جوجل تطور قاعدة بيانات عالمية للتخلص من صور الأطفال الإباحية
أعلنت شركة جوجل مؤخراً عن خططها لبناء قاعدة بيانات عالمية لصور الاعتداء على الأطفال والتحرش بهم، والتي ستقوم بمشاركتها وإتاحتها أيضاً للشركات المنافسة في محاولة لإزالة صور الأطفال الإباحية من شبكة الإنترنت.
وسيدخل هذا البرنامج حيز التشغيل خلال فترة عام وفقاً لصحيفة التلغراف، وسيتيح لمحركات البحث وشركات الإنترنت إمكانية الوصول إلى صور لأطفال تم استغلاهم أو اغتصابهم. وسيتم إزالة الصور التي تم الإبلاغ عنها والإشارة إليها على أنها غير مناسبة، خاصة من قبل منظمات حماية الأطفال مثل مؤسسة مراقبة الإنترنت.
وفي الوقت الراهن، من الصعب إزالة الصور التي يتم التبليغ عنها على أنها غير مناسبةبشكل كامل من الإنترنت لاسيما في ظل عدم وجود قاعدة بيانات قياسية خاصة بشكبة الإنترنت. وسيعمل البرنامج الجديد على تعزيز الشفافية بين محركات البحث على الإنترنت ويسرع عملية تحديد وإزالة مثل تلك الصور.
وقال سكوت روبن متحدثاً على لسان جوجل لصحيفة التليغراف: “نعمل حالياً على بناء قاعدة بيانات عالمية لهذه الصور لمساعدة كافة الشركات القنية العالمية في العثور عليها وتحديد مكانها على الإنترنت، ومن ثم الإبلاغ عنها وحجبها”.
يذكر أن مثل هذه الخطوة تأتي في ظل مواجهة شركات البحث على الإنترنت، بما فيها جوجل، ضغوطاً سياسية كبيرة ومكثفة من أجل التخلص من المحتوى الإباحي المتعلق بالأطفال على الإنترنت.
أعلنت شركة جوجل مؤخراً عن خططها لبناء قاعدة بيانات عالمية لصور الاعتداء على الأطفال والتحرش بهم، والتي ستقوم بمشاركتها وإتاحتها أيضاً للشركات المنافسة في محاولة لإزالة صور الأطفال الإباحية من شبكة الإنترنت.
وسيدخل هذا البرنامج حيز التشغيل خلال فترة عام وفقاً لصحيفة التلغراف، وسيتيح لمحركات البحث وشركات الإنترنت إمكانية الوصول إلى صور لأطفال تم استغلاهم أو اغتصابهم. وسيتم إزالة الصور التي تم الإبلاغ عنها والإشارة إليها على أنها غير مناسبة، خاصة من قبل منظمات حماية الأطفال مثل مؤسسة مراقبة الإنترنت.
وفي الوقت الراهن، من الصعب إزالة الصور التي يتم التبليغ عنها على أنها غير مناسبةبشكل كامل من الإنترنت لاسيما في ظل عدم وجود قاعدة بيانات قياسية خاصة بشكبة الإنترنت. وسيعمل البرنامج الجديد على تعزيز الشفافية بين محركات البحث على الإنترنت ويسرع عملية تحديد وإزالة مثل تلك الصور.
وقال سكوت روبن متحدثاً على لسان جوجل لصحيفة التليغراف: “نعمل حالياً على بناء قاعدة بيانات عالمية لهذه الصور لمساعدة كافة الشركات القنية العالمية في العثور عليها وتحديد مكانها على الإنترنت، ومن ثم الإبلاغ عنها وحجبها”.
يذكر أن مثل هذه الخطوة تأتي في ظل مواجهة شركات البحث على الإنترنت، بما فيها جوجل، ضغوطاً سياسية كبيرة ومكثفة من أجل التخلص من المحتوى الإباحي المتعلق بالأطفال على الإنترنت.