خصائص الأرض التي جعلت منها كوكباً مناسباً للحياة
الأرض وهي أكبر كواكب المجموعة الشمسيّة، وثانيها من حيث البعد عن الشمس، وهي المكان الوحيد الذي عُرف بوجود الحياة عليه، فهي مسكن للملايين من الكائنات الحيّة، وشكلها قريب من الكروي المُفلطح؛ ويبلغ بُعد الأرض عن الشمس حوالي 150 مليون كيلومتر، ومدار الأرض حول الشمس يجعل درجات الحرارة عليها مناسبة بحيث تُلائم نشأة الحياة واستمرارها، بالإضافة إلى ذلك الحجم المناسب للكرة الأرضيّة مما يجعلها تحتفظ بغلافها الجويّ ووجود الماء، ووجود غاز الأوزون الذي يحمي الكائنات الحية من أضرار هذه الأشعة.
الخصائص التي جعلت الأرض مناسبة للحياة
التكوين الكيميائيّ للأرض
وتتكون من العناصر الكيميائيّة كالحديد، والأكسجين، والسليكون، والمغنيسيوم، والكبريت، والألمونيوم، حيث إن العناصر الأثقل حجماً تنجذب نحو المركز، والأخف حجماً تنجذب نحو ما يُسمى بالفصل بين النجوم، وقد أشار علماء الكيمياء الأرضيّة، أن أكثر من 47% من القشرة الأرضية يتكون من الأكسجين، والقشرة الأرضيّة التي تتألف من المكونات الصخريّة عبارة عن أُكسيدات مختلفة، ويُذكر أن العناصر المعدنيّة الموجودة في الصخور البركانيّة تتكون من الأكسيدات الأساسيّة على السليكا والأمونيا والحديد.
الغلاف الصخري
الغلاف الصخريّ، وهو ذلك الغطاء الصلب الذي يُحيط بالكرة الأرضيّة ويرتكز على باطنها، ويتألف من طبقات سميكة وتغطيه بالغالب التربة الناتجة عن التفتت الذي حدث للكثير من تلك الصخور، وتختلف التضاريس على سطح الأرض من مكان إلى آخر، كما أن الغلاف الصخريّ المكون لسطح الأرض قد تعرض على مدى السنين الطويلة لعمليات جيولوجيّة بفعل العوامل التكتونيّة وعوامل التعريّة.
الغلاف المائي
إن توفر المياه على سطح الأرض يعتبر السبب الرئيسيّ في تميز هذا الكوكب عن غيره من الكواكب، ويجدر بالذكر أن الغلاف المائي للأرض يتكون من المسطحات المائيّة؛ كالمحيطات، والبحار، والأنهار، والمياه الجوفيّة، لذلك فالتغير الذي يحدث في المناخ الأرضي مرتبط بالتغيرات التي تحدث لدرجات الحرارة في هذه المسطحات المائيّة كظاهرة التذبذب الجنوبي.
الغلاف الجوي
يتكون الغلاف الجوي من عناصر أساسيّة وهي: الأكسجين، والنتروجين، مما يسمح بوجود الحياة على سطح الأرض، كما أن وجود طبقة الأمازون التي تعمل على حجب أشعة الشمس فوق البنفسجيّة من الوصول إلى سطح الأرض، وكأهمية للغلاف الجوي فهو يقوم على توفير الغازات التي تعمل على حرق الشهب قبل اصطدامها بسطح الارض، كما يُعدل درجة الحرارة وينقل بخار الماء إلى الطبقات العليا مكونة للأمطار، حتى أنه يساعد في حبس الطاقة الحرارية الحبيسة في الأرض، وينقسم الغلاف الجوي العلوي إلى طبقات: طبقة الأستراتوسفير والمبروسفير، والثيرموسفير، وكل طبقة من الطبقات لها خصائص مميزة.
الغلاف الحيوي
وهو الأساس في صلاحيّة العيش على هذا الكوكب، وينقسم إلى البيئات الحيويّة التي يعيش عليها النبات والحيوان، حيثُ يفصل بين هذه البيئات خطوط العرض وارتفاع اليابسة عن مستوى البحر.
الموارد الطبيعية
حيث يتوفر على سطح الأرض الموارد اللازمة للحياة عليها، فبعض هذه الموارد متجددة مثل الوقود المعدني، وبعضها متجدد، كما أنه يوفر المنتجات الحيوية للإنسان؛ كالغذاء، والخشب، والأكسجين وغيرها، لذا فالنظام البيئي الموجود على سطح الأرض يعتمد على التربة والماء النقي، ويعيش الإنسان من خلال استخدام المواد الأوليّة.
