بركان سوفرير هيلز
عام 1995، كانت الجزيرة الكاريبية الصغيرة مونتسيرات وجهة سياحية هادئة نسبيا وهي إقليم بريطاني يبلغ عدد سكانها 11،000 نسمة.
- ثم عادت الحياة إلى البركان سوفرير بعد أن ظل هادئا منذ القرن السابع عشر.
- وقد تساقطت منه تدفقات طينية وحمم بركانية وشلالات من الغاز الساخن والصخور دمرت العاصمة بليموث و20 مستوطنة أخرى تماما. وفقد العشرات حياتهم في اللحظات الأولى، وتم إجلاء الآلاف مع تواصلت هذه الثورات البركانية واستمرارها لسنوات بعد ذلك.
- انتقل أكثر من 7،000 من السكان بعيدا، واختفت بذلك دولارات السياحة. في حين لا يزال البركان نشطا، وقد أصبح هادئا نسبيا منذ أوائل عام 2010، ولا يزال ما يقرب من نصف الجزيرة منطقة خطرة.
عام 1995، كانت الجزيرة الكاريبية الصغيرة مونتسيرات وجهة سياحية هادئة نسبيا وهي إقليم بريطاني يبلغ عدد سكانها 11،000 نسمة.
- ثم عادت الحياة إلى البركان سوفرير بعد أن ظل هادئا منذ القرن السابع عشر.
- وقد تساقطت منه تدفقات طينية وحمم بركانية وشلالات من الغاز الساخن والصخور دمرت العاصمة بليموث و20 مستوطنة أخرى تماما. وفقد العشرات حياتهم في اللحظات الأولى، وتم إجلاء الآلاف مع تواصلت هذه الثورات البركانية واستمرارها لسنوات بعد ذلك.
- انتقل أكثر من 7،000 من السكان بعيدا، واختفت بذلك دولارات السياحة. في حين لا يزال البركان نشطا، وقد أصبح هادئا نسبيا منذ أوائل عام 2010، ولا يزال ما يقرب من نصف الجزيرة منطقة خطرة.