غوغل تطرح تكنولوجيا للردود الآلية في شبكات التواصل تحاكي ردود المستخدم المتوقعة
حصلت شركة "غوغل" على براءة اختراع تكنولوجيا تسمح بأتمتة عملية التواصل في الشبكات الاجتماعية. وجاء في مذكرة تلحق بطلب براءة الاختراع الذي تم رفعه إلى مكتب منح براءات الاختراع والعلامات التجارية أن تلك التكنولوجيا باستطاعتها تحليل تصرف مستخدمي شبكات التواصل وتشكيل احتمالات الرد على أحداث ومقالات وأخبار. ويرى المصممون أن تلك الردود لن تختلف كثيراً عن الردود التي قد يكتبها المستخدم يدوياً. ويمكن استخدام تلك الردود في البريد الالكتروني والتعليق على صور وخلال التواصل مع الزملاء والأصدقاء. وستكون تلك المنظومة قابلة للتعلم، أي أنها ستصبح مع مرور الوقت أكثر قدرة على استنساخ نمط تواصل المستخدم في شبكات التواصل. أما المستخدم نفسه فيبقى له أن يختار فقط أحد الاحتمالات المعروضة عليه. أو يكتب رداً بديلاً بشكل يدوي. ويقول أحد معدي المشروع المهندس أشيش آتيا :" يصعب على مستخدمي الانترنت متابعة كل المقالات التي تظهر في شبكات التواصل والرد على كل الأخبار الواردة إليه". وأعرب المهندس عن قناعته بإمكانية أتمتة غالبية التعليقات وردود الفعل. يذكر أن طلب براءة الاختراع رفعته الشركة عام 2011. ويفترض ألا تستخدم تلك التكنولوجيا في شبكات التواصل فحسب بل وفي البريد الالكتروني والمدونات وفي خدمة الرسائل القصيرة في الهواتف المحمولة.
حصلت شركة "غوغل" على براءة اختراع تكنولوجيا تسمح بأتمتة عملية التواصل في الشبكات الاجتماعية. وجاء في مذكرة تلحق بطلب براءة الاختراع الذي تم رفعه إلى مكتب منح براءات الاختراع والعلامات التجارية أن تلك التكنولوجيا باستطاعتها تحليل تصرف مستخدمي شبكات التواصل وتشكيل احتمالات الرد على أحداث ومقالات وأخبار. ويرى المصممون أن تلك الردود لن تختلف كثيراً عن الردود التي قد يكتبها المستخدم يدوياً. ويمكن استخدام تلك الردود في البريد الالكتروني والتعليق على صور وخلال التواصل مع الزملاء والأصدقاء. وستكون تلك المنظومة قابلة للتعلم، أي أنها ستصبح مع مرور الوقت أكثر قدرة على استنساخ نمط تواصل المستخدم في شبكات التواصل. أما المستخدم نفسه فيبقى له أن يختار فقط أحد الاحتمالات المعروضة عليه. أو يكتب رداً بديلاً بشكل يدوي. ويقول أحد معدي المشروع المهندس أشيش آتيا :" يصعب على مستخدمي الانترنت متابعة كل المقالات التي تظهر في شبكات التواصل والرد على كل الأخبار الواردة إليه". وأعرب المهندس عن قناعته بإمكانية أتمتة غالبية التعليقات وردود الفعل. يذكر أن طلب براءة الاختراع رفعته الشركة عام 2011. ويفترض ألا تستخدم تلك التكنولوجيا في شبكات التواصل فحسب بل وفي البريد الالكتروني والمدونات وفي خدمة الرسائل القصيرة في الهواتف المحمولة.