وجهك هو بطاقتك الائتمانية في مدينة ينشوان
ظهر في الآونة الأخيرة العديد من المدن "الذكية" في العالم لكن مدينة ينشوان الصينة قد تصبح من أفضل المدن الصينية التي تعتمد على التكنولوجيا الحديثة في مجال تأمين الخدمات للسكان.
اختارت الصين مدينة ينشوان كواحدة من حوالي 200 مدينة أخرى تعمل الحكومة على تطويرها ضمن مشروع استحداث "مدن ذكية" مزودة بتقنيات جديدة بهدف نقل 250 مليون مواطن من المناطق الريفية إلى المدن والبلدات بحلول 2050.
وتم اختيار المدينة كونها قادرة على استيعاب عدد أكبر من السكان، حيث لا يتجاوز تعداد السكان فيها حاليا المليون ونصف.
من أهم الميزات التي تتمتع بها ينشوان حاليا أنها تعتمد أنظمة الكترونية ذكية تسهل على المواطنين الكثير من الأمور اليومية، فعلى سبيل المثال تستطيع أنظمة الدفع الالكتروني في المدينة التعرف على وجوه الأشخاص، وتخولهم باستخدام وجوههم بدلا من البطاقات الائتمانية للدفع، كما استبدلت أجهزة قطع التذاكر التقليدية في الحافلات ضمن المدينة بأجهزة تقوم بالتعرف على الوجوه لقطع التذاكر.
كما لا يضطر السكان هناك للتبضع وشراء الحاجيات بالشكل التقليدي المعتاد، فهناك برادات مركزية "ذكية" يستلمون منها بضائعهم بعد طلبها عن طريق تطبيقات موجودة في هواتفهم الذكية، بالإضافة لوجود ما يسمى بـ"مشروع المجتمع الذكي" واذي يعتبر كمختبر حي داخل المدينة.
ظهر في الآونة الأخيرة العديد من المدن "الذكية" في العالم لكن مدينة ينشوان الصينة قد تصبح من أفضل المدن الصينية التي تعتمد على التكنولوجيا الحديثة في مجال تأمين الخدمات للسكان.
اختارت الصين مدينة ينشوان كواحدة من حوالي 200 مدينة أخرى تعمل الحكومة على تطويرها ضمن مشروع استحداث "مدن ذكية" مزودة بتقنيات جديدة بهدف نقل 250 مليون مواطن من المناطق الريفية إلى المدن والبلدات بحلول 2050.
وتم اختيار المدينة كونها قادرة على استيعاب عدد أكبر من السكان، حيث لا يتجاوز تعداد السكان فيها حاليا المليون ونصف.
من أهم الميزات التي تتمتع بها ينشوان حاليا أنها تعتمد أنظمة الكترونية ذكية تسهل على المواطنين الكثير من الأمور اليومية، فعلى سبيل المثال تستطيع أنظمة الدفع الالكتروني في المدينة التعرف على وجوه الأشخاص، وتخولهم باستخدام وجوههم بدلا من البطاقات الائتمانية للدفع، كما استبدلت أجهزة قطع التذاكر التقليدية في الحافلات ضمن المدينة بأجهزة تقوم بالتعرف على الوجوه لقطع التذاكر.
كما لا يضطر السكان هناك للتبضع وشراء الحاجيات بالشكل التقليدي المعتاد، فهناك برادات مركزية "ذكية" يستلمون منها بضائعهم بعد طلبها عن طريق تطبيقات موجودة في هواتفهم الذكية، بالإضافة لوجود ما يسمى بـ"مشروع المجتمع الذكي" واذي يعتبر كمختبر حي داخل المدينة.