ابتسم واعتذر من دون مناسبة
غالباً ما تتصدر فيينا قائمة المدن العالمية الكبرى في ما يتعلق بنوعية العيش والرفاه، غير انها تحاول تصويب سلوك راكبي الدراجات الهوائية والمشاة وغيرهم من مستخدمي الطرقات العامة.
فدعت العاصمة النمساوية السكان الى احتواء المواقف المتوترة وتفادي النزاعات في الطرقات، في اطار حملة اطلقتها الخميس الماضي تحت عنوان «الاعتذار دائما في غير محله».
وتقترح هذه الحملة بعض النصائح من قبل «ابتسموا كما لو كان عيد الميلاد» و«لوحوا بيديكم» و«اعتذروا.. حتى لو لم يكن أحد يسمعكم».
وتظهر لافتات هذه الحملة المشاة وسائقي السيارات وراكبي الدراجات الهوائية في اوضاع من شأنها ان تولد نزاعات، وهم يحملون بايديهم فقاعات القصص المصورة التي كتب بداخلها «عذرا» و«لا عتب».
غالباً ما تتصدر فيينا قائمة المدن العالمية الكبرى في ما يتعلق بنوعية العيش والرفاه، غير انها تحاول تصويب سلوك راكبي الدراجات الهوائية والمشاة وغيرهم من مستخدمي الطرقات العامة.
فدعت العاصمة النمساوية السكان الى احتواء المواقف المتوترة وتفادي النزاعات في الطرقات، في اطار حملة اطلقتها الخميس الماضي تحت عنوان «الاعتذار دائما في غير محله».
وتقترح هذه الحملة بعض النصائح من قبل «ابتسموا كما لو كان عيد الميلاد» و«لوحوا بيديكم» و«اعتذروا.. حتى لو لم يكن أحد يسمعكم».
وتظهر لافتات هذه الحملة المشاة وسائقي السيارات وراكبي الدراجات الهوائية في اوضاع من شأنها ان تولد نزاعات، وهم يحملون بايديهم فقاعات القصص المصورة التي كتب بداخلها «عذرا» و«لا عتب».