كيف أعرف ماهو طموحي
يمكن تعريف الطموح على أنه الحافز الذي يتواجد عند الإنسان حيث يسعى من خلاله إلى امتلاك القوة التي تؤهله إلى الوصول إلى الهدف الذي يسعى إليه، ومن هنا فإن القوة يمكن اعتبارها على أنها ذلك الجسر الذي يوصل الإنسان إلى هدفه، فهو الوسيلة التي يجب أن يختارها الإنسان بعناية فائقة وبالغة حتى يستطيع النجاح في حياته والتفوق فيها.
من التعريف السابق أيضاً نستطيع أن نستنتج أنّ الطموح مرتبط ارتباطاً وثيقاً بالهدف، فبتحديد الهدف يمكن للإنسان مباشرة تحديد طموحه وتحديد الوسيلة التي ستوصله إلى هذا الهدف الذي يطمح إليه. فلتحديد الهدف يلزم الإنسان أن يعرف نفسه أولاً وأن يعرف في أي اتجاه تصب ميوله وبناءً على ذلك يستطيع أن يحدد هدفه بشكل كبير جداً، وتحديد الهدف يريح الإنسان من عناء الضياع والتشتت، حيث أن الإنسان عندما يحدد هدفه ويحدد طموحه يدفعه ذلك إلى أن يصب كافة جهوده على تحقيق الهدف الذي حدده مسبقاً له، ومن هنا فإن الهدف هو شئ أساسي جداً في حياة الإنسان فالأشخاص اللذين لم يستطيعوا تحديد أهدافهم عانوا بشكل كبير خلال حياتهم، فالإنسان بلا هدف كمن يسير في العتمة بلا ضوء.
وحتى يحقق الإنسان هدفه ومن تعريف الطموح، نجد أن الهدف يحتاج إلى قوة تساعد الإنسان على الوصول إلى مبتغاه، وهذه القوة تتنوع أشكالها ما بين القوة المالية والقوة الاجتماعية والقوة العلمية والقوة الثقافية والقوة العاطفية وغير ذلك من أنواع القوة، فهذه الأنواع يمكن استغلالها بشكل كبير جداً للوصول إلى هدفه المنشود الذي يسعى إليه بشكل كبير جداً. أما الحافز فيمكن أن يأتي للإنسان عن طريق اعتباره من ظروف حياته المحيطة به، فمثلاً إذا مر الإنسان بموقف معين أو بظرف معين منعه مثلاً عن إنقاذ شخص عزيز جداً على قلبه، فإن هذا الظرف قد يستحيل إلى دافع يدفعه لامتلاك نوع من أنواع القوة كالقوة المالية - على سبيل المثال – وبالتالي يستطيع أن يعمل وبكل جهده على تلافي مثل هذا الموقف الذي لم يستطع فيه إنقاذ من يحبه والشخص المقرب إليه.
إنّ الطموح هو من أهم الأمور في حياة الإنسان، وهو الذي به تبنى شخصيته ويبنى مستقبله ويتم تحديد طريقه، وكل إنسان ملزم بشكل أو بأخر معرفة طموحه، وكتلخيص لما سبق يمكننا القول أن تحديد الطموح يلزمه أولا تحديد الهدف ثم القوة أو الوسيلة وأخيرا ً البحث عن الحافز الذي يحفزه على الانطلاق.
يمكن تعريف الطموح على أنه الحافز الذي يتواجد عند الإنسان حيث يسعى من خلاله إلى امتلاك القوة التي تؤهله إلى الوصول إلى الهدف الذي يسعى إليه، ومن هنا فإن القوة يمكن اعتبارها على أنها ذلك الجسر الذي يوصل الإنسان إلى هدفه، فهو الوسيلة التي يجب أن يختارها الإنسان بعناية فائقة وبالغة حتى يستطيع النجاح في حياته والتفوق فيها.
من التعريف السابق أيضاً نستطيع أن نستنتج أنّ الطموح مرتبط ارتباطاً وثيقاً بالهدف، فبتحديد الهدف يمكن للإنسان مباشرة تحديد طموحه وتحديد الوسيلة التي ستوصله إلى هذا الهدف الذي يطمح إليه. فلتحديد الهدف يلزم الإنسان أن يعرف نفسه أولاً وأن يعرف في أي اتجاه تصب ميوله وبناءً على ذلك يستطيع أن يحدد هدفه بشكل كبير جداً، وتحديد الهدف يريح الإنسان من عناء الضياع والتشتت، حيث أن الإنسان عندما يحدد هدفه ويحدد طموحه يدفعه ذلك إلى أن يصب كافة جهوده على تحقيق الهدف الذي حدده مسبقاً له، ومن هنا فإن الهدف هو شئ أساسي جداً في حياة الإنسان فالأشخاص اللذين لم يستطيعوا تحديد أهدافهم عانوا بشكل كبير خلال حياتهم، فالإنسان بلا هدف كمن يسير في العتمة بلا ضوء.
وحتى يحقق الإنسان هدفه ومن تعريف الطموح، نجد أن الهدف يحتاج إلى قوة تساعد الإنسان على الوصول إلى مبتغاه، وهذه القوة تتنوع أشكالها ما بين القوة المالية والقوة الاجتماعية والقوة العلمية والقوة الثقافية والقوة العاطفية وغير ذلك من أنواع القوة، فهذه الأنواع يمكن استغلالها بشكل كبير جداً للوصول إلى هدفه المنشود الذي يسعى إليه بشكل كبير جداً. أما الحافز فيمكن أن يأتي للإنسان عن طريق اعتباره من ظروف حياته المحيطة به، فمثلاً إذا مر الإنسان بموقف معين أو بظرف معين منعه مثلاً عن إنقاذ شخص عزيز جداً على قلبه، فإن هذا الظرف قد يستحيل إلى دافع يدفعه لامتلاك نوع من أنواع القوة كالقوة المالية - على سبيل المثال – وبالتالي يستطيع أن يعمل وبكل جهده على تلافي مثل هذا الموقف الذي لم يستطع فيه إنقاذ من يحبه والشخص المقرب إليه.
إنّ الطموح هو من أهم الأمور في حياة الإنسان، وهو الذي به تبنى شخصيته ويبنى مستقبله ويتم تحديد طريقه، وكل إنسان ملزم بشكل أو بأخر معرفة طموحه، وكتلخيص لما سبق يمكننا القول أن تحديد الطموح يلزمه أولا تحديد الهدف ثم القوة أو الوسيلة وأخيرا ً البحث عن الحافز الذي يحفزه على الانطلاق.