صدق أو لا تصدق: السماء في زحل والمشتري تمطر ملايين الأطنان من الماس !!
يبدو مشهداً من فيلم خيال علمي لكنه خبر حقيقي ضمن دراسة حديثة لجامعة ويسكنسون-ماديسون، كشف العلماء فيها عن إشارات تؤكد إنتاج ملايين الأطنان من الماس في سماء كوكبي زحل والمشتري !
شملت هذه الدراسة مراقبة العواصف التي تحدث على هذين الكوكبين، فاكتشف العلماء تولد الكربون من هذه العواصف، وعند إعادة توليد هذه الظروف داخل المختبر اكتشف العلماء أن الظروف الجوية في زحل والمشتري كافية لإنتاج الماس في الهواء !!
صورة أحد العواصف التي التقطتها المركبة كاسيني على زحل لذا توصل العلماء لنتيجة مفادها أن الكوكبين يحتويان جبالاً من الماس يعلوها عواصف تمطر الألماس !!
وبناءاً على حسابات العلماء ومشاهداتهم يظنون أن العواصف تنتج 1,000 طن من الماس كل عام، وهو ما يعني أرضاً سمكها 30,000 كيلومتر من الماس !!
بحار من الألماس !
لا تقف غرابة البحث العلمي هنا بل يظن العلماء كذلك أن باطن الكوكب يضم بحاراً من الماس السائل، بسبب كون باطن الكوكب أكثر تطرفاً (أكثر حرارةً وأعلى ضغطاً) !!
الآن لا نستغرب كثرة الأخبار التي سمعناها الفترة الماضية عن تخطيط رحلات لهذه الكواكب !
أتخيل أن أغلب المشاركين في هذه الرحلات سيكُنّ من النساء !
يبدو مشهداً من فيلم خيال علمي لكنه خبر حقيقي ضمن دراسة حديثة لجامعة ويسكنسون-ماديسون، كشف العلماء فيها عن إشارات تؤكد إنتاج ملايين الأطنان من الماس في سماء كوكبي زحل والمشتري !
شملت هذه الدراسة مراقبة العواصف التي تحدث على هذين الكوكبين، فاكتشف العلماء تولد الكربون من هذه العواصف، وعند إعادة توليد هذه الظروف داخل المختبر اكتشف العلماء أن الظروف الجوية في زحل والمشتري كافية لإنتاج الماس في الهواء !!
صورة أحد العواصف التي التقطتها المركبة كاسيني على زحل لذا توصل العلماء لنتيجة مفادها أن الكوكبين يحتويان جبالاً من الماس يعلوها عواصف تمطر الألماس !!
وبناءاً على حسابات العلماء ومشاهداتهم يظنون أن العواصف تنتج 1,000 طن من الماس كل عام، وهو ما يعني أرضاً سمكها 30,000 كيلومتر من الماس !!
بحار من الألماس !
لا تقف غرابة البحث العلمي هنا بل يظن العلماء كذلك أن باطن الكوكب يضم بحاراً من الماس السائل، بسبب كون باطن الكوكب أكثر تطرفاً (أكثر حرارةً وأعلى ضغطاً) !!
الآن لا نستغرب كثرة الأخبار التي سمعناها الفترة الماضية عن تخطيط رحلات لهذه الكواكب !
أتخيل أن أغلب المشاركين في هذه الرحلات سيكُنّ من النساء !