معجزة القرآن الكريم في توضيح فوائد الماء
مع التقدم العلمي, أثبتت البحوث القدرة المذهلة للماء كونها واحدة من العلاجات الشافي, ومن بين أبرز الطرق التي يستخدم فيها الماء كعنصر للشفاء بعد أرادة المولي عز وجل هو أستخداك الماء المقطر في العلاجات, والتي تعد أحد المواد المستخدمة في التطهير, والتي تدخل كعلاجات للأمراض, والأبحاث أثبتت الفوائد الجامة في هذا الماء المقطر وأشارت إلي كمية الطاقة الكبيرة فيها.
وفي رحلة البحث عن الفوائد الشافية من الماء, أوضح الخبراء القدرة العلاجية للماء بكثير من الأمراض, وقد برزت مؤخراً طرق العلاج بالماء, وهي تشير لوجوب أن يتناول الفرد يومياً ما مقداره لتراً من الماء, ان يبقي لفترة محددة بدون تناول الطعام, حتي يتمكن الماء من الوصول لكافة حلايا الجسم, وهو برنامج علاجي يستمر لمدة شهر, وبهذه الطريقة يمكن للمرء طرد الكثير من السموم والشوارد الحرة التي قد تعلق في الجسم.
و الله ربنا عز وجل حين قال في الآية الثلاثين من سورة الأنبياء {وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ} كان هذا مرشداً لنا علي أهمية الماء.
ونختم حديثاً عن أعجاز الخالق في الماء بقولة تعالي “وَهُوَ الَّذِي أَرْسَلَ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً طَهُورًا * لِنُحْيِيَ بِهِ بَلْدَةً مَيْتًا وَنُسْقِيَهُ مِمَّا خَلَقْنَا أَنْعَامًا وَأَنَاسِيَّ كَثِيرًا” سورة الفرقان الأية 49.
مع التقدم العلمي, أثبتت البحوث القدرة المذهلة للماء كونها واحدة من العلاجات الشافي, ومن بين أبرز الطرق التي يستخدم فيها الماء كعنصر للشفاء بعد أرادة المولي عز وجل هو أستخداك الماء المقطر في العلاجات, والتي تعد أحد المواد المستخدمة في التطهير, والتي تدخل كعلاجات للأمراض, والأبحاث أثبتت الفوائد الجامة في هذا الماء المقطر وأشارت إلي كمية الطاقة الكبيرة فيها.
وفي رحلة البحث عن الفوائد الشافية من الماء, أوضح الخبراء القدرة العلاجية للماء بكثير من الأمراض, وقد برزت مؤخراً طرق العلاج بالماء, وهي تشير لوجوب أن يتناول الفرد يومياً ما مقداره لتراً من الماء, ان يبقي لفترة محددة بدون تناول الطعام, حتي يتمكن الماء من الوصول لكافة حلايا الجسم, وهو برنامج علاجي يستمر لمدة شهر, وبهذه الطريقة يمكن للمرء طرد الكثير من السموم والشوارد الحرة التي قد تعلق في الجسم.
و الله ربنا عز وجل حين قال في الآية الثلاثين من سورة الأنبياء {وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ} كان هذا مرشداً لنا علي أهمية الماء.
ونختم حديثاً عن أعجاز الخالق في الماء بقولة تعالي “وَهُوَ الَّذِي أَرْسَلَ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً طَهُورًا * لِنُحْيِيَ بِهِ بَلْدَةً مَيْتًا وَنُسْقِيَهُ مِمَّا خَلَقْنَا أَنْعَامًا وَأَنَاسِيَّ كَثِيرًا” سورة الفرقان الأية 49.