كيفية حماية الحيوانات من الانقراض
أنواع كثيرة من الحيوانات مهددة بالإنقراض وقد قدّرت الأعداد المهددة بالإنقراض قرابة 7200 نوع وصنف حيواني أغلبية هذه الأعداد في المناطق الإستوائية ومناطق الحروب والنزاعات ، ويوجد حالات إنقراض تصنف كإنقراض بشكل طبيعي بسبب التغييرات المناخية والجيولوجية الغير مناسبة والغريبة وبسبب التغييرات المناخية الغير مناسبة أيضاً لبعض الأصناف خاصة الحيوانات ذات الأحجام الصغيرة وذات الأحجام الكبيرة ، ونضيف لذلك السبب الأهم وهو التزايد المتصاعد في عدد سكان الأرض .
لحماية الحيوانات من الإنقراض تم إتباع عدة طرق ووسائل على مدار أعوام طويلة بمشاركة الحكومات والمؤسسات الرسمية وغير الرسيمة وبمشاركة علماء من شتى بقاع الأرض ومن هذه الوسائل الحديثة والقديمة :
1) تحديث وتطوير بنك للجينات بمساعدة متحف التاريخ الطبيعي متواجد بالمملكة المتحدة أطلق عليه ( سفينة نوح المجمدة ) ، تم فيه تخزين الآلاف من المواد الوراثية لحيوانات مهددة بالإنقراض للحفاظ على حياة تلك الحيوانات بحالة إنقراضها وإعادة توليدها مرة أخرى ، وتم أخذ عينات منها عن طريق أخذ أنسجة وحفظ ال DNA المتواجد في الأنسجة في أوعية خاصة جاهزة للتجميد ، ثم يتم إدخال جميع العينات في قاعدة بيانات ، وتختلف طريقة التعامل مع الحيوان حسب حجمها فالحيوانات الكبيرة تحتاج لمخدر أو أخذ جزء من الجلد ، أما الحيوانات الصغيرة كالحشرات تحتاج لأخذ الجسم بشكل كامل في بعض الحالات ، أهم الحيوانات المهددة بالإنقراض التي تم إدخالها في المشروع هي المها المدببة القرنين والحلزونيات البروتلية وحصان البحر الأصفر .
2) بناء المحميات الطبيعية وتكون بتوفير مناطق حكومية في مناطق جغرافية تناسب عيش الحيوانات المهددة بالإنقراض لتوفير الحماية اللازمة وأول محمية تم تشيديها في العالم كانت في الولايات المتحدة الأمريكية وهي محمية يلوستون ، والمحميات تفيد بشكل رئيسي بالحماية من الصيادين والقناصيين سواء الهواة منهم أو المحترفين .
3) حماية مواطن الحيوانات من التدمير ، ومسبب التدمير الرئيسي هو البشر والأنشطة العشوائية لهم ، والتدمير يكون بتجزئة مواطن الحيوانات وفصل التواصل ما بينها أو بسبب التدمير الكامل لموطن أحد الأصناف وعدم قدرتها على التكييف والعيش في موطن غير موطنها الأصلي ، والحماية تكون من التلوث أيضاً القادم من تدمير الحواجز البيئية الطبيعية ومن بناء الطرق السدود .
4) معرفة الحيوانات المهددة بالإنقراض معرفة تامة وتفصيلية ومعرفة أعدادها وطرق تصرفها وحياتها مثل حيوان وحيد القرن والغوريلا الجليدية التي لا يوجد منها إلا أنثى واحدة في برشلونة ، وطائر الكيوي وطائر أبو منجل والمها العربي والغزال الرملي وغزال دوراكس .
أنواع كثيرة من الحيوانات مهددة بالإنقراض وقد قدّرت الأعداد المهددة بالإنقراض قرابة 7200 نوع وصنف حيواني أغلبية هذه الأعداد في المناطق الإستوائية ومناطق الحروب والنزاعات ، ويوجد حالات إنقراض تصنف كإنقراض بشكل طبيعي بسبب التغييرات المناخية والجيولوجية الغير مناسبة والغريبة وبسبب التغييرات المناخية الغير مناسبة أيضاً لبعض الأصناف خاصة الحيوانات ذات الأحجام الصغيرة وذات الأحجام الكبيرة ، ونضيف لذلك السبب الأهم وهو التزايد المتصاعد في عدد سكان الأرض .
لحماية الحيوانات من الإنقراض تم إتباع عدة طرق ووسائل على مدار أعوام طويلة بمشاركة الحكومات والمؤسسات الرسمية وغير الرسيمة وبمشاركة علماء من شتى بقاع الأرض ومن هذه الوسائل الحديثة والقديمة :
1) تحديث وتطوير بنك للجينات بمساعدة متحف التاريخ الطبيعي متواجد بالمملكة المتحدة أطلق عليه ( سفينة نوح المجمدة ) ، تم فيه تخزين الآلاف من المواد الوراثية لحيوانات مهددة بالإنقراض للحفاظ على حياة تلك الحيوانات بحالة إنقراضها وإعادة توليدها مرة أخرى ، وتم أخذ عينات منها عن طريق أخذ أنسجة وحفظ ال DNA المتواجد في الأنسجة في أوعية خاصة جاهزة للتجميد ، ثم يتم إدخال جميع العينات في قاعدة بيانات ، وتختلف طريقة التعامل مع الحيوان حسب حجمها فالحيوانات الكبيرة تحتاج لمخدر أو أخذ جزء من الجلد ، أما الحيوانات الصغيرة كالحشرات تحتاج لأخذ الجسم بشكل كامل في بعض الحالات ، أهم الحيوانات المهددة بالإنقراض التي تم إدخالها في المشروع هي المها المدببة القرنين والحلزونيات البروتلية وحصان البحر الأصفر .
2) بناء المحميات الطبيعية وتكون بتوفير مناطق حكومية في مناطق جغرافية تناسب عيش الحيوانات المهددة بالإنقراض لتوفير الحماية اللازمة وأول محمية تم تشيديها في العالم كانت في الولايات المتحدة الأمريكية وهي محمية يلوستون ، والمحميات تفيد بشكل رئيسي بالحماية من الصيادين والقناصيين سواء الهواة منهم أو المحترفين .
3) حماية مواطن الحيوانات من التدمير ، ومسبب التدمير الرئيسي هو البشر والأنشطة العشوائية لهم ، والتدمير يكون بتجزئة مواطن الحيوانات وفصل التواصل ما بينها أو بسبب التدمير الكامل لموطن أحد الأصناف وعدم قدرتها على التكييف والعيش في موطن غير موطنها الأصلي ، والحماية تكون من التلوث أيضاً القادم من تدمير الحواجز البيئية الطبيعية ومن بناء الطرق السدود .
4) معرفة الحيوانات المهددة بالإنقراض معرفة تامة وتفصيلية ومعرفة أعدادها وطرق تصرفها وحياتها مثل حيوان وحيد القرن والغوريلا الجليدية التي لا يوجد منها إلا أنثى واحدة في برشلونة ، وطائر الكيوي وطائر أبو منجل والمها العربي والغزال الرملي وغزال دوراكس .