من أين يستخرج الزئبق الأحمر
يعتبر الزئبق الأحمر غالي الثمن لندرته وصعوبة استخراجه، علمياً أن الزئبق الأحمر يتم استخراجه من الذهب وذلك من خلال تعريض الذهب الخام إلى الإشعاع، بالإضافة إلى أنّه يتم استخراجه من باطن الأرض ويخرج من فوّهة البراكين بعد ثورانها ولكن الكميات المستخرجة منه هي كميات ضئيلة جدّاً قد لا تتعدّى هذه الكمّية الملّي غرامات، والزئبق الأحمر يقسم إلى نوعين: نوع زئبق أحمر طبيعي ونوع آخر يتمّ تحضيره صناعيّاً وهو الزئبق الأحمر الكيميائي.
الزئبق الأحمر الطبيعي هو عبارة عن مواد عضويّة وأنسجة حيويّة، أمّا النوع الكيميائي فهو يصنع من مواد طبيعية مثل الذهب بعد تعريضه للإشعاع لفترة معيّنة حيث إنّ كثافته (23 جم) وتعد هذه الكثافة أعلى من كثافة اليورانيوم.
مزاعم استخدامات الزئبق الأحمر
* من المزاعم لاستخدام الزئبق الأحمر أنّه يدخل في صناعة القنابل الاندماجية، ويستعمل كمفجر بدائي بدلاً من الوقود الانشطاري، ومن مؤيدي هذا الزعم الفيزيائي هو "صموئيل كوهين" والذي قام باختراع القنبلة النيوترونية.
* في فترة التسعينات يقال أنّ الزئبق الأحمر يعمل على تسهيل عمل تخصيب اليورانيوم بدرجات عالية من أجل استخدامه في الأغراض العسكرية بدون أن يحتاجوا إلى أجهزة الطرد المركزي والتي تسهل عملية تعقبها دولياً لمنع انتشار أسلحة الدمار النووية.
* يشير البعض أن الزئبق الأحمر ليس من الأسماء الحقيقية بل هو اسم شيفرا (code namee) تشير هذه الشيفرة إلى البلوتونيوم واليورانيوم، أو قد يكون لليثيوم 6 وهي عبارة عن مادة تتعلق بالزئبق يميل لونها إلى الأحمر وذلك بسبب بعض المواد الزئبقية العالقة بها، تستخدم في الأسلحة الاندماجية.
* وحسب الصحيفة الروسية "برافدا" في عام 1993 قدمت بأن الزئبق الأحمر يستخدم للطلاء من أجل الاختفاء من الرادار بالإضافة إلى استخدامها في صناعة الرؤوس الحربية التي توجه ذاتياً.
* في عام (2009) في المملكة العربية السعودية ترويج إشاعات حول احتواء ماكنات الخياطة نوع السنجر على الزئبق الأحمر، مما أدى إلى تهافت بعض الناس إلى شراء هذه الماكنات من هذا النوع بأسعار عالية، حيث قيل بأن استخدام الزئبق الأحمر يستخدم في إنتاج الطاقة النووية وطرق استخراج الذهب ومن أجل اكتشاف مواقع الكنوز،.ولكن تبين أن كل ذلك كان ترويج من عصابات النصب والاحتيال.
* ويقال أن الزئبق الأحمر يدخل في الكثير من أعمال التحنيط للمومياوات المصرية في العصر القديم.
من الناحية العلمية يبدو أنه لا يوجد ما يسمى بالزئبق الأحمر وقد تكون كلها مزاعم فقط لترويج أمر ما أو صناعات معينة على أنها زئبق.
يعتبر الزئبق الأحمر غالي الثمن لندرته وصعوبة استخراجه، علمياً أن الزئبق الأحمر يتم استخراجه من الذهب وذلك من خلال تعريض الذهب الخام إلى الإشعاع، بالإضافة إلى أنّه يتم استخراجه من باطن الأرض ويخرج من فوّهة البراكين بعد ثورانها ولكن الكميات المستخرجة منه هي كميات ضئيلة جدّاً قد لا تتعدّى هذه الكمّية الملّي غرامات، والزئبق الأحمر يقسم إلى نوعين: نوع زئبق أحمر طبيعي ونوع آخر يتمّ تحضيره صناعيّاً وهو الزئبق الأحمر الكيميائي.
الزئبق الأحمر الطبيعي هو عبارة عن مواد عضويّة وأنسجة حيويّة، أمّا النوع الكيميائي فهو يصنع من مواد طبيعية مثل الذهب بعد تعريضه للإشعاع لفترة معيّنة حيث إنّ كثافته (23 جم) وتعد هذه الكثافة أعلى من كثافة اليورانيوم.
مزاعم استخدامات الزئبق الأحمر
* من المزاعم لاستخدام الزئبق الأحمر أنّه يدخل في صناعة القنابل الاندماجية، ويستعمل كمفجر بدائي بدلاً من الوقود الانشطاري، ومن مؤيدي هذا الزعم الفيزيائي هو "صموئيل كوهين" والذي قام باختراع القنبلة النيوترونية.
* في فترة التسعينات يقال أنّ الزئبق الأحمر يعمل على تسهيل عمل تخصيب اليورانيوم بدرجات عالية من أجل استخدامه في الأغراض العسكرية بدون أن يحتاجوا إلى أجهزة الطرد المركزي والتي تسهل عملية تعقبها دولياً لمنع انتشار أسلحة الدمار النووية.
* يشير البعض أن الزئبق الأحمر ليس من الأسماء الحقيقية بل هو اسم شيفرا (code namee) تشير هذه الشيفرة إلى البلوتونيوم واليورانيوم، أو قد يكون لليثيوم 6 وهي عبارة عن مادة تتعلق بالزئبق يميل لونها إلى الأحمر وذلك بسبب بعض المواد الزئبقية العالقة بها، تستخدم في الأسلحة الاندماجية.
* وحسب الصحيفة الروسية "برافدا" في عام 1993 قدمت بأن الزئبق الأحمر يستخدم للطلاء من أجل الاختفاء من الرادار بالإضافة إلى استخدامها في صناعة الرؤوس الحربية التي توجه ذاتياً.
* في عام (2009) في المملكة العربية السعودية ترويج إشاعات حول احتواء ماكنات الخياطة نوع السنجر على الزئبق الأحمر، مما أدى إلى تهافت بعض الناس إلى شراء هذه الماكنات من هذا النوع بأسعار عالية، حيث قيل بأن استخدام الزئبق الأحمر يستخدم في إنتاج الطاقة النووية وطرق استخراج الذهب ومن أجل اكتشاف مواقع الكنوز،.ولكن تبين أن كل ذلك كان ترويج من عصابات النصب والاحتيال.
* ويقال أن الزئبق الأحمر يدخل في الكثير من أعمال التحنيط للمومياوات المصرية في العصر القديم.
من الناحية العلمية يبدو أنه لا يوجد ما يسمى بالزئبق الأحمر وقد تكون كلها مزاعم فقط لترويج أمر ما أو صناعات معينة على أنها زئبق.