“التين والزيتون” وعلماء اليابان المسلمون
في خبر صدر قريباً علي مواقع وجرائد يابانية وإسلامية, أعلن فريق من
العلماء والدارسين من اليابان أسلامهم, وهذا نتيجة لما توصلت له بحوثهم
الأخيرة في مجال علوم التغذية وآثارها علي المخ البشري, حيث وجد الفريق
البشري أشارات من القرآن الكريم عن فاكهتي التين والزيتون قبل ما يقرب من
1400 عام في حين إن التقدم العلمي الكبير في العالم لم يثبت أهميتهم ألا
مؤخراً, وعندما أكتشف العلماء هذه الحقيقة أعلنوا أسلامهم فوراً.
وبالعودة لبداية القصة, فالباحثين كانوا يقومون ببحثهم حول مادة تعرف
باسم الميثالوندز, والتي أثبتت أبحاثهم أنها من أهم المواد البروتينية التي
تفرز في مخ كل الثدييات, وبرغم من أنها تفرز بكميات ضئيلة جداً ألا أنها
هامة لكونها تساعد في أتحاد عناصر هامة في الجسم مثل عناصر الكبريت
والحديد والفوسفور وكذلك الزنك.
كما أن من اهم فوائد هذه المادة كذلك قدرتها في خفض كوليسترول الدم
الضار ما يساعد في حماية القلب كما تساعد في عملية التمثيل الغذائي ما
يساعد في تجنب السمنة وضبط معدلات التنفس.
وفي أطار البحث توصل العلماء إلي كون هذه المادة يبدأ أفرازها في
الجسم بصورة طبيعية بداية من سن الخمس عشراً عاماً, ثم يقل أفرازها علي
مدار الأعوام التالية حتي يتوقف أفرازها تماماً في سن الخامسة والثلاثين.
أما في الحيوانات فقد وجد العلماء أن النسبة فيهم قليلة للغاية, وفي
النهاية توصل العلماء لكونها موجودة في النبات, وفي أطار البحث الذي شمل
معظم أنواع النباتات علي الكرة الأرضية, لم يجد العلماء هذه المادة الا في
أثنين من النباتات والفاكهة علي وجه الكرة الأرضية, وهما التين والزيتون.
وبعد محاولة أستخلصها من التين ومن الزيتون لم يجد العلماء فائدة
مرجوة من هذه المادة الا بعد أن قاما بدمج المواد المستخلصة من كلا الثمرتين.
وبعد مقارنة الفائدة من المادة الموجودة في التين والفائدة الموجودة
في ثمرة الزيتون, وجد ان فائدة الزيتون تزيد علي التين بنسبة 1:7 واحد
بالنسة للتين وسبعة بالنسبة للزيتون.
وحين قام العالم الإسلامي السعودي الشهير الدكتور طه خليفه بمعرفة
رسائل البحث قام بالبحث في كتاب الله الكريم ووجد أن التين لم يذكر الا مرة
واحدة في القران بما ذكر الزيتون ست مرات بصورة مباشرة ومرة واحدة بصورة
ضمنية, وحينما أرسل بهذه النتائج لفريق البحث ,اعلن كامل فريق البحث
الياباني أسلامة بعد ما توصلت أليه أبحاثهم.
في خبر صدر قريباً علي مواقع وجرائد يابانية وإسلامية, أعلن فريق من
العلماء والدارسين من اليابان أسلامهم, وهذا نتيجة لما توصلت له بحوثهم
الأخيرة في مجال علوم التغذية وآثارها علي المخ البشري, حيث وجد الفريق
البشري أشارات من القرآن الكريم عن فاكهتي التين والزيتون قبل ما يقرب من
1400 عام في حين إن التقدم العلمي الكبير في العالم لم يثبت أهميتهم ألا
مؤخراً, وعندما أكتشف العلماء هذه الحقيقة أعلنوا أسلامهم فوراً.
وبالعودة لبداية القصة, فالباحثين كانوا يقومون ببحثهم حول مادة تعرف
باسم الميثالوندز, والتي أثبتت أبحاثهم أنها من أهم المواد البروتينية التي
تفرز في مخ كل الثدييات, وبرغم من أنها تفرز بكميات ضئيلة جداً ألا أنها
هامة لكونها تساعد في أتحاد عناصر هامة في الجسم مثل عناصر الكبريت
والحديد والفوسفور وكذلك الزنك.
كما أن من اهم فوائد هذه المادة كذلك قدرتها في خفض كوليسترول الدم
الضار ما يساعد في حماية القلب كما تساعد في عملية التمثيل الغذائي ما
يساعد في تجنب السمنة وضبط معدلات التنفس.
وفي أطار البحث توصل العلماء إلي كون هذه المادة يبدأ أفرازها في
الجسم بصورة طبيعية بداية من سن الخمس عشراً عاماً, ثم يقل أفرازها علي
مدار الأعوام التالية حتي يتوقف أفرازها تماماً في سن الخامسة والثلاثين.
أما في الحيوانات فقد وجد العلماء أن النسبة فيهم قليلة للغاية, وفي
النهاية توصل العلماء لكونها موجودة في النبات, وفي أطار البحث الذي شمل
معظم أنواع النباتات علي الكرة الأرضية, لم يجد العلماء هذه المادة الا في
أثنين من النباتات والفاكهة علي وجه الكرة الأرضية, وهما التين والزيتون.
وبعد محاولة أستخلصها من التين ومن الزيتون لم يجد العلماء فائدة
مرجوة من هذه المادة الا بعد أن قاما بدمج المواد المستخلصة من كلا الثمرتين.
وبعد مقارنة الفائدة من المادة الموجودة في التين والفائدة الموجودة
في ثمرة الزيتون, وجد ان فائدة الزيتون تزيد علي التين بنسبة 1:7 واحد
بالنسة للتين وسبعة بالنسبة للزيتون.
وحين قام العالم الإسلامي السعودي الشهير الدكتور طه خليفه بمعرفة
رسائل البحث قام بالبحث في كتاب الله الكريم ووجد أن التين لم يذكر الا مرة
واحدة في القران بما ذكر الزيتون ست مرات بصورة مباشرة ومرة واحدة بصورة
ضمنية, وحينما أرسل بهذه النتائج لفريق البحث ,اعلن كامل فريق البحث
الياباني أسلامة بعد ما توصلت أليه أبحاثهم.