سطح القمر يتجدد بـ180 حفرة جديدة سنويا
أظهرت دراسة جديدة استنادا إلى بيانات وكالة ناسا أن سطح القمر الذي يتعرض لوابل من الصخور الفضائية يتجدد بشكل كامل كل 81 ألف عام.
وتشير الدراسة إلى أن الكويكبات والمذنبات التي تصطدم بالقمر تشكّل سنويا 180 حفرة جديدة على الأقل يصل قطر الواحدة منها إلى 33 قدما أي حوالي 10 أمتار.
وقام فريق من العلماء برئاسة إيمرسن سبيير من جامعة أريزونا الحكومية بمقارنة صور المناطق ذاتها على سطح القمر في فترات زمنية مختلفة، فتوصلوا إلى اكتشاف “222 فجوة جديدة ووجدنا أن 33% على الأقل من الحفر يبلغ قطرها 10 أمتار” وهو ما يختلف عن النموذج السابق لسطح القمر.
وتؤثر الأجرام بشكل مستمر في سطح القمر باعتبار أن غلافه الجوي قليل السماكة، مما يسمح بوصول الأجرام الفلكية إلى داخل هذا الغلاف أي إلى سطح القمر، خلافا للأرض التي تتمتع بغلاف جوي كثيف يحمي سطحها من الأجسام الفلكية.
ورصد العلماء أيضا آلاف الفجوات المنتشرة على سطح القمر والتي شبهوها بـ”الندوب الصغيرة في الغبار الموجود على السطح منذ آلاف السنين من دون أن تحدث فيه فجوات”، وهذا الأمر سيجعل علماء الجيولوجيا يعيدون النظر في عمر سطح القمر، حيث يعتمد العلماء في ذلك على الوقت المستغرَق في تشكل ذاك العدد من الحفر التي نراها اليوم.
وفي حال تشكل الحفر بسرعة أكبر مما نعتقد فهذا يعني أن من المرجح أن يكون سطح القمر أصغر سنا مما كان يعتقد سابقا.
أظهرت دراسة جديدة استنادا إلى بيانات وكالة ناسا أن سطح القمر الذي يتعرض لوابل من الصخور الفضائية يتجدد بشكل كامل كل 81 ألف عام.
وتشير الدراسة إلى أن الكويكبات والمذنبات التي تصطدم بالقمر تشكّل سنويا 180 حفرة جديدة على الأقل يصل قطر الواحدة منها إلى 33 قدما أي حوالي 10 أمتار.
وقام فريق من العلماء برئاسة إيمرسن سبيير من جامعة أريزونا الحكومية بمقارنة صور المناطق ذاتها على سطح القمر في فترات زمنية مختلفة، فتوصلوا إلى اكتشاف “222 فجوة جديدة ووجدنا أن 33% على الأقل من الحفر يبلغ قطرها 10 أمتار” وهو ما يختلف عن النموذج السابق لسطح القمر.
وتؤثر الأجرام بشكل مستمر في سطح القمر باعتبار أن غلافه الجوي قليل السماكة، مما يسمح بوصول الأجرام الفلكية إلى داخل هذا الغلاف أي إلى سطح القمر، خلافا للأرض التي تتمتع بغلاف جوي كثيف يحمي سطحها من الأجسام الفلكية.
ورصد العلماء أيضا آلاف الفجوات المنتشرة على سطح القمر والتي شبهوها بـ”الندوب الصغيرة في الغبار الموجود على السطح منذ آلاف السنين من دون أن تحدث فيه فجوات”، وهذا الأمر سيجعل علماء الجيولوجيا يعيدون النظر في عمر سطح القمر، حيث يعتمد العلماء في ذلك على الوقت المستغرَق في تشكل ذاك العدد من الحفر التي نراها اليوم.
وفي حال تشكل الحفر بسرعة أكبر مما نعتقد فهذا يعني أن من المرجح أن يكون سطح القمر أصغر سنا مما كان يعتقد سابقا.