نظرة سريعة على نظارات سناب تشات
أعلنت سناب - وهي صاحبة سناب تشات - في سبتمبر الماضي أنها ستقفز من هواتفنا إلى جيوبنا، وذلك بـ "سبيكتاكلز"، منتجها الأول في مجال العتاد الصلب. تسمح هذه النظارات الشمسية التقنية لمستخدمها بتسجيل فيديوهات سريعة لمدة 10 ثوانٍ بضغطة زر. ويتم تسجيل الفيديو بشكل محيطي يحاكي الرؤية البشرية الطبيعية، ومن ثم ينقل إلى هاتف ذكي لمشاركته فوراً أو لاحقاً.
على الرغم من أن الشركة لم تصرح مباشرة عن أي شيء بعد ذلك الإعلان، فإن براءة اختراع جديدة منشورة بتاريخ 1 نوفمبر قد تعطينا نظرة سريعة على هذه النظارات.
لم تؤكد شركة سناب أن "النظارات الذكية" المذكورة في طلب البراءة الذي قدمته في أبريل 2015 هي سبيكتاكلز، ولكن التشابهات لا تترك مجالاً للشك. حيث تطابق الصور الموجودة في البراءة تلك التي في البيان الصحفي للإعلان عن النظارات الجديدة، حتى من ناحية منفذ الشحن المخبأ والحقيبة التي تعمل أيضاً كمنصة للشحن.
لم يتم الإعلان عن موعد رسمي لإطلاق سبيكتاكلز، ولكن هذه المعلومات الجديدة ستثير حماسة مدمني التواصل الاجتماعي، إلى أن يتمكنوا من شرائها والبدء فوراً بتسجيل الفيديوهات بسرعة.
يشير إيفان سبيجل، المدير التنفيذي لشركة سناب، إلى سبيكتاكلز كـ "لعبة"، ويبلغ ثمنها فقط 130 دولاراً، وتُعتبر بهذا قفزة كبيرة عن أفضل مثال معروف عن النظارات الذكية، وهي نظارات جوجل التي يبلغ سعرها 1,500 دولار.
على الرغم من أن نظارات جوجل اعتُبرت فشلاً تقنياً، إلا أنها مهدت الطريق لسوق النظارات الذكية. وفقاً لتقديرات شركة جونيبر البحثية، فإن هذه السوق ستكبر بسرعة لدرجة شحن 12 مليون نظارة ذكية إلى الأسواق في 2020 (أي 12 ضعفاً من الرقم المباع في 2016)، وقد بدأت التقنية الحالية لهذه النظارات تتخذ العديد من الأشكال.
تقدم نظارات سبيكتاكلز من سناب طريقة جديدة للمستخدمين لمشاركة تسجيلات فيديو لتجاربهم، على حين تسمح بلينكام بالتقاط الصور بمجرد طرفة عين. يمكن للمستخدمين أيضاً الاستماع للموسيقى بطريقة جديدة عند ارتداء نظارات زونجل بانثر الشمسية، ويمكن للمصابين بعمى الألوان أن يروا العالم بشكل مختلف بالنظر عبر نظارات إنكروما. يتم استخدام نظارات الواقع الافتراضي والواقع المعزز عالية التقنية لتدريب الرياضيين الأولمبيين، وتحضير رواد الفضاء للبعثات الفضائية، وإعادة صياغة العالم من حولنا بشكل كامل.
في المستقبل، قد نستخدم النظارات الذكية للتحكم بحواسيبنا، وقد نستعيض بها عن الشاشات بشكل كامل. إن احتمالات استخدام هذه التقنية تزداد بقدر ما يمكن للعين أن تراه.
أعلنت سناب - وهي صاحبة سناب تشات - في سبتمبر الماضي أنها ستقفز من هواتفنا إلى جيوبنا، وذلك بـ "سبيكتاكلز"، منتجها الأول في مجال العتاد الصلب. تسمح هذه النظارات الشمسية التقنية لمستخدمها بتسجيل فيديوهات سريعة لمدة 10 ثوانٍ بضغطة زر. ويتم تسجيل الفيديو بشكل محيطي يحاكي الرؤية البشرية الطبيعية، ومن ثم ينقل إلى هاتف ذكي لمشاركته فوراً أو لاحقاً.
على الرغم من أن الشركة لم تصرح مباشرة عن أي شيء بعد ذلك الإعلان، فإن براءة اختراع جديدة منشورة بتاريخ 1 نوفمبر قد تعطينا نظرة سريعة على هذه النظارات.
لم تؤكد شركة سناب أن "النظارات الذكية" المذكورة في طلب البراءة الذي قدمته في أبريل 2015 هي سبيكتاكلز، ولكن التشابهات لا تترك مجالاً للشك. حيث تطابق الصور الموجودة في البراءة تلك التي في البيان الصحفي للإعلان عن النظارات الجديدة، حتى من ناحية منفذ الشحن المخبأ والحقيبة التي تعمل أيضاً كمنصة للشحن.
لم يتم الإعلان عن موعد رسمي لإطلاق سبيكتاكلز، ولكن هذه المعلومات الجديدة ستثير حماسة مدمني التواصل الاجتماعي، إلى أن يتمكنوا من شرائها والبدء فوراً بتسجيل الفيديوهات بسرعة.
يشير إيفان سبيجل، المدير التنفيذي لشركة سناب، إلى سبيكتاكلز كـ "لعبة"، ويبلغ ثمنها فقط 130 دولاراً، وتُعتبر بهذا قفزة كبيرة عن أفضل مثال معروف عن النظارات الذكية، وهي نظارات جوجل التي يبلغ سعرها 1,500 دولار.
على الرغم من أن نظارات جوجل اعتُبرت فشلاً تقنياً، إلا أنها مهدت الطريق لسوق النظارات الذكية. وفقاً لتقديرات شركة جونيبر البحثية، فإن هذه السوق ستكبر بسرعة لدرجة شحن 12 مليون نظارة ذكية إلى الأسواق في 2020 (أي 12 ضعفاً من الرقم المباع في 2016)، وقد بدأت التقنية الحالية لهذه النظارات تتخذ العديد من الأشكال.
تقدم نظارات سبيكتاكلز من سناب طريقة جديدة للمستخدمين لمشاركة تسجيلات فيديو لتجاربهم، على حين تسمح بلينكام بالتقاط الصور بمجرد طرفة عين. يمكن للمستخدمين أيضاً الاستماع للموسيقى بطريقة جديدة عند ارتداء نظارات زونجل بانثر الشمسية، ويمكن للمصابين بعمى الألوان أن يروا العالم بشكل مختلف بالنظر عبر نظارات إنكروما. يتم استخدام نظارات الواقع الافتراضي والواقع المعزز عالية التقنية لتدريب الرياضيين الأولمبيين، وتحضير رواد الفضاء للبعثات الفضائية، وإعادة صياغة العالم من حولنا بشكل كامل.
في المستقبل، قد نستخدم النظارات الذكية للتحكم بحواسيبنا، وقد نستعيض بها عن الشاشات بشكل كامل. إن احتمالات استخدام هذه التقنية تزداد بقدر ما يمكن للعين أن تراه.