مستقبل السيارات: أعزائي صُناع السيارات .. نرجو توظيف أناس كهذا!
السيارات هي تقريباً من أغلى الأشياء التي نشتريها لأنفسنا!. وعلى الرغم من التطور الشديد الذي نشهده هذه الأيام، تعتبر السيارة هي أقل الأجهزة الذكية التي نستخدمها… ياللعار!.
أنظمة السيارة هي أنظمة في الغالب ميكانيكية، أي أنها بطيئة جداً. ولكن مؤخراً تم إضافة بعض التعديلات التكنولوجية عليها كالتحكم عن طريق اللمس في بعض وظائفها. ولكن الحقيقة هي أن المصنعين لم يستخدموا أجهزة اللمس بالإستخدام الأمثل، بل لم يستخدموا أحدث تقنيات اللمس فيها، ضف على ذلك واجهة المستخدم الرديئة التي تشغل عن الطريق.
في خلال الأعوام القليلة الماضية نجد أن الكثير من الحوادث كانت بسبب الإنشغال عن الطريق بسبب النظر لشئ آخر أثناء ظبطه بالسيارة، فعلى سبيل المثال عند تغيرك لقناة الراديو، فأنت تمعن النظر لإيجاد الأزرار الصحيح ولعدم لمس الزر خاطئ.
إذاً، ما الحل؟ .. التحكم عن طريق الصوت. نعم. ذلك ممكن وسوف يكون متوفر بشكل كبير في خلال الأعوام القليلة القادمة، فكثير من شركات التقنية بدأت في العمل على نماذج التحكم عن طريق الصوت ومعالجته، العملاق جوجل على سبيل المثال و أبل قد توصلا إلى مراحل متقدمة جداً في هذا المجال.
حتى تقوم الشركات في إنتاج نظم تحكم صوتي، دعونا نشاهد هذا الفيديو المتميز من قٍبل المهندس “ماتيوس كرين”، وهو مهندس في شركة كيو، وهي شركة تصميم قامت أبل بشرائها مؤخراً.
هل هذا النوذج يتمتع بالكمال؟ لا. ولكنه نموذج متقدم عن النماذج المعتادة المستخدمة بواجهة مستخدم بسيطة وسهلة وأفضل من مثيلاتها.
السيارات هي تقريباً من أغلى الأشياء التي نشتريها لأنفسنا!. وعلى الرغم من التطور الشديد الذي نشهده هذه الأيام، تعتبر السيارة هي أقل الأجهزة الذكية التي نستخدمها… ياللعار!.
أنظمة السيارة هي أنظمة في الغالب ميكانيكية، أي أنها بطيئة جداً. ولكن مؤخراً تم إضافة بعض التعديلات التكنولوجية عليها كالتحكم عن طريق اللمس في بعض وظائفها. ولكن الحقيقة هي أن المصنعين لم يستخدموا أجهزة اللمس بالإستخدام الأمثل، بل لم يستخدموا أحدث تقنيات اللمس فيها، ضف على ذلك واجهة المستخدم الرديئة التي تشغل عن الطريق.
في خلال الأعوام القليلة الماضية نجد أن الكثير من الحوادث كانت بسبب الإنشغال عن الطريق بسبب النظر لشئ آخر أثناء ظبطه بالسيارة، فعلى سبيل المثال عند تغيرك لقناة الراديو، فأنت تمعن النظر لإيجاد الأزرار الصحيح ولعدم لمس الزر خاطئ.
إذاً، ما الحل؟ .. التحكم عن طريق الصوت. نعم. ذلك ممكن وسوف يكون متوفر بشكل كبير في خلال الأعوام القليلة القادمة، فكثير من شركات التقنية بدأت في العمل على نماذج التحكم عن طريق الصوت ومعالجته، العملاق جوجل على سبيل المثال و أبل قد توصلا إلى مراحل متقدمة جداً في هذا المجال.
حتى تقوم الشركات في إنتاج نظم تحكم صوتي، دعونا نشاهد هذا الفيديو المتميز من قٍبل المهندس “ماتيوس كرين”، وهو مهندس في شركة كيو، وهي شركة تصميم قامت أبل بشرائها مؤخراً.
هل هذا النوذج يتمتع بالكمال؟ لا. ولكنه نموذج متقدم عن النماذج المعتادة المستخدمة بواجهة مستخدم بسيطة وسهلة وأفضل من مثيلاتها.