كيف اعرف اهتماماتي
لكل منّا له اهتمامات معينة، يتوجه دائماً لها و يسعى لتطويرها ليصل بها إلى المستوى الأفضل الذي لطالما كان يحلم به، أن تعرف اهتماماتك هو السر وراء أيّ نجاح، و هو الّذي يجعلك تستمر للبقاء في العمل أو في التخصّص الّذي اخترته في الجامعة.
الإهتمامات هي مجموعة الأشياء الّتي ترى نفسك مهتم بها و تبحث عنها طوال الوقت ، بل و لا تمل من الإستماع لها أو البحث عنها عن طريق الإنترنت أو المجلات أو حتى تسأل عنها، عندما تعرف اهتماماتك سيساعدك ذلك على ان تقوم باختيار ما يناسبك في الدّراسة و ما سيناسبك في العمل، و هنا كان و لا بد من الإنتباه لكل شخص و البحث عن اهتماماته لكي يصل بهاإلى ما حلم يوماً.
من الطبيعي أن يقوم بسؤال نفسه اولاً: ما هي أكثر الأشياء التي أحبها ، ثم يقوم بعد ذلك بتطويرها بنفسه ، و لا شك بأن من حوله قادرين على اكتشاف اهتماماته و توجيهه إلى الطّريق الصّحيح ، فمثلاً على الأهل عندما يجدون ابنهم مهتماً بأمر ما ان يقوموا بتوعيته و عدم غجباره على الإبتعاد عما يهتم به بل و جعله أقرب منهم و تطويره و حثّه على الجد و الإجتهاد للوصول لتطوير تلك الاهتمامات، و ليس من الخطأ أن تقوم الأهالي بإشعار ابنهم او ابنتهم بأنهم مهتمون بشيء معيّن وأنهم يشجعونه على ذلك، فذلك بحد ذاته يجعلهم يزيدون اهتماماً على اهتمامهم و يبدعون أكثر و أفضل بكثير، فمثلاً غن رأيت بأنك تحب الجلوس على الإنترنت أو الحاسوب لساعات طويلة فلم لا تفكر أن تنمي أفكارك بهذا الإتجاه و أن تقوم بدراسة البرمجة و الحاسوب على سبيل المثال ، و إن رأيت بأنك مهتم إلى حد كبير نوعاً ما بتعليم الأخرين و مساعدتهم في الدّراسة فعليك أن تنمي ذلك و تصبح معلماً .... و هكذا. ستجد أن كل شيء أمامك أجمل مع ما اخترته و ما يناسب اهتماماتك ، و بعد ان رأيت اهتماماتك اقنع نفسك بأنك تحبها أكثر كل مرة ، و قم بزيادة ما لديك من المعلومات عنها، و قم بعد ذلك بالقيام بتحويل تلك الإهتمامات على أرض الواقع إلى أشياء ملموسة و قم بمكافئة نفسك على هذا العمل الذي قمت به، تأكد من ذلك بأن هذا كله سوف يعود عليك بعمل رائع وأنك لن يكون لديك أي ندم على شيء قمت باختياره وفقاً لإهتماماتك، فما أجمل شعور أن ترى نفسك متفوقاً كما كنت تحلم و هذا لن يحدث إلا بمعرفة و تحديد اهتماماتك و أن تسعى لها و لا تنتظر الكثير من الآخرين و الإعتماد على نفسك قدر الامكان.
لكل منّا له اهتمامات معينة، يتوجه دائماً لها و يسعى لتطويرها ليصل بها إلى المستوى الأفضل الذي لطالما كان يحلم به، أن تعرف اهتماماتك هو السر وراء أيّ نجاح، و هو الّذي يجعلك تستمر للبقاء في العمل أو في التخصّص الّذي اخترته في الجامعة.
الإهتمامات هي مجموعة الأشياء الّتي ترى نفسك مهتم بها و تبحث عنها طوال الوقت ، بل و لا تمل من الإستماع لها أو البحث عنها عن طريق الإنترنت أو المجلات أو حتى تسأل عنها، عندما تعرف اهتماماتك سيساعدك ذلك على ان تقوم باختيار ما يناسبك في الدّراسة و ما سيناسبك في العمل، و هنا كان و لا بد من الإنتباه لكل شخص و البحث عن اهتماماته لكي يصل بهاإلى ما حلم يوماً.
من الطبيعي أن يقوم بسؤال نفسه اولاً: ما هي أكثر الأشياء التي أحبها ، ثم يقوم بعد ذلك بتطويرها بنفسه ، و لا شك بأن من حوله قادرين على اكتشاف اهتماماته و توجيهه إلى الطّريق الصّحيح ، فمثلاً على الأهل عندما يجدون ابنهم مهتماً بأمر ما ان يقوموا بتوعيته و عدم غجباره على الإبتعاد عما يهتم به بل و جعله أقرب منهم و تطويره و حثّه على الجد و الإجتهاد للوصول لتطوير تلك الاهتمامات، و ليس من الخطأ أن تقوم الأهالي بإشعار ابنهم او ابنتهم بأنهم مهتمون بشيء معيّن وأنهم يشجعونه على ذلك، فذلك بحد ذاته يجعلهم يزيدون اهتماماً على اهتمامهم و يبدعون أكثر و أفضل بكثير، فمثلاً غن رأيت بأنك تحب الجلوس على الإنترنت أو الحاسوب لساعات طويلة فلم لا تفكر أن تنمي أفكارك بهذا الإتجاه و أن تقوم بدراسة البرمجة و الحاسوب على سبيل المثال ، و إن رأيت بأنك مهتم إلى حد كبير نوعاً ما بتعليم الأخرين و مساعدتهم في الدّراسة فعليك أن تنمي ذلك و تصبح معلماً .... و هكذا. ستجد أن كل شيء أمامك أجمل مع ما اخترته و ما يناسب اهتماماتك ، و بعد ان رأيت اهتماماتك اقنع نفسك بأنك تحبها أكثر كل مرة ، و قم بزيادة ما لديك من المعلومات عنها، و قم بعد ذلك بالقيام بتحويل تلك الإهتمامات على أرض الواقع إلى أشياء ملموسة و قم بمكافئة نفسك على هذا العمل الذي قمت به، تأكد من ذلك بأن هذا كله سوف يعود عليك بعمل رائع وأنك لن يكون لديك أي ندم على شيء قمت باختياره وفقاً لإهتماماتك، فما أجمل شعور أن ترى نفسك متفوقاً كما كنت تحلم و هذا لن يحدث إلا بمعرفة و تحديد اهتماماتك و أن تسعى لها و لا تنتظر الكثير من الآخرين و الإعتماد على نفسك قدر الامكان.