السياحة في المالديف
السياحة
السياحة هي عمليّة انتقال الفرد من مكان إلى آخر، بمدة لا تقل عن 24 ساعة ولا تزيد عن سنة، ويكون الهدف فيها هو الترفيه أو العلاج أو البحث والاستكشاف، ويسمى الشخص الممارس لعملية السياحة بالسائح، علماً أنّه إذا كان القصد من عملية الانتقال هو العمل لكسب المال فلا تعتبر سياحة، وهناك نوعان من السياحة وهما السياحة الداخلية أي التي يتم فيها الانتقال من مكان لآخر بالشروط المذكورة مسبقاً، ولكن داخل البلد نفسها، أما السياحة الخارجية فهي عملية انتقال الفرد من مكان إقامته إلى بلد آخر، حيث إنّ السياحة لها أهداف متعددة ومنها الفضول الذي يتكون عند الشخص لمعرفة أو رؤية مجهول ما مثل أعجوبة من عجائب الدنيا السبع أو قد يكون بهدف الترويح عن النفس وتجديد النشاط فيها أو لهدف التعليم.
المالديف
المالديف وهي جمهورية مكوّنة من عدة جزر تشكل حوالي 1.190 جزيرة مرجانيّة، وتقع في قارة آسيا والمحيط الهندي، ويطلق عليها رسميّاً جمهورية المالديف، حيث إنّ الجزر تتكون من الحواجز المكوّنة من التراب، وكذلك من الشقوق المرجانيّة الحية، وتتمتع المالديف بمناخ معتدل حيث تتراوح درجة الحرارة فيها من 24 إلى 33 درجة مئويّة مع رطوبة عالية، وتعتبر المالديف من أبرز المناطق التي يقصدها السياح بهدف الاستجمام والترويح عن النفس بما تحتضنه من منتجعات سياحية جميلة وجذّابة، ويتحدث شعب المالديف لغة الديفيهي ويقال إنّها تشبه اللغة العربية في مفرداتها.
السياحة في المالديف
بالرغم من الحجم الصغير الذي تشغله الجزر المالديفيّة، لكنها متنوعة الأجواء والأماكن السياحية التي تجذب السياح إليها من كافة أرجاء العالم، حيث إنّ المالديف تعد من أفضل الوجهات السياحيّة لقضاء إجازة ممتعة، لأنّ المالديف تتمتع بأجواء مشمسة ودافئة بدءاً من شهر ديسمبر وصولاً إلى شهر إبريل فتكون مشتى مناسباً للسياح الأوروبيين والدول التي يكون فيها الأجواء باردة، وكذلك في فترة شهر يناير يكون ازدحام سياحيّ في المالديف استعداداً للأعياد مثل العيد المجيد، ورأس السنة وغيرها، وتتفاوت الأسعار حسب وقت السياحة إذا كانت مرتبطة بمناسبات دينية أو شعبيّة، وقد تنخفض أعداد السياح في الفترة الممتدّة من مايو إلى يونيو بسبب تغير الأحوال الجويّة وكثرة العواصف مع ارتفاع مستوى الرّطوبة، ومن أبرز الأماكن السياحيّة في المالديف:
* ميدان الجمهوريّة: ويُطلق عليه أيضاً الساحة العامة وتمتلئ هذه الساحة بالمزروعات الخضراء الخصبة، وتقع على امتداد الجهة الشماليّة من الساحل، وهي مكان مفضّل لجميع الأعمار الكبار والصغار، ويوجد في الميدان أيضاً مكان مخصص لرئيس الجمهوريّة وأعضاء مجلس الوزراء للنزول فيه عند قيامهم برحلات ترفيهيّة.
* جزيرة ايسدهو: حيث تنتمي هذه الجزيرة إلى جزيرة هادهانماثي، وتمتاز هذه الجزيرة بأنّها تعرض تاريخ جمهوريّة المالديف من فترة ما قبل الإسلام، وتحتوي على عدد من الآثار البوذيّة وتحتوي على الطقوس والمراسم الملكية في القدم مكتوبة على لوحات مصنوعة من معدن النحاس.
* المتحف الوطنيّ: وهو من أبرز الأماكن التي يتم زيارتها من قبل السيّاح من كافة أنحاء العالم، وهو عبارة عن قصر قديم للسلطان تم تحويله إلى متحف، ويحتوي المتحف على الآثار القديمة للسلاطين مثل المجوهرات والحلي وكذلك الملابس، وتم تشييد المتحف بهدف الحفاظ على الإرث الوطنيّ لجمهورية المالديف.
