علماء نفس: تأثير النظر في العينين كتأثير المخدر
تتسم "النظرة"، وفقا لعلماء النفس، بأهمية كبيرة باعتبارها الأساس المتين لبناء الثقة وتعزيز الحب والإشارة إلى الحالة النفسية.
ويمكن أن يكون للنظر في العينين تأثير المخدر على الإحساس بحيث يفقد الأشخاص تركيزهم على ما حولهم. وقد أظهرت دراسة جديدة أن النظر في العينين يترك في نفس المرء شعورا بالنشوة مثله مثل المواد المخدرة.
ولهذا أجريت تجارب على عدد من المشاركين المُكلفين اختيار شريك في التجربة، حيث جلس الجميع بعضهم أمام بعض في غرفةٍ إضاءتها خافتة، وكان على المشاركين النظر في عيني الشخص المقابل لمدة 10 دقائق.
وطلب الباحثون من المشاركين في التجربة التحدث عن انطباعاتهم خلال تلك الدقائق، حيث قيم هؤلاء وجه الشخص المقابل. وكانت المفاجأة أن معظمهم شعر بما يشبه النشوة في نهاية التجربة.
وبينت الدراسة أن 75% من المتتسم "النظرة"، وفقا لعلماء النفس، بأهمية كبيرة باعتبارها الأساس المتين لبناء الثقة وتعزيز الحب والإشارة إلى الحالة النفسية.
ويمكن أن يكون للنظر في العينين تأثير المخدر على الإحساس بحيث يفقد الأشخاص تركيزهم على ما حولهم. وقد أظهرت دراسة جديدة أن النظر في العينين يترك في نفس المرء شعورا بالنشوة مثله مثل المواد المخدرة.
ولهذا أجريت تجارب على عدد من المشاركين المُكلفين اختيار شريك في التجربة، حيث جلس الجميع بعضهم أمام بعض في غرفةٍ إضاءتها خافتة، وكان على المشاركين النظر في عيني الشخص المقابل لمدة 10 دقائق.
وطلب الباحثون من المشاركين في التجربة التحدث عن انطباعاتهم خلال تلك الدقائق، حيث قيم هؤلاء وجه الشخص المقابل. وكانت المفاجأة أن معظمهم شعر بما يشبه النشوة في نهاية التجربة.
وبينت الدراسة أن 75% من المشاركين كأنهم "سُبِعوا" إذ تراءت لهم صورة "وحش" في الشخص الجالس أمامهم، أما باقي المشاركين فقالوا إن وجه الشخص الجالس أمامهم كان خاليا من الملامح المؤثرة.
وأوضح الباحثون هذه الظاهرة بأن النظر في العينين لفترة طويلة يفقد الإنسان إحساسه بالواقع المحيط، ويذكر أن دراسات سابقة بينت ظهور نفس التأثير عند النظر إلى أي شيء، لكن هذه الظاهرة كانت أقوى في ظل تركيز النظر على عين إنسان.
ويؤكد علم النفس أن التواصل بالأعين يلعب دورا هاما في العلاقات الإنسانية. فالعين تعتبر الأساس في بناء الثقة بين البشر كما أن تجنب النظر في العين عند الحديث يكشف كذباً عند الشخص الذي يتجنب هذا الأمر.
ويساعد التواصل من خلال النظر في العينين على تعزيز الثقة بالنفس والحصول على إعجاب الأشخاص المحيطين، في حين يتجنب الأشخاص أصحاب النظرة الخجولة النظر مطولا في أعين من يتكلمون معهم.
جدير بالذكر، أن حدقة العين تكشف عن الشعور بالسعادة والحب من خلال اتساعها بشكل ملحوظ، فيما هي تضيق في مواقف الغضب والحزن.شاركين كأنهم "سُبِعوا" إذ تراءت لهم صورة "وحش" في الشخص الجالس أمامهم، أما باقي المشاركين فقالوا إن وجه الشخص الجالس أمامهم كان خاليا من الملامح المؤثرة.
وأوضح الباحثون هذه الظاهرة بأن النظر في العينين لفترة طويلة يفقد الإنسان إحساسه بالواقع المحيط، ويذكر أن دراسات سابقة بينت ظهور نفس التأثير عند النظر إلى أي شيء، لكن هذه الظاهرة كانت أقوى في ظل تركيز النظر على عين إنسان.
ويؤكد علم النفس أن التواصل بالأعين يلعب دورا هاما في العلاقات الإنسانية. فالعين تعتبر الأساس في بناء الثقة بين البشر كما أن تجنب النظر في العين عند الحديث يكشف كذباً عند الشخص الذي يتجنب هذا الأمر.
ويساعد التواصل من خلال النظر في العينين على تعزيز الثقة بالنفس والحصول على إعجاب الأشخاص المحيطين، في حين يتجنب الأشخاص أصحاب النظرة الخجولة النظر مطولا في أعين من يتكلمون معهم.
جدير بالذكر، أن حدقة العين تكشف عن الشعور بالسعادة والحب من خلال اتساعها بشكل ملحوظ، فيما هي تضيق في مواقف الغضب والحزن.
