إتخاذ خطوات لتحسين الحياة اليومية للفلسطينيين
اتخذ جيش الدفاع الإسرائيلي والإدارة المدنية سلسلة من الخطوات بهدف تحسين
مجرى الحياة للفلسطينيين الساكنين في الضفة الغربية. وتم اتخاذ هذه الخطوات
بعد لقاءات عقدت بين قادة جيش الدفاع الإسرائيلي في الضفة الغربية والمسؤولين
الأمنيين في السلطة الفلسطينية ومسؤولين فلسطينيين آخرين.
ومن ضمن الخطوات التي تم اتخاذها في نطاق
هذا المجهود:
توسيع حرية
التنقل للفلسطينيين
تم افتتاح طريق يربط بين قرية بني نعيم وطريق رقم 60
في منطقة الخليل, بعد أن كانت هذه الطريق مغلقة منذ عام 2001 لأسباب أمنية. وتم
تعزيز عدد العاملين في الحواجز في منطقة طولكرم كما تم تحسين أوضاع المرور في حاجز
حوارة بشكل ملحوظ للغاية. وبالإضافة إلى ذلك, تمت إزالة ما يزيد عن 135 حاجزًا آخر
خلال العام الماضي, بما فيها حاجز ريمونيم وحاجز العصيرة
الشمالية.
تعزيز قوات
الأمن الفلسطينية
لقد تم السماح بافتتاح 12 مركزًا جديدًا للشرطة
الفلسطينية, بالإضافة إلى 20 مركزًا جديدًا للشرطة الفلسطينية قد تم افتتاحها في
العام الماضي. وحتى الآن, تم بناء 19 مركز شرطة جديدًا.وتم منح 190 تصريحًا لشخصيات عامة فلسطينية
ولمسؤولين في قوات الأمن الفلسطينية (من رتبة قائد كتيبة فصاعدًا) فضلًا عن
التصاريح ال-200 التي كانت قد منح في الماضي. ويتمتع حاملو هذه التصاريح بحرية تنقل
قصوى.
وفي أعقاب دراسة أمنية متشددة, تم السماح لبعض القادة الكبار في قوات
الأمن الفلسطينية بأن يرافقهم حراس مسلحون, بسبب التهديد الحقيقي على
حياتهم.
تقوية الاقتصاد الفلسطيني
يسمح الآن للعرب الإسرائيليين
بدخول مدينة نابلس في نهاية الأسبوع. وقد اتخذت إجراءات مماثلة في مدينة جنين مما
أدى إلى زيادة بارزة في دخل المصالح التجارية المحلية. كذلك, ازداد عدد العمال
الفلسطينيين الذي يسمح لهم بدخول إسرائيل, وذلك من خلال جعل معايير الاستحقاق أكثر
مرونة.
تسهيلات في المجال الإنساني
تم السماح
بدخول مزيد من الفلسطينيين الذين يعانون أمراض مزمنة ومرافقيهم إلى إسرائيل لتلقي
العلاج الطبي. كما تمت زيادة عدد طلاب الطب الذين يقومون بالتخصص الطبي في
المستشفيات الإسرائيلية. وتم تمديد فترة المكوث في إسرائيل من ثلاثة أشهر إلى ستة
أشهر.ويستمر جيش الدفاع الإسرائيلي في العمل بموجب القرارات التي
اتخذها المستوى السياسي طبقًا للتقييمات الأمنية, بهدف إدخال مزيد من التسهيلات
وتحسين مجرى الحياة للسكان الفلسطينيين في الضفة الغربية. وفي الوقت ذاته يستمر جيش
الدفاع في محاربة الإرهاب والحفاظ على أمن مواطني دولة إسرائيل". وفق ما جاء في
البيان الذي وصلت لموقع بانيت وصحيفة بانوراما نسخة عنه.
اتخذ جيش الدفاع الإسرائيلي والإدارة المدنية سلسلة من الخطوات بهدف تحسين
مجرى الحياة للفلسطينيين الساكنين في الضفة الغربية. وتم اتخاذ هذه الخطوات
بعد لقاءات عقدت بين قادة جيش الدفاع الإسرائيلي في الضفة الغربية والمسؤولين
الأمنيين في السلطة الفلسطينية ومسؤولين فلسطينيين آخرين.
ومن ضمن الخطوات التي تم اتخاذها في نطاق
هذا المجهود:
توسيع حرية
التنقل للفلسطينيين
تم افتتاح طريق يربط بين قرية بني نعيم وطريق رقم 60
في منطقة الخليل, بعد أن كانت هذه الطريق مغلقة منذ عام 2001 لأسباب أمنية. وتم
تعزيز عدد العاملين في الحواجز في منطقة طولكرم كما تم تحسين أوضاع المرور في حاجز
حوارة بشكل ملحوظ للغاية. وبالإضافة إلى ذلك, تمت إزالة ما يزيد عن 135 حاجزًا آخر
خلال العام الماضي, بما فيها حاجز ريمونيم وحاجز العصيرة
الشمالية.
تعزيز قوات
الأمن الفلسطينية
لقد تم السماح بافتتاح 12 مركزًا جديدًا للشرطة
الفلسطينية, بالإضافة إلى 20 مركزًا جديدًا للشرطة الفلسطينية قد تم افتتاحها في
العام الماضي. وحتى الآن, تم بناء 19 مركز شرطة جديدًا.وتم منح 190 تصريحًا لشخصيات عامة فلسطينية
ولمسؤولين في قوات الأمن الفلسطينية (من رتبة قائد كتيبة فصاعدًا) فضلًا عن
التصاريح ال-200 التي كانت قد منح في الماضي. ويتمتع حاملو هذه التصاريح بحرية تنقل
قصوى.
وفي أعقاب دراسة أمنية متشددة, تم السماح لبعض القادة الكبار في قوات
الأمن الفلسطينية بأن يرافقهم حراس مسلحون, بسبب التهديد الحقيقي على
حياتهم.
تقوية الاقتصاد الفلسطيني
يسمح الآن للعرب الإسرائيليين
بدخول مدينة نابلس في نهاية الأسبوع. وقد اتخذت إجراءات مماثلة في مدينة جنين مما
أدى إلى زيادة بارزة في دخل المصالح التجارية المحلية. كذلك, ازداد عدد العمال
الفلسطينيين الذي يسمح لهم بدخول إسرائيل, وذلك من خلال جعل معايير الاستحقاق أكثر
مرونة.
تسهيلات في المجال الإنساني
تم السماح
بدخول مزيد من الفلسطينيين الذين يعانون أمراض مزمنة ومرافقيهم إلى إسرائيل لتلقي
العلاج الطبي. كما تمت زيادة عدد طلاب الطب الذين يقومون بالتخصص الطبي في
المستشفيات الإسرائيلية. وتم تمديد فترة المكوث في إسرائيل من ثلاثة أشهر إلى ستة
أشهر.ويستمر جيش الدفاع الإسرائيلي في العمل بموجب القرارات التي
اتخذها المستوى السياسي طبقًا للتقييمات الأمنية, بهدف إدخال مزيد من التسهيلات
وتحسين مجرى الحياة للسكان الفلسطينيين في الضفة الغربية. وفي الوقت ذاته يستمر جيش
الدفاع في محاربة الإرهاب والحفاظ على أمن مواطني دولة إسرائيل". وفق ما جاء في
البيان الذي وصلت لموقع بانيت وصحيفة بانوراما نسخة عنه.