4 أسباب وحلول لعلاج تقلب المزاج والتوتر
من أهم أسباب مشكلة تقلب المزاج هو خلل الهرمونات أو عدم التوازن الهرموني. وتقلب المزاج يُعاني منه الكثيرون دون أن يعرفوا السبب لذلك لا يصيب خلل الهرمونات النساء فقط ولكن يصيب الناس كلها.
أسباب تقلب المزاج:
1- الإرتباط بالعواطف:
يرتبط إفراز الهرمونات النسائية بالعواطف التي ترتبط بتلك الإفرازات لذلك من الممكن للتقلبات الهرمونية أن تؤثر بشكل مباشر في الطباع. ففترة تقلب المزاج ما قبل الطمث مرتبطة بانخفاض مستوى البروجسترون أثناء الدورة الشهرية ويتوقف هذا التقلب عند حدوث الطمث.
تتميز هذه الفترة بالاكتئاب. المزاج المتقلب، القلق, التوتر, الغضب. وقد تكون الأعراض شديدة لدرجة التدخل في الأداء الوظيفي والتعليمي والاجتماعي وقد تكون أيضاً الحالة مربكة وتحتاج إلى تدخل علاجي.
2- اضطراب فرط النشاط:
فالأشخاص الذين يعانون اضطراب فرط النشاط لا يتمكنوا من إيجاد علاج له، لذلك من الضروري التعامل مع حالتهم لأنهم يشعروا بين الوقت والآخر بالإحباط. وينتج عن هذا الاضطراب مشاعر عدم القدرة على التعامل مع الآخرين ومشاعر النقص ويرجع هذا إلى الشعور بالاكتئاب مما ينتج عنه تقلب المزاج.
3- الاضطرابات الشخصية:
فالأشخاص الذين يعانون من هذا الاضطراب إذا كان حول أنفسهم أو حول الآخرين فهم غير قاضرين على الحفاظ أو الاستمرار في أي علاقة.
4- اكتئاب ما بعد الولادة:
تُصاب العديد من النساء بهذا الاكتئاب بسبب الإحساس بالقلق و الإرهاق. عدم الاطمئنان والتوتر و الأرق والاستيقاظ مبكراً وأحياناً من النشاط الزائد والكلام الزائد والهلوسة. ويحدث كل هذا بعد الولادة نتيجة إلى التغير في هرموني البرولاكتين والكورتيزون، إلى جانب اضطرابات في الغدة الدرقية التي تُعد مسؤولة بنسبة 10 % عن هذا الاكتئاب الذي يحدث بعد الولادة.
ومن الممكن علاج خلل الهرمونات لتحسين التوازن الهرموني عن طريق الآتي:
اختبار مستوى الهرمون: ويتم هذا الاختبار بأكثر من طريقة مثل: الدم ثم يمكنكِ البدء في علاج الأسباب التي تؤدي إلى هذا الاختلال. ومن طرق العلاج ما يلي:
- إتباع نظام غذائي سليم وصحي.
- الحد من الإجهاد.
- معالجة الجهاز الهضمي والتوازن الميكروبي.
- ممارسة التمرينات الرياضية المختلفة.
- تقليل السموم في الطعام الذي تتناولينه والعيش في بيئة صحية.
-ويمكن الاتجاه إلى الهرمونات البديلة المناسبة والتي يحددها الطبيب المختص.
من أهم أسباب مشكلة تقلب المزاج هو خلل الهرمونات أو عدم التوازن الهرموني. وتقلب المزاج يُعاني منه الكثيرون دون أن يعرفوا السبب لذلك لا يصيب خلل الهرمونات النساء فقط ولكن يصيب الناس كلها.
أسباب تقلب المزاج:
1- الإرتباط بالعواطف:
يرتبط إفراز الهرمونات النسائية بالعواطف التي ترتبط بتلك الإفرازات لذلك من الممكن للتقلبات الهرمونية أن تؤثر بشكل مباشر في الطباع. ففترة تقلب المزاج ما قبل الطمث مرتبطة بانخفاض مستوى البروجسترون أثناء الدورة الشهرية ويتوقف هذا التقلب عند حدوث الطمث.
تتميز هذه الفترة بالاكتئاب. المزاج المتقلب، القلق, التوتر, الغضب. وقد تكون الأعراض شديدة لدرجة التدخل في الأداء الوظيفي والتعليمي والاجتماعي وقد تكون أيضاً الحالة مربكة وتحتاج إلى تدخل علاجي.
2- اضطراب فرط النشاط:
فالأشخاص الذين يعانون اضطراب فرط النشاط لا يتمكنوا من إيجاد علاج له، لذلك من الضروري التعامل مع حالتهم لأنهم يشعروا بين الوقت والآخر بالإحباط. وينتج عن هذا الاضطراب مشاعر عدم القدرة على التعامل مع الآخرين ومشاعر النقص ويرجع هذا إلى الشعور بالاكتئاب مما ينتج عنه تقلب المزاج.
3- الاضطرابات الشخصية:
فالأشخاص الذين يعانون من هذا الاضطراب إذا كان حول أنفسهم أو حول الآخرين فهم غير قاضرين على الحفاظ أو الاستمرار في أي علاقة.
4- اكتئاب ما بعد الولادة:
تُصاب العديد من النساء بهذا الاكتئاب بسبب الإحساس بالقلق و الإرهاق. عدم الاطمئنان والتوتر و الأرق والاستيقاظ مبكراً وأحياناً من النشاط الزائد والكلام الزائد والهلوسة. ويحدث كل هذا بعد الولادة نتيجة إلى التغير في هرموني البرولاكتين والكورتيزون، إلى جانب اضطرابات في الغدة الدرقية التي تُعد مسؤولة بنسبة 10 % عن هذا الاكتئاب الذي يحدث بعد الولادة.
ومن الممكن علاج خلل الهرمونات لتحسين التوازن الهرموني عن طريق الآتي:
اختبار مستوى الهرمون: ويتم هذا الاختبار بأكثر من طريقة مثل: الدم ثم يمكنكِ البدء في علاج الأسباب التي تؤدي إلى هذا الاختلال. ومن طرق العلاج ما يلي:
- إتباع نظام غذائي سليم وصحي.
- الحد من الإجهاد.
- معالجة الجهاز الهضمي والتوازن الميكروبي.
- ممارسة التمرينات الرياضية المختلفة.
- تقليل السموم في الطعام الذي تتناولينه والعيش في بيئة صحية.
-ويمكن الاتجاه إلى الهرمونات البديلة المناسبة والتي يحددها الطبيب المختص.