تتسم "النظرة"، وفقا لعلماء النفس، بأهمية كبيرة باعتبارها الأساس المتين لبناء الثقة وتعزيز الحب والإشارة إلى الحالة النفسية.
ويمكن أن يكون للنظر في العينين تأثير المخدر على الإحساس بحيث يفقد الأشخاص تركيزهم على ما حولهم. وقد أظهرت دراسة جديدة أن النظر في العينين يترك في نفس المرء شعورا بالنشوة مثله مثل المواد المخدرة.
ولهذا أجريت تجارب على عدد من المشاركين المُكلفين اختيار شريك في التجربة، حيث جلس الجميع بعضهم أمام بعض في غرفةٍ إضاءتها خافتة، وكان على المشاركين النظر في عيني الشخص المقابل لمدة 10 دقائق.
وطلب الباحثون من المشاركين في التجربة التحدث عن انطباعاتهم خلال تلك الدقائق، حيث قيم هؤلاء وجه الشخص المقابل. وكانت المفاجأة أن معظمهم شعر بما يشبه النشوة في نهاية التجربة.
وبينت الدراسة أن 75% من المتتسم "النظرة"، وفقا لعلماء النفس، بأهمية كبيرة باعتبارها الأساس المتين لبناء الثقة وتعزيز الحب والإشارة إلى الحالة النفسية.
ويمكن أن يكون للنظر في العينين تأثير المخدر على الإحساس بحيث يفقد الأشخاص تركيزهم على ما حولهم. وقد أظهرت دراسة جديدة أن النظر في العينين يترك في نفس المرء شعورا بالنشوة مثله مثل المواد المخدرة.
ولهذا أجريت تجارب على عدد من المشاركين المُكلفين اختيار شريك في التجربة، حيث جلس الجميع بعضهم أمام بعض في غرفةٍ إضاءتها خافتة، وكان على المشاركين النظر في عيني الشخص المقابل لمدة 10 دقائق.
وطلب الباحثون من المشاركين في التجربة التحدث عن انطباعاتهم خلال تلك الدقائق، حيث قيم هؤلاء وجه الشخص المقابل. وكانت المفاجأة أن معظمهم شعر بما يشبه النشوة في نهاية التجربة.
وبينت الدراسة أن 75% من المشاركين كأنهم "سُبِعوا" إذ تراءت لهم صورة "وحش" في الشخص الجالس أمامهم، أما باقي المشاركين فقالوا إن وجه الشخص الجالس أمامهم كان خاليا من الملامح المؤثرة.
وأوضح الباحثون هذه الظاهرة بأن النظر في العينين لفترة طويلة يفقد الإنسان إحساسه بالواقع المحيط، ويذكر أن دراسات سابقة بينت ظهور نفس التأثير عند النظر إلى أي شيء، لكن هذه الظاهرة كانت أقوى في ظل تركيز النظر على عين إنسان.
ويؤكد علم النفس أن التواصل بالأعين يلعب دورا هاما في العلاقات الإنسانية. فالعين تعتبر الأساس في بناء الثقة بين البشر كما أن تجنب النظر في العين عند الحديث يكشف كذباً عند الشخص الذي يتجنب هذا الأمر.
ويساعد التواصل من خلال النظر في العينين على تعزيز الثقة بالنفس والحصول على إعجاب الأشخاص المحيطين، في حين يتجنب الأشخاص أصحاب النظرة الخجولة النظر مطولا في أعين من يتكلمون معهم.
جدير بالذكر، أن حدقة العين تكشف عن الشعور بالسعادة والحب من خلال اتساعها بشكل ملحوظ، فيما هي تضيق في مواقف الغضب والحزن.شاركين كأنهم "سُبِعوا" إذ تراءت لهم صورة "وحش" في الشخص الجالس أمامهم، أما باقي المشاركين فقالوا إن وجه الشخص الجالس أمامهم كان خاليا من الملامح المؤثرة.
وأوضح الباحثون هذه الظاهرة بأن النظر في العينين لفترة طويلة يفقد الإنسان إحساسه بالواقع المحيط، ويذكر أن دراسات سابقة بينت ظهور نفس التأثير عند النظر إلى أي شيء، لكن هذه الظاهرة كانت أقوى في ظل تركيز النظر على عين إنسان.
ويؤكد علم النفس أن التواصل بالأعين يلعب دورا هاما في العلاقات الإنسانية. فالعين تعتبر الأساس في بناء الثقة بين البشر كما أن تجنب النظر في العين عند الحديث يكشف كذباً عند الشخص الذي يتجنب هذا الأمر.
ويساعد التواصل من خلال النظر في العينين على تعزيز الثقة بالنفس والحصول على إعجاب الأشخاص المحيطين، في حين يتجنب الأشخاص أصحاب النظرة الخجولة النظر مطولا في أعين من يتكلمون معهم.
جدير بالذكر، أن حدقة العين تكشف عن الشعور بالسعادة والحب من خلال اتساعها بشكل ملحوظ، فيما هي تضيق في مواقف الغضب والحزن.