وسائل الدفاع عن النفس
الدّفاع عن النّفس
إنّ تعلّم الدّفاع عن النّفس أصبحَ أمراً مطلوباً ومُحبَّذاً من قبل الكثيرين وخاصّةً الفتيات والأطفال؛ وذلك بسبب ارتفاع احتماليّة تعرّضهم للهجوم والاعتداء من قبل الآخرين، وقد يكون الاعتداء بهدف السّرقة أو الإيذاء الجسديّ أو غيرها من المبرّرات، وتعلّم أساليب الدّفاع عن النّفس يمنح الأشخاص القدرة على حماية أنفسهم من الأخطار التي تُواجِههم، كما أنّها تعلّم الانضباط واحترام الوقت، وتُحسّن اللّياقة الجسديّة والقدرة الذهنيّة.
وسائل ونصائح للدّفاع عن النّفس
يُعدّ تعلم وسائل الدّفاع عن النّفس أمراً ضروريّاً ومهمّاً للغاية؛ فكلّ شخصٍ منّا معرّض للاعتداء؛ فنحن نعيش في عالم يزداد خطورة كلّ يوم، وأصحاب النّفوس الضّعيفة كُثر، وهناك العديد من فنون الدّفاع عن النّفس التي تناسب الجميع ويمكن تعلّمها إلّا أنّها تحتاج وقتاً طويلاً لتعلّمها، كما تحتاج الكثيرَ من الانضباط والجهد، وقد لا يستطيع بعض الأشخاص توفير هذين الأمرين؛ بسبب مشاغل العمل وضغوطات الحياة، وهذه مجموعة من النّصائح التي تساعد أيّ شخص على الدّفاع عن نفسه حتّى لو لم يتعلّم فنون القتال، وتُبعد عنه خطر التعرّض للهجوم، ومنها:
* إعلامُ الشخص بأنّك قد رأيته في حالة الإحساس بوجود شخصٍ ما يتتبّعك، وعليك الدّخول إلى مكان مكتظ بالنّاس.
* تجنّب الأماكن العامّة المغلقة والمظلمة، مثل: محطات القطارات والحمامات العامة، حيثُ إنّ المعتدين يفضّلون هذه الأماكن لتنفيذ الهجوم؛ وذلك بسبب بعدها عن أعين النّاس والشّرطة.
* إظهار الثّقة بالنّفس أثناء المشي في الشّارع، وهذا الأمر له أثر كبير في إبعاد المعتدين؛ إذ إنّهم يبحثون دوماً عن الشخصيّة الخائفة والمهزوزة.
* استخدام المفاتيح في الهجوم، وتُعدّ من أكثر أنواع الأسلحة فعاليّةً وانتشاراً بين الناس، فيمكن وضع المفاتيح بين إصبعي الوسط والسبابة، واستخدامها لطعن المهاجم.
* استخدام تطبيقات الأمان على الهواتف النّقالة، والتي تمكّن الشخص من طلب الشّرطة، أو الاتّصال بالأصدقاء بسرعة.
* ضرب المعتدي على الأماكن الحسّاسة في الجسد، مثل: العينين، والأنف، والركبتين، والرقبة؛ فالضّرب على هذه الأماكن يشلّ حركة المعتدي، ويمنح الشخص الفرصة للهرب وطلب النّجدة.
* صفع الأذنين بقوّة، وهذا الأمر كفيل بإدخال كميّات كبيرة من الهواء داخل الأذنين، ممّا سيعيق حركة المهاجم ويفقده توازنه.
* الضّرب على منطقة أسفل الرّقبة، وهذا الأمر كفيل بقطع الهواء عن المهاجم.
* إخفاء الشعر الطّويل داخل قبعة أو داخل الثياب، وخاصّة عند المشي في الليل؛ وذلك لعدم إعطاء المهاجم فرصة إمساك الشّخص وشلّ حركته.
* استخدام الأظافر، حيثُ إنّ الأظافر من الأسلحة الفعّالة، فيُمكن خدش المعتدي أو ضربه في منطقة العينين.
