هل تكره عملك إعرف الأسباب
هل تكره عملك؟!...اطمئن فأنت لست وحدك، لكن الخبر السيئ أن هذا يجعلك تكتسب وزناً، وتصبح أكثر عصبية، ويؤدي إلى قصر عمرك.
لا أحد يتوقع أن يكون العمل سهلاً أو بمثابة نزهة على شاطئ، فهناك دراسة حديثة أكدت أن معظم الأميركيين، وبرغم الانتعاش الاقتصادي، يكرهون وظائفهم ويشعرون بخيبة الأمل بسببها، هذه أهم أسباب التأثر سلبياً بالعمل حتى بعد ذهابك إلى منزلك.
1) نحن نعمل من أجل المال:
معظم الناس يقولون إن الحافز الوحيد الذي يجعلهم يستيقظون في الصباح والذهاب إلى عملهم هو المال، لكن.. المال لا يشتري السعادة، يقول الخبراء إن الحصول على علاوة يعطي دفعة مؤقتة فقط من السعادة، ونسبيا فإن الذين يحصلون على مرتبات أعلى، هم أكثر ارتياحاً ممن هم أقل منهم، ومديرينا ليسوا أكثر سعادة منا بفارق كبير مهما كانت الزيادة التي يحصلون عليها.
2) العمل غير المثمر يجعلنا مرضى:
في 2012 قال 60% من العمال إنهم يحققون نجاحاً في عملهم، ولكن انخفضت هذه النسبة بمقدار 20% في العام الماضي، يقول الخبراء في معهد دراسات العمل في ألمانيا إن النجاح في العمل يجعلنا أكثر صحة، وأظهرت النتائج أن العمال الأكثر الصحة هم الأكثر ارتياحاً مع وظائفهم، لكن من منا يشعر بالارتياح مع وظيفته؟!
3) توتر العمل يعني المزيد من الأكل:
عدد الأشخاص الذين يقولون إنهم فخورون بعملهم انخفض بنسبة 20% عن العام الماضي، هذا يمكن أن يكون نتيجة الأشخاص الذين نجوا من تسريح العمالة وبقى لهم الكثير من العمل مقابل القليل من المال والوقت. كونك واحداً من الذين نجوا من التسريح يعني أنك تحت ضغط كبير، وهذا بدوره سيؤدي إلى زيادة الوزن نظراً لإفراغ حالة التوتر في الأكل.
4) نحن بالفعل لدينا قدم واحدة خارج العمل:
قلت نسبة العاملين الذين قالوا إنهم ملتزمون 100% بعملهم عن العام الماضي، وتقول الأبحاث إن الالتزام في العمل مرتبط ارتباطاً وثيقاً بالرضا عن الإنجاز.حتى إذا كنت موظفاً ملتزماً فزملائك في العمل لديهم تأثير سلبي عليك، وقد كشفت دراسة حديثة أن العمل بجانب أشخاص سلبيين لديهم القدرة على ترك العمل عند أي منعطف يجعل بيئة العمل سلبية.
5) العمل أكثر من اللازم يقتلنا:
تزايدَ عدد الأشخاص الذين يشعرون أنهم يعملون أكثر من اللازم بنسبة 7% عن العام الماضي، وتقول دراسة حديثة إن نسبة الإصابة بالأزمات القلبية تزايدت في خلال السنوات الماضية بعد تقليص العمالة.
هل تكره عملك؟!...اطمئن فأنت لست وحدك، لكن الخبر السيئ أن هذا يجعلك تكتسب وزناً، وتصبح أكثر عصبية، ويؤدي إلى قصر عمرك.
لا أحد يتوقع أن يكون العمل سهلاً أو بمثابة نزهة على شاطئ، فهناك دراسة حديثة أكدت أن معظم الأميركيين، وبرغم الانتعاش الاقتصادي، يكرهون وظائفهم ويشعرون بخيبة الأمل بسببها، هذه أهم أسباب التأثر سلبياً بالعمل حتى بعد ذهابك إلى منزلك.
1) نحن نعمل من أجل المال:
معظم الناس يقولون إن الحافز الوحيد الذي يجعلهم يستيقظون في الصباح والذهاب إلى عملهم هو المال، لكن.. المال لا يشتري السعادة، يقول الخبراء إن الحصول على علاوة يعطي دفعة مؤقتة فقط من السعادة، ونسبيا فإن الذين يحصلون على مرتبات أعلى، هم أكثر ارتياحاً ممن هم أقل منهم، ومديرينا ليسوا أكثر سعادة منا بفارق كبير مهما كانت الزيادة التي يحصلون عليها.
2) العمل غير المثمر يجعلنا مرضى:
في 2012 قال 60% من العمال إنهم يحققون نجاحاً في عملهم، ولكن انخفضت هذه النسبة بمقدار 20% في العام الماضي، يقول الخبراء في معهد دراسات العمل في ألمانيا إن النجاح في العمل يجعلنا أكثر صحة، وأظهرت النتائج أن العمال الأكثر الصحة هم الأكثر ارتياحاً مع وظائفهم، لكن من منا يشعر بالارتياح مع وظيفته؟!
3) توتر العمل يعني المزيد من الأكل:
عدد الأشخاص الذين يقولون إنهم فخورون بعملهم انخفض بنسبة 20% عن العام الماضي، هذا يمكن أن يكون نتيجة الأشخاص الذين نجوا من تسريح العمالة وبقى لهم الكثير من العمل مقابل القليل من المال والوقت. كونك واحداً من الذين نجوا من التسريح يعني أنك تحت ضغط كبير، وهذا بدوره سيؤدي إلى زيادة الوزن نظراً لإفراغ حالة التوتر في الأكل.
4) نحن بالفعل لدينا قدم واحدة خارج العمل:
قلت نسبة العاملين الذين قالوا إنهم ملتزمون 100% بعملهم عن العام الماضي، وتقول الأبحاث إن الالتزام في العمل مرتبط ارتباطاً وثيقاً بالرضا عن الإنجاز.حتى إذا كنت موظفاً ملتزماً فزملائك في العمل لديهم تأثير سلبي عليك، وقد كشفت دراسة حديثة أن العمل بجانب أشخاص سلبيين لديهم القدرة على ترك العمل عند أي منعطف يجعل بيئة العمل سلبية.
5) العمل أكثر من اللازم يقتلنا:
تزايدَ عدد الأشخاص الذين يشعرون أنهم يعملون أكثر من اللازم بنسبة 7% عن العام الماضي، وتقول دراسة حديثة إن نسبة الإصابة بالأزمات القلبية تزايدت في خلال السنوات الماضية بعد تقليص العمالة.