أنجح الطرق للتعامل مع الزوج البخيل
تتحدث الكثير من المنظمات الحقوقية المعنية بحقوق المرأة عن المشاكل التي تعاني منها بعض الزوجات نتيجة بخل أزواجهن، فما هي أفضل الطرق للتعامل مع تلك الظاهرة؟!
ففيما باتت ظاهرة بخل الأزواج مشكلة حقيقة تهد الحياة الأسرية، يؤكد العديد من الخبراء الاجتماعيين أن هناك خطوات يمكن للزوجة اتباعها للتخلص من تداعيات بخل الزوج على حياتها وحياة الأسرة.
ووفقا للخبراء، على المرأة أن تفهم في الدرجة الأولى أن البخل أو الجشع هو حالة "مرضيّة" مرتبطة بالحالة النفسية أحيانا. فالناس عادة يسعون إلى أن يعطوا كل ما يملكونه للشخص الذي يحبونه، وكلما زاد حبهم لذلك الشخص، وزاد تعلقهم به سعوا إلى منحه كل شيء يملكونه، وفي هذه الحالة يجب على المرأة أن تفهم حالة زوجها النفسية، وتحرص على أن تكسب مودته قدر المستطاع.
أما النصيحة الثانية التي يقدمها علماء النفس للنساء، فهي أن تحرص النساء منذ بداية العلاقة مع الرجل على تعويده بأن لديه واجبات تجاهها وتجاه أسرته، فعلى الرجل أن يعتاد على فكرة تحمَل المسؤولية.
وأخيرا يؤكد الخبراء على أن الحياة الزوجية يجب أن تكون مبنية على التشارك وتقاسم المسؤوليات والواجبات. فحالما أحست المرأة أن الرجل غير قادر أحيانا عل تحمل الأعباء المادية وحده، يجب عليها أن تعمل لتزيد من الدخل المادي للأسرة، وبهذه الحالة يمكن تلافي الكثير من المشاكل التي يمكن أن تؤثر على حياة الأسرة جراء نقص الموارد المادية.
تتحدث الكثير من المنظمات الحقوقية المعنية بحقوق المرأة عن المشاكل التي تعاني منها بعض الزوجات نتيجة بخل أزواجهن، فما هي أفضل الطرق للتعامل مع تلك الظاهرة؟!
ففيما باتت ظاهرة بخل الأزواج مشكلة حقيقة تهد الحياة الأسرية، يؤكد العديد من الخبراء الاجتماعيين أن هناك خطوات يمكن للزوجة اتباعها للتخلص من تداعيات بخل الزوج على حياتها وحياة الأسرة.
ووفقا للخبراء، على المرأة أن تفهم في الدرجة الأولى أن البخل أو الجشع هو حالة "مرضيّة" مرتبطة بالحالة النفسية أحيانا. فالناس عادة يسعون إلى أن يعطوا كل ما يملكونه للشخص الذي يحبونه، وكلما زاد حبهم لذلك الشخص، وزاد تعلقهم به سعوا إلى منحه كل شيء يملكونه، وفي هذه الحالة يجب على المرأة أن تفهم حالة زوجها النفسية، وتحرص على أن تكسب مودته قدر المستطاع.
أما النصيحة الثانية التي يقدمها علماء النفس للنساء، فهي أن تحرص النساء منذ بداية العلاقة مع الرجل على تعويده بأن لديه واجبات تجاهها وتجاه أسرته، فعلى الرجل أن يعتاد على فكرة تحمَل المسؤولية.
وأخيرا يؤكد الخبراء على أن الحياة الزوجية يجب أن تكون مبنية على التشارك وتقاسم المسؤوليات والواجبات. فحالما أحست المرأة أن الرجل غير قادر أحيانا عل تحمل الأعباء المادية وحده، يجب عليها أن تعمل لتزيد من الدخل المادي للأسرة، وبهذه الحالة يمكن تلافي الكثير من المشاكل التي يمكن أن تؤثر على حياة الأسرة جراء نقص الموارد المادية.