السفر إلى بالي في إندونيسيا
إندونيسيا دولة تقع في الجهة الجنوبيّة الشرقية من قارة آسيا، حيث تشغل مساحة قدرها 1.919.440كم2، ويسكنها ما يقارب 238 مليون نسمة، معظمهم من المسلمين، وعاصمتها جاكرتا، وتضمّ عدداً كبيراً من الجزر السياحيّة التي يصل عددها إلى سبعة عشر ألفاً وخمسمائة وثماني جزر، وسوف نتحدّث اليوم في هذا المقال عن جزيرة بالي.
جزيرة بالي هي إحدى الجزر التابعة لأندونيسيا، تبلغ مساحتها خمسة آلاف كيلومتر مربع، وعدد سكانها أربعة ملايين نسمة، وتعد دنباسار عاصمة لها، وتضم العديد من الجزر كجزيرة نوسا بينيدا، وجزيرة نوسا ليمبونغان، أمّا اللغة السائدة فيها فهي اللغة الإنجليزية والهندوسيّة.
السفر إلى بالي
مدينة بالي من أهمّ المدن التابعة لإندونيسيا، والتي تعتبر من أكثر المناطق جذباً للسياح من جميع بقاع العالم، ولكن عند اختيار مدينة بالي موقعاً للسفر يجب أن يتم اختيار الوقت المناسب والملائم للزيارة من حيث مناخ المدينة للاستمتاع بالسفر، أي أن يكون السفر في شهر يوليو، أوأغسطس، أوسبتمبر، وهناك طريقان للسفر، الأولى في الطائرة وتستغرق حوالي ساعتين، حيث يتم الانطلاق من جاكرتا إلى بالي، أو عن طريق الباخرة إلا أنّها طريق متعبة جداً.
الديانة السائدة في بالي
يدين معظم سكان إندونيسيا بالديانة الإسلامية، حيث تشكل نسبتهم ثلاثة وثمانين بالمائة، أمّا سكان مدينة بالي فتشكّل نسبة السكان الذين يعتنقون الديانة الإسلامية ثلاثة عشر بالمائة، حيث إنّهم يعتنقون الديانة الهندوسية، بالإضافة إلى القليل من الديانات الأخرى كالديانة المسيحيّة والتي تشكل نسبة اثنين ونصف بالمائة، إلى جانب الديانة البوذيّة والتي تشكل نسبة خمسة بالمائة.
السياحة والمناخ في بالي
هناك العديد من الأمور التي يمكن أن يمارسها السياح في الجزيرة، كركوب الدراجات النارية، والخيول، وممارسة مختلف الألعاب الرياضية كالغوص وصيد الأسماك، بالإضافة إلى ركوب القوارب والسفن الصغيرة، وغيرها الكثير من الأمور، أمّا مناخها فهو مناخ استوائيّ موسميّ، أي دافئ في فصل الصيف، وماطر في فصل الشتاء.
الأماكن السياحيّة في بالي
* شاطئ كوتا: ويعتبر شاطئ كوتا من أهم وأشهر الشواطئ الموجودة في مدينة مالي، والتي يقصدها الزوار من كلّ مكان، نظراً لما يتميّز به من رمال ناعمة ذهبية اللون، وأمواج عالية تجذب هواة ركوب الأمواج، بالإضافة إلى وجود الكثير من المطاعم والمقاهي المتميزة بخدماتها المتنوّعة.
* شاطئ نوسا دوا: يتميّز عن غيره من الشواطئ الأخرى بكونه يقدّم الكثير من المناسبات والفعاليّات للزوّار، وكذلك الكثير من النشاطات الترفيهية كالألعاب المائية البحرية كالمظلة الشراعية، وسفن البنانا الجميلة، بالإضافة إلى وجود الكثير من المطاعم التي تقدّم ألذ وأشهى المأكولات والمشروبات.
* شاطئ جيمباران: ما يميّز هذا الشاطئ هو بياض رماله، وشموعه المضاءة حوله، بالإضافة إلى مطاعمه المميّزة الكثيرة التي تطلّ على المحيط الهندي، والتي تقدّم العديد من الوجبات البحرية.
* شلال شامبوهان: يقع شلال شامبوهان في قرية جتجت، وتصبّ فيه المياه القادمة من نهر ييه لامباه ونهر داليم بانقونق، حيث يمتاز بكثرة الأشجار والمحاصيل الزراعية المحيطة به.
* شلال جت جت: تقع في شمال الجزيرة، بالقرب من معبد بهوانا بانغ كونج.
