بالفيديو.. إعلان دعاية لحقيبة يد يبدو فيه تمساح يفترس فتاة يثير جدلا حول فكرته
رفع نشطاء تسجيل فيديو لعمل فني دعائي يظهر فيه تمساح يفترس فتاة تقف بمحاذاة بحيرة حيث كان يتربص بها في انتظار الفرصة الملائمة للانقضاض عليها فكان له ذلك. تظهر في بداية التسجيل الفتاة "الضحية" وهي برفقة صديقتها، بينما كانت صديقة ثالثة تتحدث من وراء كاميرا فيديو، وكأنها تتمسك بها أثناء محاولة الفتاة الثانية التقاط صورة للأولى، التي كانت تقترب أكثر فأكثر من البحيرة. فجأة وبدون مقدمات يخرج تمساح عملاق من البحيرة ويهجم على الفتاة القريبة منه، ثم يجرها بين فكيه لتختفي عن الأنظار تحت الماء، وذلك وسط صراخ صديقتيّ الضحية، التي كانت تلوح بحقيبة يد لفظها التمساح فطفت على سطح البحيرة. تبدأ الفتاة التي تمسك بكاميرا الفيديو تجري باتجاه البحيرة والكاميرا تهتز بين يديها، لتلتقط حقيبة صديقتها "الضحية" التي لفظها التمساح بعد أن فشل في غرس أسنانه بها، دلالة على متانة جلدها، ثم تظهر جملة "اختاري حقيبتك بحكمة". أثار هذا الإعلان جدلا بين نشطاء الإنترنت. ففيما اعتبر البعض أن فكرته لا تخلو من الإبداع، تساءل البعض الآخر عن مغزى الإعلان الذي يدعو إلى "الحكمة" باختيار حقيبة جلد أصلي، فيما لا تنفع هذه الحكمة صاحبة الحقيبة بالبقاء على قيد الحياة. كما ذهب آخرون، حاولوا مجاراة صاحب الفكرة حتى النهاية، إلى ما هو أبعد من ذلك بالإعراب عن دهشتهم إزاء موقف التمساح العدائي تجاه فتاة، لا تحمل حقيبة من جلد تمساح
رفع نشطاء تسجيل فيديو لعمل فني دعائي يظهر فيه تمساح يفترس فتاة تقف بمحاذاة بحيرة حيث كان يتربص بها في انتظار الفرصة الملائمة للانقضاض عليها فكان له ذلك. تظهر في بداية التسجيل الفتاة "الضحية" وهي برفقة صديقتها، بينما كانت صديقة ثالثة تتحدث من وراء كاميرا فيديو، وكأنها تتمسك بها أثناء محاولة الفتاة الثانية التقاط صورة للأولى، التي كانت تقترب أكثر فأكثر من البحيرة. فجأة وبدون مقدمات يخرج تمساح عملاق من البحيرة ويهجم على الفتاة القريبة منه، ثم يجرها بين فكيه لتختفي عن الأنظار تحت الماء، وذلك وسط صراخ صديقتيّ الضحية، التي كانت تلوح بحقيبة يد لفظها التمساح فطفت على سطح البحيرة. تبدأ الفتاة التي تمسك بكاميرا الفيديو تجري باتجاه البحيرة والكاميرا تهتز بين يديها، لتلتقط حقيبة صديقتها "الضحية" التي لفظها التمساح بعد أن فشل في غرس أسنانه بها، دلالة على متانة جلدها، ثم تظهر جملة "اختاري حقيبتك بحكمة". أثار هذا الإعلان جدلا بين نشطاء الإنترنت. ففيما اعتبر البعض أن فكرته لا تخلو من الإبداع، تساءل البعض الآخر عن مغزى الإعلان الذي يدعو إلى "الحكمة" باختيار حقيبة جلد أصلي، فيما لا تنفع هذه الحكمة صاحبة الحقيبة بالبقاء على قيد الحياة. كما ذهب آخرون، حاولوا مجاراة صاحب الفكرة حتى النهاية، إلى ما هو أبعد من ذلك بالإعراب عن دهشتهم إزاء موقف التمساح العدائي تجاه فتاة، لا تحمل حقيبة من جلد تمساح