بالصور : مونيمفاسيا المدينة المخفية منذ القرون الوسطى
مونيمفاسيا، خلف صخرة بحرية ضخمة، وفي مكان محاط بالمياه من كل جانب تتخذ هذه المدينة اليونانية الصغيرة موقعاً جذاباً جعلها تعرف بالمدينة المخفية، حيث بنيت بشكل غير مرئي تجنباً لهجمات العدو، وهي منحوتة بشكل كامل على الجانب الخلفي من صخرة البحرالضخمة منذ العصور الوسطى
وتقع على جزيرة صغيرة قبالة الساحل الشرقي لشبه جزيرة البيلوبونيز في اليونان، إلا أنها تتميز بكونها مدينة متكاملة تحتوي على العديد من المباني القديمة والطرقات التي تعود للقرون الوسطى، كما فيها العديد من الكنائس البيزنطية، والشوارع الضيقة التي لا تصلح لحركة المرور بل للمشي على الأقدام فقط .
ترتفع المدينة حوالي 300 متر فوق سطح البحر، وتمتد على طول 1 كم ، بالقرب من موقع القلعة الشهيرة، وتعد من أكثر الأماكن رومانسية، بسبب عزلتها من جهة وإطلالتها على البحر من جهة ثانية.
كانت القوارب هي الوسية الوحيدة الموصلة إليها ، وتم فيما بعد إنشاء طريق يربط المدينة مع البر الرئيسي، ولاتزال مأهولة بالسكان حتى الوقت الراهن، كما أنها تعد مقصداً سياحيا حيث تم تحويل الكثير من قصورها إلى دور ضيافة وفنادق، فضلاً عن العديد من المرافق السياحية.
يذكر أن منظر المدينة حينما تشاهد من خلال المسار الضيق يعد من أروع المشاهد والأنسب لالتقاط الصور المميزة بالكامل برؤية تظهر قصورها الحجرية الأنيقة وكنائسها البيزنطية المميزة فيها.
مونيمفاسيا، خلف صخرة بحرية ضخمة، وفي مكان محاط بالمياه من كل جانب تتخذ هذه المدينة اليونانية الصغيرة موقعاً جذاباً جعلها تعرف بالمدينة المخفية، حيث بنيت بشكل غير مرئي تجنباً لهجمات العدو، وهي منحوتة بشكل كامل على الجانب الخلفي من صخرة البحرالضخمة منذ العصور الوسطى
وتقع على جزيرة صغيرة قبالة الساحل الشرقي لشبه جزيرة البيلوبونيز في اليونان، إلا أنها تتميز بكونها مدينة متكاملة تحتوي على العديد من المباني القديمة والطرقات التي تعود للقرون الوسطى، كما فيها العديد من الكنائس البيزنطية، والشوارع الضيقة التي لا تصلح لحركة المرور بل للمشي على الأقدام فقط .
ترتفع المدينة حوالي 300 متر فوق سطح البحر، وتمتد على طول 1 كم ، بالقرب من موقع القلعة الشهيرة، وتعد من أكثر الأماكن رومانسية، بسبب عزلتها من جهة وإطلالتها على البحر من جهة ثانية.
كانت القوارب هي الوسية الوحيدة الموصلة إليها ، وتم فيما بعد إنشاء طريق يربط المدينة مع البر الرئيسي، ولاتزال مأهولة بالسكان حتى الوقت الراهن، كما أنها تعد مقصداً سياحيا حيث تم تحويل الكثير من قصورها إلى دور ضيافة وفنادق، فضلاً عن العديد من المرافق السياحية.
يذكر أن منظر المدينة حينما تشاهد من خلال المسار الضيق يعد من أروع المشاهد والأنسب لالتقاط الصور المميزة بالكامل برؤية تظهر قصورها الحجرية الأنيقة وكنائسها البيزنطية المميزة فيها.