فنان فرنسي يدفن نفسه 7 أيام في داخل حفرة تحت الأرض فقط ليتمكن من القراءة بسلام!
إلى أي مدى يمكن أن تذهب حتى تختبئ من كل وسائل الإلهاء والإزعاج في
حياتنا اليومية, فهي في كل مكان تقريبا. هذا ما فكر به الفنان الفرنسي
“أبراهام بوينشيفال \ Abraham Poincheval”, ففكر في عمل فني غريب من نوعة
ليطلق للعالم صرخة يقول فيها “لا مكان للراحة, ولا مكان أجد فيه وقتا أخصصه
لنفسي”. بالفعل ولكي تكون الرسالة قوية كفاية لتصل لأكبر عدد من الناس
أقدم أبراهام على دفن نفسه في حفرة صغيرة لمدة أسبوع مخصصا كل الوقت وهو في
داخل الغرفة للقراءة فقط..
الحفرة التي أختارها أبراهام كانت حفرة خدمات في أحد المكتبات العامة
الفرنسية, ولكي لا يخرج أبدا من الغرفة حضر أحضر معه طعاما معلبا ومجففا
بالإضافة إلى كميات من الماء بالإضافة إلى بعض المعدات الإلكترونية كالضوء
والكاميرا بالإضافة إلى مجموعة من الكتب المختارة. وبما أعتبر أنه تطرف
بالأداء من قبل البعض فإن حجم الحفرة الصغير التي أختارها لتجربته لم يسمح
لأبراهام لا بالجلوس ولا حتى الوقوف..
صور أبراهام تجربته بالكامل على الكاميرا التي حملها, وبقي على تواصل مع
العالم الخارجي بواسطة مكبر للصوت ومايكروفون يتحدث بهما مع مراقبي تجربته
من المشجعين والمنتقدين من زوار المكتبة حتى وقت انتهاء التجربة وخروجه من
الحفرة والذي حظي بتغطية إعلامية جيدة.. الفيديو التالي لملخص عن العمل
الفني الغريب والمتطرف نوعا ما..
إلى أي مدى يمكن أن تذهب حتى تختبئ من كل وسائل الإلهاء والإزعاج في
حياتنا اليومية, فهي في كل مكان تقريبا. هذا ما فكر به الفنان الفرنسي
“أبراهام بوينشيفال \ Abraham Poincheval”, ففكر في عمل فني غريب من نوعة
ليطلق للعالم صرخة يقول فيها “لا مكان للراحة, ولا مكان أجد فيه وقتا أخصصه
لنفسي”. بالفعل ولكي تكون الرسالة قوية كفاية لتصل لأكبر عدد من الناس
أقدم أبراهام على دفن نفسه في حفرة صغيرة لمدة أسبوع مخصصا كل الوقت وهو في
داخل الغرفة للقراءة فقط..
الحفرة التي أختارها أبراهام كانت حفرة خدمات في أحد المكتبات العامة
الفرنسية, ولكي لا يخرج أبدا من الغرفة حضر أحضر معه طعاما معلبا ومجففا
بالإضافة إلى كميات من الماء بالإضافة إلى بعض المعدات الإلكترونية كالضوء
والكاميرا بالإضافة إلى مجموعة من الكتب المختارة. وبما أعتبر أنه تطرف
بالأداء من قبل البعض فإن حجم الحفرة الصغير التي أختارها لتجربته لم يسمح
لأبراهام لا بالجلوس ولا حتى الوقوف..
صور أبراهام تجربته بالكامل على الكاميرا التي حملها, وبقي على تواصل مع
العالم الخارجي بواسطة مكبر للصوت ومايكروفون يتحدث بهما مع مراقبي تجربته
من المشجعين والمنتقدين من زوار المكتبة حتى وقت انتهاء التجربة وخروجه من
الحفرة والذي حظي بتغطية إعلامية جيدة.. الفيديو التالي لملخص عن العمل
الفني الغريب والمتطرف نوعا ما..