الدّفاع عن النّفس
إنّ تعلّم الدّفاع عن النّفس أصبحَ أمراً مطلوباً ومُحبَّذاً من قبل الكثيرين وخاصّةً الفتيات والأطفال؛ وذلك بسبب ارتفاع احتماليّة تعرّضهم للهجوم والاعتداء من قبل الآخرين، وقد يكون الاعتداء بهدف السّرقة أو الإيذاء الجسديّ أو غيرها من المبرّرات، وتعلّم أساليب الدّفاع عن النّفس يمنح الأشخاص القدرة على حماية أنفسهم من الأخطار التي تُواجِههم، كما أنّها تعلّم الانضباط واحترام الوقت، وتُحسّن اللّياقة الجسديّة والقدرة الذهنيّة.
وسائل ونصائح للدّفاع عن النّفس
يُعدّ تعلم وسائل الدّفاع عن النّفس أمراً ضروريّاً ومهمّاً للغاية؛ فكلّ شخصٍ منّا معرّض للاعتداء؛ فنحن نعيش في عالم يزداد خطورة كلّ يوم، وأصحاب النّفوس الضّعيفة كُثر، وهناك العديد من فنون الدّفاع عن النّفس التي تناسب الجميع ويمكن تعلّمها إلّا أنّها تحتاج وقتاً طويلاً لتعلّمها، كما تحتاج الكثيرَ من الانضباط والجهد، وقد لا يستطيع بعض الأشخاص توفير هذين الأمرين؛ بسبب مشاغل العمل وضغوطات الحياة، وهذه مجموعة من النّصائح التي تساعد أيّ شخص على الدّفاع عن نفسه حتّى لو لم يتعلّم فنون القتال، وتُبعد عنه خطر التعرّض للهجوم، ومنها:
* إعلامُ الشخص بأنّك قد رأيته في حالة الإحساس بوجود شخصٍ ما يتتبّعك، وعليك الدّخول إلى مكان مكتظ بالنّاس.
* تجنّب الأماكن العامّة المغلقة والمظلمة، مثل: محطات القطارات والحمامات العامة، حيثُ إنّ المعتدين يفضّلون هذه الأماكن لتنفيذ الهجوم؛ وذلك بسبب بعدها عن أعين النّاس والشّرطة.
* إظهار الثّقة بالنّفس أثناء المشي في الشّارع، وهذا الأمر له أثر كبير في إبعاد المعتدين؛ إذ إنّهم يبحثون دوماً عن الشخصيّة الخائفة والمهزوزة.
* استخدام المفاتيح في الهجوم، وتُعدّ من أكثر أنواع الأسلحة فعاليّةً وانتشاراً بين الناس، فيمكن وضع المفاتيح بين إصبعي الوسط والسبابة، واستخدامها لطعن المهاجم.
* استخدام تطبيقات الأمان على الهواتف النّقالة، والتي تمكّن الشخص من طلب الشّرطة، أو الاتّصال بالأصدقاء بسرعة.
* ضرب المعتدي على الأماكن الحسّاسة في الجسد، مثل: العينين، والأنف، والركبتين، والرقبة؛ فالضّرب على هذه الأماكن يشلّ حركة المعتدي، ويمنح الشخص الفرصة للهرب وطلب النّجدة.
* صفع الأذنين بقوّة، وهذا الأمر كفيل بإدخال كميّات كبيرة من الهواء داخل الأذنين، ممّا سيعيق حركة المهاجم ويفقده توازنه.
* الضّرب على منطقة أسفل الرّقبة، وهذا الأمر كفيل بقطع الهواء عن المهاجم.
* إخفاء الشعر الطّويل داخل قبعة أو داخل الثياب، وخاصّة عند المشي في الليل؛ وذلك لعدم إعطاء المهاجم فرصة إمساك الشّخص وشلّ حركته.
* استخدام الأظافر، حيثُ إنّ الأظافر من الأسلحة الفعّالة، فيُمكن خدش المعتدي أو ضربه في منطقة العينين.