حكم نهائي بإعدام قاتل الجنود المصريين
ذكرت مصادر قضائية مصرية السبت 10 ديسمبر/كانون الأول أن محكمة النقض رفضت طعنا تقدم به القيادي المتشدد عادل حبارة على حكم بإعدامه مما يجعل حكم الإعدام نهائيا ومكتسبا للصفة القطعية.
وكانت محكمة مصرية صدقت غيابيا في 26 مايو/أيار الماضي على حكم إعدام حبارة و8 آخرين بتهمة التحريض على العنف، وتعطيل أحكام الدستور، وارتكاب أعمال عنف تستهدف رجال الشرطة.
وتعود أحداث الواقعة إلى الـ19 من أغسطس/آب 2013 عقب فض اعتصام أنصار الرئيس الأسبق محمد مرسي، عندما استهدف هجوم مسلح سيارتين كانتا تقلان عناصر الشرطة بمدينة رفح في محافظة شمال سيناء، ما أسفر عن مقتل 25 مجندا، وعرف هذا الهجوم باسم ''أحداث رفح الثانية".
ونفذ الهجوم بإيقاف الحافلتين وإنزال الجنود منهما بالقوة، ثم أمر المسلحون سائقي الحافلتين بالانصراف من المكان، وفقا لما ذكره السائقان اللذان سلما نفسيهما بسيارتيهما لأول نقطة تفتيش عسكرية.
وينشط في شمال سيناء المصرية منذ سنوات متشددون إسلاميون قتلوا المئات من رجال الجيش والشرطة وأعلنوا في 2014 البيعة لتنظيم داعش الإرهابي.
ذكرت مصادر قضائية مصرية السبت 10 ديسمبر/كانون الأول أن محكمة النقض رفضت طعنا تقدم به القيادي المتشدد عادل حبارة على حكم بإعدامه مما يجعل حكم الإعدام نهائيا ومكتسبا للصفة القطعية.
وكانت محكمة مصرية صدقت غيابيا في 26 مايو/أيار الماضي على حكم إعدام حبارة و8 آخرين بتهمة التحريض على العنف، وتعطيل أحكام الدستور، وارتكاب أعمال عنف تستهدف رجال الشرطة.
وتعود أحداث الواقعة إلى الـ19 من أغسطس/آب 2013 عقب فض اعتصام أنصار الرئيس الأسبق محمد مرسي، عندما استهدف هجوم مسلح سيارتين كانتا تقلان عناصر الشرطة بمدينة رفح في محافظة شمال سيناء، ما أسفر عن مقتل 25 مجندا، وعرف هذا الهجوم باسم ''أحداث رفح الثانية".
ونفذ الهجوم بإيقاف الحافلتين وإنزال الجنود منهما بالقوة، ثم أمر المسلحون سائقي الحافلتين بالانصراف من المكان، وفقا لما ذكره السائقان اللذان سلما نفسيهما بسيارتيهما لأول نقطة تفتيش عسكرية.
وينشط في شمال سيناء المصرية منذ سنوات متشددون إسلاميون قتلوا المئات من رجال الجيش والشرطة وأعلنوا في 2014 البيعة لتنظيم داعش الإرهابي.