الدنمارك ترصد أول حالة لإنفلونزا الطيور
أعلنت وزارة البيئة والغذاء في الدنمارك عن رصد أول حالة إصابة بفيروس إنفلونزا الطيور في إحدى مزارع الدواجن.
وبحسب الوزارة "نفق نحو ثلث البط البالغ عدده 30 طائرا في مزرعة شمال البلاد نتيجة الفيروس نفسه الذي تم رصده في الطيور البرية".
وأشار المختصون في الوزارة إلى أن السلطات الدنماركية وجهت قبل أسبوع نداء إلى المزارع للإبقاء على الطيور داخل غرف مغلقة بعد ظهور الفيروس بين الطيور البرية، لكن الفيروس رصد في عدة دول أوروبية خلال الأسبوعين الماضيين.
وبعد انتشار الوباء في الدنمارك المجاورة رفعت السويد حالة التأهب إلى ثاني أعلى درجة، حيث أصدر المجلس السويدي للزراعة بيانا قال فيه " نرفع درجة الحماية كإجراء وقائي. فمرض إنفلونزا الطيور ينتشر بين الطيور البرية، لذلك فإن خطر إصابة الدواجن السويدية يعتبر الآن خطراً داهما".
ومن جانبه قال المتحدث باسم وزارة البيئة الدنماركية "خلال الموجة السابقة من انفلونزا الطيور التي اجتاحت البلاد سنة 2006 خسرت البلاد نحو 200 مليون كرونة (28.58 مليون دولار) من عائدات الصادرات.
أعلنت وزارة البيئة والغذاء في الدنمارك عن رصد أول حالة إصابة بفيروس إنفلونزا الطيور في إحدى مزارع الدواجن.
وبحسب الوزارة "نفق نحو ثلث البط البالغ عدده 30 طائرا في مزرعة شمال البلاد نتيجة الفيروس نفسه الذي تم رصده في الطيور البرية".
وأشار المختصون في الوزارة إلى أن السلطات الدنماركية وجهت قبل أسبوع نداء إلى المزارع للإبقاء على الطيور داخل غرف مغلقة بعد ظهور الفيروس بين الطيور البرية، لكن الفيروس رصد في عدة دول أوروبية خلال الأسبوعين الماضيين.
وبعد انتشار الوباء في الدنمارك المجاورة رفعت السويد حالة التأهب إلى ثاني أعلى درجة، حيث أصدر المجلس السويدي للزراعة بيانا قال فيه " نرفع درجة الحماية كإجراء وقائي. فمرض إنفلونزا الطيور ينتشر بين الطيور البرية، لذلك فإن خطر إصابة الدواجن السويدية يعتبر الآن خطراً داهما".
ومن جانبه قال المتحدث باسم وزارة البيئة الدنماركية "خلال الموجة السابقة من انفلونزا الطيور التي اجتاحت البلاد سنة 2006 خسرت البلاد نحو 200 مليون كرونة (28.58 مليون دولار) من عائدات الصادرات.