الأرض وهي أكبر كواكب المجموعة الشمسيّة، وثانيها من حيث البعد عن الشمس، وهي المكان الوحيد الذي عُرف بوجود الحياة عليه، فهي مسكن للملايين من الكائنات الحيّة، وشكلها قريب من الكروي المُفلطح؛ ويبلغ بُعد الأرض عن الشمس حوالي 150 مليون كيلومتر، ومدار الأرض حول الشمس يجعل درجات الحرارة عليها مناسبة بحيث تُلائم نشأة الحياة واستمرارها، بالإضافة إلى ذلك الحجم المناسب للكرة الأرضيّة مما يجعلها تحتفظ بغلافها الجويّ ووجود الماء، ووجود غاز الأوزون الذي يحمي الكائنات الحية من أضرار هذه الأشعة.
الخصائص التي جعلت الأرض مناسبة للحياة
التكوين الكيميائيّ للأرض
وتتكون من العناصر الكيميائيّة كالحديد، والأكسجين، والسليكون، والمغنيسيوم، والكبريت، والألمونيوم، حيث إن العناصر الأثقل حجماً تنجذب نحو المركز، والأخف حجماً تنجذب نحو ما يُسمى بالفصل بين النجوم، وقد أشار علماء الكيمياء الأرضيّة، أن أكثر من 47% من القشرة الأرضية يتكون من الأكسجين، والقشرة الأرضيّة التي تتألف من المكونات الصخريّة عبارة عن أُكسيدات مختلفة، ويُذكر أن العناصر المعدنيّة الموجودة في الصخور البركانيّة تتكون من الأكسيدات الأساسيّة على السليكا والأمونيا والحديد.
الغلاف الصخري
الغلاف الصخريّ، وهو ذلك الغطاء الصلب الذي يُحيط بالكرة الأرضيّة ويرتكز على باطنها، ويتألف من طبقات سميكة وتغطيه بالغالب التربة الناتجة عن التفتت الذي حدث للكثير من تلك الصخور، وتختلف التضاريس على سطح الأرض من مكان إلى آخر، كما أن الغلاف الصخريّ المكون لسطح الأرض قد تعرض على مدى السنين الطويلة لعمليات جيولوجيّة بفعل العوامل التكتونيّة وعوامل التعريّة.
الغلاف المائي
إن توفر المياه على سطح الأرض يعتبر السبب الرئيسيّ في تميز هذا الكوكب عن غيره من الكواكب، ويجدر بالذكر أن الغلاف المائي للأرض يتكون من المسطحات المائيّة؛ كالمحيطات، والبحار، والأنهار، والمياه الجوفيّة، لذلك فالتغير الذي يحدث في المناخ الأرضي مرتبط بالتغيرات التي تحدث لدرجات الحرارة في هذه المسطحات المائيّة كظاهرة التذبذب الجنوبي.
الغلاف الجوي
يتكون الغلاف الجوي من عناصر أساسيّة وهي: الأكسجين، والنتروجين، مما يسمح بوجود الحياة على سطح الأرض، كما أن وجود طبقة الأمازون التي تعمل على حجب أشعة الشمس فوق البنفسجيّة من الوصول إلى سطح الأرض، وكأهمية للغلاف الجوي فهو يقوم على توفير الغازات التي تعمل على حرق الشهب قبل اصطدامها بسطح الارض، كما يُعدل درجة الحرارة وينقل بخار الماء إلى الطبقات العليا مكونة للأمطار، حتى أنه يساعد في حبس الطاقة الحرارية الحبيسة في الأرض، وينقسم الغلاف الجوي العلوي إلى طبقات: طبقة الأستراتوسفير والمبروسفير، والثيرموسفير، وكل طبقة من الطبقات لها خصائص مميزة.
الغلاف الحيوي
وهو الأساس في صلاحيّة العيش على هذا الكوكب، وينقسم إلى البيئات الحيويّة التي يعيش عليها النبات والحيوان، حيثُ يفصل بين هذه البيئات خطوط العرض وارتفاع اليابسة عن مستوى البحر.
الموارد الطبيعية
حيث يتوفر على سطح الأرض الموارد اللازمة للحياة عليها، فبعض هذه الموارد متجددة مثل الوقود المعدني، وبعضها متجدد، كما أنه يوفر المنتجات الحيوية للإنسان؛ كالغذاء، والخشب، والأكسجين وغيرها، لذا فالنظام البيئي الموجود على سطح الأرض يعتمد على التربة والماء النقي، ويعيش الإنسان من خلال استخدام المواد الأوليّة.