنادق في طرح خصومات وتشجيع سياح الداخل القادمين من مناطق السعودية المختلفة، ومواطني دول مجلس التعاون الخليجي على الاستفادة من هذه العروض المخفضة، التي بدأت مع بداية شهر شوال الجاري ، وتستمر حتى منتصف شهر ذي القعدة القادم.
كشف عضو اللجنة الوطنية للحج بغرفة تجارة وصناعة مكة المكرمة محمد القرشي لـ«عكاظ» أن أرباح الفنادق والشقق المفروشة في مكة المكرمة خلال شهر رمضان الماضي وصلت إلى أكثر من ٤٥٠ مليون ريال.
وأشار إلى أنه يوجد ٤٠٠٠ فندق بالعاصمة المقدسة.
من جهته، قال مستثمر في قطاع الفنادق عبدالرحيم عبدالله الكريدمي إن مخاوف شركات العمرة الخارجية من تخلف معتمريها خلال هذه الفترة نظرا لقرب موسم الحج أدى إلى قلة أعداد المعتمرين وبالتالي انخفضت نسبة الأشغال الفندقي رغم استمرار إصدار التأشيرات، مشيرا إلى أن الحلول تكمن في تنفيذ برامج مميزة للمعتمرين القادمين من الخارج وتخفيض الأسعار خلال هذه الفترة الانتقالية.
فيما رصدت جولة «عكاظ» ارتفاع حجوزات الفنادق في مكة المكرمة؛ بسبب زيادة أعداد المعتمرين والزوار، بعد ما ساهمت الإجازة المدرسية وشهر رمضان الماضي في ارتفاع نسبة الإشغال لتصل إلى نحو 98%.
وساهمت الفترة الانتقالية التي تشهدها العاصمة المقدسة سنويا، التي تقع ما بين انتهاء موسم العمرة وبداية الحج في خفض أسعار الفنادق، خصوصا في المنطقة المركزية حول الحرم المكي الشريف إلى نحو 40%، مقارنة بالأسعار، التي كانت عليها خلال موسم رمضان الماضي.
وشرعت الفنادق في طرح خصومات وتشجيع سياح الداخل القادمين من مناطق السعودية المختلفة، ومواطني دول مجلس التعاون الخليجي على الاستفادة من هذه العروض المخفضة، التي بدأت مع بداية شهر شوال الجاري ، وتستمر حتى منتصف شهر ذي القعدة القادم.