أهمية تنوع المناخ في فلسطين
تقع فلسطين في قلب الوطن العربي، وهي منطقة فريدة في العالم، وكأنّها فعلاً قلب العالم وليست قلب الوطن العربي، ففلسطين هي ذاكرة العالم أجمع؛ إذ إنّ لكلّ شخص ارتباط بهذا البلد سواءً من قريب أم من بعيد، ولهذا السبب تعدّ فلسطين متنوّعةً في كلّ شيء، هكذا خلقها الله – عزّ وجل -. تقع فلسطين على سواحل البحر الأبيض المتوسّط، ويحدّها من الشمال لبنان، ومن الغرب البحر الأبيض المتوسّط، بالإضافة إلى مصر عن طريق غزّة، أمّا الأردن فتقع على الحدود الشرقيّة، وفي الجنوب هناك البحر الأحمر. في فلسطين العديد من المدن الهامّة منها القدس مهد الأديان، ونابلس، وحيفا، وعكّا، والخليل، والناصرة، وغزّة، والأغوار، والجليل، وصحراء النقب، وغير ذلك العديد من المناطق والمدن الهامّة المتعدّدة الفلسطينية.
التنوّع المناخي في فلسطين
التنوّع المناخي في فلسطين هو تنوّع كبير جداً؛ ففلسطين هي النقطة التي تلتقي عندها مناطق العالم القديم وقارّاته كلّها: الأوروبيّة أو الإفريقيّة أو الآسيويّة، والتعدّد المناخي في فلسطين هو كبير جداً؛ حيث إنّ فلسطين تحتوي على أربع مناخات أساسيّة هي: المناخ الساحلي السهلي وهو الممتد بين رأس الناقورة ومنطقة رفح التي تتبع لقطاع غزة، أمّا المناخ الثاني فهو مناخ منطقة الأغوار؛ حيث إنّ هذا المناخ يمتدّ بين منطقتي بحيرة الحولة إلى منطقة البحر الميّت، في حين إنّ مناخ الجبال هو المناخ الممتد من جبال الجليل إلى منطقة القدس ومنطقة الخليل، وأخيراً المنطقة الصحراويّة وهي الّتي تقع في جنوب فلسطين والّتي تسمّى بصراء النقي، ومن هنا نجد أنّ هذه المناخات الأربعة هي الّتي تشكّل فلسطين ممّا جعلها دولةً متفرّدةً ومتميّزةً عن غيرها في العديد من الدول.
هذا التنوّع المناخي الكبير والهائل أدّى إلى تنوّع النباتات التي من الممكن أن تزرع على هذه الأراضي؛ فعدد النباتات التي يمكن زراعتها على الأراضي الفلسطينيّة هو عدد هائل جداً وضخم لأبعد الحدود، ويشكّل ثروةً حقيقيةً تضاف إلى الثروات الفلسطينيّة الأخرى. بالإضافة إلى ذلك فإنّ التنوع المناخي أدّى إلى تنوّع طبيعة السكّان الّذين يسكنون على الأرض الفلسطينيّة، فهم متوزّعون بين ثلاثة أصناف وهم: الحضر والفلّاحون والبدو؛ فهذه التقسيمات كانت ظاهرةً بشكل كبير في القرون القديمة إلّا أنّه اليوم تلاشت هذه الفوارق بشكلٍ كبير جداً من ناحية الشكل، مع استمرار تأثيرها على اللهجة وبعض العادات. والتنوّع الكبير أيضاً في المناخ أدّى إلى تنوّع المهن الّتي يمكن أن يعمل بها الشعب الفلسطيني، فمنهم الصناعيّون، والتجار، والفلّاحون، وصيّادو الأسماك، وغير ذلك العديد من الأعمال والمهن.
تقع فلسطين في قلب الوطن العربي، وهي منطقة فريدة في العالم، وكأنّها فعلاً قلب العالم وليست قلب الوطن العربي، ففلسطين هي ذاكرة العالم أجمع؛ إذ إنّ لكلّ شخص ارتباط بهذا البلد سواءً من قريب أم من بعيد، ولهذا السبب تعدّ فلسطين متنوّعةً في كلّ شيء، هكذا خلقها الله – عزّ وجل -. تقع فلسطين على سواحل البحر الأبيض المتوسّط، ويحدّها من الشمال لبنان، ومن الغرب البحر الأبيض المتوسّط، بالإضافة إلى مصر عن طريق غزّة، أمّا الأردن فتقع على الحدود الشرقيّة، وفي الجنوب هناك البحر الأحمر. في فلسطين العديد من المدن الهامّة منها القدس مهد الأديان، ونابلس، وحيفا، وعكّا، والخليل، والناصرة، وغزّة، والأغوار، والجليل، وصحراء النقب، وغير ذلك العديد من المناطق والمدن الهامّة المتعدّدة الفلسطينية.
التنوّع المناخي في فلسطين
التنوّع المناخي في فلسطين هو تنوّع كبير جداً؛ ففلسطين هي النقطة التي تلتقي عندها مناطق العالم القديم وقارّاته كلّها: الأوروبيّة أو الإفريقيّة أو الآسيويّة، والتعدّد المناخي في فلسطين هو كبير جداً؛ حيث إنّ فلسطين تحتوي على أربع مناخات أساسيّة هي: المناخ الساحلي السهلي وهو الممتد بين رأس الناقورة ومنطقة رفح التي تتبع لقطاع غزة، أمّا المناخ الثاني فهو مناخ منطقة الأغوار؛ حيث إنّ هذا المناخ يمتدّ بين منطقتي بحيرة الحولة إلى منطقة البحر الميّت، في حين إنّ مناخ الجبال هو المناخ الممتد من جبال الجليل إلى منطقة القدس ومنطقة الخليل، وأخيراً المنطقة الصحراويّة وهي الّتي تقع في جنوب فلسطين والّتي تسمّى بصراء النقي، ومن هنا نجد أنّ هذه المناخات الأربعة هي الّتي تشكّل فلسطين ممّا جعلها دولةً متفرّدةً ومتميّزةً عن غيرها في العديد من الدول.
هذا التنوّع المناخي الكبير والهائل أدّى إلى تنوّع النباتات التي من الممكن أن تزرع على هذه الأراضي؛ فعدد النباتات التي يمكن زراعتها على الأراضي الفلسطينيّة هو عدد هائل جداً وضخم لأبعد الحدود، ويشكّل ثروةً حقيقيةً تضاف إلى الثروات الفلسطينيّة الأخرى. بالإضافة إلى ذلك فإنّ التنوع المناخي أدّى إلى تنوّع طبيعة السكّان الّذين يسكنون على الأرض الفلسطينيّة، فهم متوزّعون بين ثلاثة أصناف وهم: الحضر والفلّاحون والبدو؛ فهذه التقسيمات كانت ظاهرةً بشكل كبير في القرون القديمة إلّا أنّه اليوم تلاشت هذه الفوارق بشكلٍ كبير جداً من ناحية الشكل، مع استمرار تأثيرها على اللهجة وبعض العادات. والتنوّع الكبير أيضاً في المناخ أدّى إلى تنوّع المهن الّتي يمكن أن يعمل بها الشعب الفلسطيني، فمنهم الصناعيّون، والتجار، والفلّاحون، وصيّادو الأسماك، وغير ذلك العديد من الأعمال والمهن.