السياحة
السياحة هي عمليّة انتقال الفرد من مكان إلى آخر، بمدة لا تقل عن 24 ساعة ولا تزيد عن سنة، ويكون الهدف فيها هو الترفيه أو العلاج أو البحث والاستكشاف، ويسمى الشخص الممارس لعملية السياحة بالسائح، علماً أنّه إذا كان القصد من عملية الانتقال هو العمل لكسب المال فلا تعتبر سياحة، وهناك نوعان من السياحة وهما السياحة الداخلية أي التي يتم فيها الانتقال من مكان لآخر بالشروط المذكورة مسبقاً، ولكن داخل البلد نفسها، أما السياحة الخارجية فهي عملية انتقال الفرد من مكان إقامته إلى بلد آخر، حيث إنّ السياحة لها أهداف متعددة ومنها الفضول الذي يتكون عند الشخص لمعرفة أو رؤية مجهول ما مثل أعجوبة من عجائب الدنيا السبع أو قد يكون بهدف الترويح عن النفس وتجديد النشاط فيها أو لهدف التعليم.
المالديف
المالديف وهي جمهورية مكوّنة من عدة جزر تشكل حوالي 1.190 جزيرة مرجانيّة، وتقع في قارة آسيا والمحيط الهندي، ويطلق عليها رسميّاً جمهورية المالديف، حيث إنّ الجزر تتكون من الحواجز المكوّنة من التراب، وكذلك من الشقوق المرجانيّة الحية، وتتمتع المالديف بمناخ معتدل حيث تتراوح درجة الحرارة فيها من 24 إلى 33 درجة مئويّة مع رطوبة عالية، وتعتبر المالديف من أبرز المناطق التي يقصدها السياح بهدف الاستجمام والترويح عن النفس بما تحتضنه من منتجعات سياحية جميلة وجذّابة، ويتحدث شعب المالديف لغة الديفيهي ويقال إنّها تشبه اللغة العربية في مفرداتها.
السياحة في المالديف
بالرغم من الحجم الصغير الذي تشغله الجزر المالديفيّة، لكنها متنوعة الأجواء والأماكن السياحية التي تجذب السياح إليها من كافة أرجاء العالم، حيث إنّ المالديف تعد من أفضل الوجهات السياحيّة لقضاء إجازة ممتعة، لأنّ المالديف تتمتع بأجواء مشمسة ودافئة بدءاً من شهر ديسمبر وصولاً إلى شهر إبريل فتكون مشتى مناسباً للسياح الأوروبيين والدول التي يكون فيها الأجواء باردة، وكذلك في فترة شهر يناير يكون ازدحام سياحيّ في المالديف استعداداً للأعياد مثل العيد المجيد، ورأس السنة وغيرها، وتتفاوت الأسعار حسب وقت السياحة إذا كانت مرتبطة بمناسبات دينية أو شعبيّة، وقد تنخفض أعداد السياح في الفترة الممتدّة من مايو إلى يونيو بسبب تغير الأحوال الجويّة وكثرة العواصف مع ارتفاع مستوى الرّطوبة، ومن أبرز الأماكن السياحيّة في المالديف:
* ميدان الجمهوريّة: ويُطلق عليه أيضاً الساحة العامة وتمتلئ هذه الساحة بالمزروعات الخضراء الخصبة، وتقع على امتداد الجهة الشماليّة من الساحل، وهي مكان مفضّل لجميع الأعمار الكبار والصغار، ويوجد في الميدان أيضاً مكان مخصص لرئيس الجمهوريّة وأعضاء مجلس الوزراء للنزول فيه عند قيامهم برحلات ترفيهيّة.
* جزيرة ايسدهو: حيث تنتمي هذه الجزيرة إلى جزيرة هادهانماثي، وتمتاز هذه الجزيرة بأنّها تعرض تاريخ جمهوريّة المالديف من فترة ما قبل الإسلام، وتحتوي على عدد من الآثار البوذيّة وتحتوي على الطقوس والمراسم الملكية في القدم مكتوبة على لوحات مصنوعة من معدن النحاس.
* المتحف الوطنيّ: وهو من أبرز الأماكن التي يتم زيارتها من قبل السيّاح من كافة أنحاء العالم، وهو عبارة عن قصر قديم للسلطان تم تحويله إلى متحف، ويحتوي المتحف على الآثار القديمة للسلاطين مثل المجوهرات والحلي وكذلك الملابس، وتم تشييد المتحف بهدف الحفاظ على الإرث الوطنيّ لجمهورية المالديف.