شركة Yahoo تعترف مجددًا بتعرض أكثر من 1 مليار حساب للإختراق
قبل بضعة أشهر، إعترفت شركة Yahoo بأنه تم إختراق نحو 500 مليون بريد إلكتروني من قبل قراصنة يلقبون أنفسهم بإسم ” السلام | Peace “. وكل هذا بدأ عندما وعد هؤلاء القراصنة ببيع البيانات الخاصة بنحو 200 مليون بريد إلكتروني تابع لمستخدمي Yahoo بما في ذلك أسماء الدخول والكلمات السرية وتواريخ الميلاد مقابل 2000 دولار أمريكي.
هذا الإختراق أثر على العديد من المستخدمين في جميع أنحاء والقراصنة لديهم إمكانية الوصول إلى أي من حسابات Yahoo البريدية المخترقة، ولكن يبدو أن هذا ليس هو كل شيء. في الواقع، لقد أصدرت شركة Yahoo هذا الأسبوع بيان صحفي جديد يؤكد بأن المعلومات الخاصة بأكثر من مليار حساب “سرقت ” من قبل طرف ثالث غير مصرح به في شهر أغسطس من العام 2013، وأنه من المرجح أن يكون هذا الإختراق مختلف عن الحادث الذي تم إكتشافه في شهر سبتمبر الماضي.
المعلومات المعرضة للخطر تشمل أسماء وعناوين البريد الإلكتروني وأرقام الهواتف، وتواريخ الميلاد، وهناك إحتمال أن تكون بعض الأسئلة الأمنية وأجوبتها معرضة للخطر كذلك. وتعتقد شركة Yahoo بأن القراصنة تمكنوا من إختراق الشركة لأنهم كانوا قادرين على معرفة كيفية صياغة الكوكيز للوصول إلى هذه الحسابات.
بدأت شركة Yahoo بإخطار المستخدمين المتضرريت وإبطال ملفات الكوكيز المزورة. العملاء المتضررين يتوجب عليهم تغيير كلمات المرور الخاصة بهم على الفور وأسئلتهم الأمنية، والحسابات الأخرى التي تضم أجوبة مماثلة، ومراجعة جميع الحسابات للتأكد من خلوها من أي نشاط مشبوه، وتوخي الحذر من هجمات تصيد المعلومات، وتجنب النقر على الوصلات المدرجة في الرسائل الإلكترونية المشبوهة، والنظر في إمكانية إستخدام خدمة Yahoo Key.
قبل بضعة أشهر، إعترفت شركة Yahoo بأنه تم إختراق نحو 500 مليون بريد إلكتروني من قبل قراصنة يلقبون أنفسهم بإسم ” السلام | Peace “. وكل هذا بدأ عندما وعد هؤلاء القراصنة ببيع البيانات الخاصة بنحو 200 مليون بريد إلكتروني تابع لمستخدمي Yahoo بما في ذلك أسماء الدخول والكلمات السرية وتواريخ الميلاد مقابل 2000 دولار أمريكي.
هذا الإختراق أثر على العديد من المستخدمين في جميع أنحاء والقراصنة لديهم إمكانية الوصول إلى أي من حسابات Yahoo البريدية المخترقة، ولكن يبدو أن هذا ليس هو كل شيء. في الواقع، لقد أصدرت شركة Yahoo هذا الأسبوع بيان صحفي جديد يؤكد بأن المعلومات الخاصة بأكثر من مليار حساب “سرقت ” من قبل طرف ثالث غير مصرح به في شهر أغسطس من العام 2013، وأنه من المرجح أن يكون هذا الإختراق مختلف عن الحادث الذي تم إكتشافه في شهر سبتمبر الماضي.
المعلومات المعرضة للخطر تشمل أسماء وعناوين البريد الإلكتروني وأرقام الهواتف، وتواريخ الميلاد، وهناك إحتمال أن تكون بعض الأسئلة الأمنية وأجوبتها معرضة للخطر كذلك. وتعتقد شركة Yahoo بأن القراصنة تمكنوا من إختراق الشركة لأنهم كانوا قادرين على معرفة كيفية صياغة الكوكيز للوصول إلى هذه الحسابات.
بدأت شركة Yahoo بإخطار المستخدمين المتضرريت وإبطال ملفات الكوكيز المزورة. العملاء المتضررين يتوجب عليهم تغيير كلمات المرور الخاصة بهم على الفور وأسئلتهم الأمنية، والحسابات الأخرى التي تضم أجوبة مماثلة، ومراجعة جميع الحسابات للتأكد من خلوها من أي نشاط مشبوه، وتوخي الحذر من هجمات تصيد المعلومات، وتجنب النقر على الوصلات المدرجة في الرسائل الإلكترونية المشبوهة، والنظر في إمكانية إستخدام خدمة Yahoo Key.