إندونيسيا دولة تقع في الجهة الجنوبيّة الشرقية من قارة آسيا، حيث تشغل مساحة قدرها 1.919.440كم2، ويسكنها ما يقارب 238 مليون نسمة، معظمهم من المسلمين، وعاصمتها جاكرتا، وتضمّ عدداً كبيراً من الجزر السياحيّة التي يصل عددها إلى سبعة عشر ألفاً وخمسمائة وثماني جزر، وسوف نتحدّث اليوم في هذا المقال عن جزيرة بالي.
جزيرة بالي هي إحدى الجزر التابعة لأندونيسيا، تبلغ مساحتها خمسة آلاف كيلومتر مربع، وعدد سكانها أربعة ملايين نسمة، وتعد دنباسار عاصمة لها، وتضم العديد من الجزر كجزيرة نوسا بينيدا، وجزيرة نوسا ليمبونغان، أمّا اللغة السائدة فيها فهي اللغة الإنجليزية والهندوسيّة.
السفر إلى بالي
مدينة بالي من أهمّ المدن التابعة لإندونيسيا، والتي تعتبر من أكثر المناطق جذباً للسياح من جميع بقاع العالم، ولكن عند اختيار مدينة بالي موقعاً للسفر يجب أن يتم اختيار الوقت المناسب والملائم للزيارة من حيث مناخ المدينة للاستمتاع بالسفر، أي أن يكون السفر في شهر يوليو، أوأغسطس، أوسبتمبر، وهناك طريقان للسفر، الأولى في الطائرة وتستغرق حوالي ساعتين، حيث يتم الانطلاق من جاكرتا إلى بالي، أو عن طريق الباخرة إلا أنّها طريق متعبة جداً.
الديانة السائدة في بالي
يدين معظم سكان إندونيسيا بالديانة الإسلامية، حيث تشكل نسبتهم ثلاثة وثمانين بالمائة، أمّا سكان مدينة بالي فتشكّل نسبة السكان الذين يعتنقون الديانة الإسلامية ثلاثة عشر بالمائة، حيث إنّهم يعتنقون الديانة الهندوسية، بالإضافة إلى القليل من الديانات الأخرى كالديانة المسيحيّة والتي تشكل نسبة اثنين ونصف بالمائة، إلى جانب الديانة البوذيّة والتي تشكل نسبة خمسة بالمائة.
السياحة والمناخ في بالي
هناك العديد من الأمور التي يمكن أن يمارسها السياح في الجزيرة، كركوب الدراجات النارية، والخيول، وممارسة مختلف الألعاب الرياضية كالغوص وصيد الأسماك، بالإضافة إلى ركوب القوارب والسفن الصغيرة، وغيرها الكثير من الأمور، أمّا مناخها فهو مناخ استوائيّ موسميّ، أي دافئ في فصل الصيف، وماطر في فصل الشتاء.
الأماكن السياحيّة في بالي
* شاطئ كوتا: ويعتبر شاطئ كوتا من أهم وأشهر الشواطئ الموجودة في مدينة مالي، والتي يقصدها الزوار من كلّ مكان، نظراً لما يتميّز به من رمال ناعمة ذهبية اللون، وأمواج عالية تجذب هواة ركوب الأمواج، بالإضافة إلى وجود الكثير من المطاعم والمقاهي المتميزة بخدماتها المتنوّعة.
* شاطئ نوسا دوا: يتميّز عن غيره من الشواطئ الأخرى بكونه يقدّم الكثير من المناسبات والفعاليّات للزوّار، وكذلك الكثير من النشاطات الترفيهية كالألعاب المائية البحرية كالمظلة الشراعية، وسفن البنانا الجميلة، بالإضافة إلى وجود الكثير من المطاعم التي تقدّم ألذ وأشهى المأكولات والمشروبات.
* شاطئ جيمباران: ما يميّز هذا الشاطئ هو بياض رماله، وشموعه المضاءة حوله، بالإضافة إلى مطاعمه المميّزة الكثيرة التي تطلّ على المحيط الهندي، والتي تقدّم العديد من الوجبات البحرية.
* شلال شامبوهان: يقع شلال شامبوهان في قرية جتجت، وتصبّ فيه المياه القادمة من نهر ييه لامباه ونهر داليم بانقونق، حيث يمتاز بكثرة الأشجار والمحاصيل الزراعية المحيطة به.
* شلال جت جت: تقع في شمال الجزيرة، بالقرب من معبد بهوانا بانغ كونج.