تعرف على الطريقة المميزة والغريبة التي إبتكرها طائر نقار الخشب لكي يخزن فيها طعامه (صور + فيديو)
يُعْرَفْ طائر “نقار خشب البلوط \ Acorn Woodpecker” بنهمه الشديد
وشهيته الكبيرة لثمار الجوز لدرجة أنه يقوم بأي شيء في وِسْعِه للحفاظ على
مخزون دائم لا ينقطع من هذه الثمار يستمر طوال العام. فتقوم هذه الطيور
المواظبة والغريبة بصناعة ما يشبه صوامع الغلال وذلك عن طريق حفر ثقوب
للحفظ في الأشجار والجذوع الميته لحفظ مخزونها من ثمار الجوز في منظر أقل
ما يقال عنه أنه آسر وشديد الروعة يجسد ما تبذله الحيوانات من مجهود جبار
للحفاظ على حياتها وغذائها في فترات الرخاء لتجد ما تسد به جوعها في فترات الشدة.
تعيش “طيور نقار خشب البلوط” في ولاية كاليفورنيا الأمريكية ويعد البلوط
هو الغذاء الأساسي لها ومهم جدا لإستمرارها وتكاثرها وقد سجل في أحد
المرات تخزين هذه الطيور ما يزيد عن 220 كلج من ثمار البلوط في الخزان
المائي الخشبي للولاية.
الفيديو التالي يتحدث عن هذه العادة وبعض المعلومات العامة عن هذا الطير
من إنتاج “كورنيل لاب” وهي منظمة غير ربحية تسعى للحفاظ على الثروات
الحيوانية العالمية. (مترجم للعربية إذا لم تظهر الترجمة بشكل تلقائي إضغط على CC في زاوية الفيديو ثم إختر اللغة العربية .
يُعْرَفْ طائر “نقار خشب البلوط \ Acorn Woodpecker” بنهمه الشديد
وشهيته الكبيرة لثمار الجوز لدرجة أنه يقوم بأي شيء في وِسْعِه للحفاظ على
مخزون دائم لا ينقطع من هذه الثمار يستمر طوال العام. فتقوم هذه الطيور
المواظبة والغريبة بصناعة ما يشبه صوامع الغلال وذلك عن طريق حفر ثقوب
للحفظ في الأشجار والجذوع الميته لحفظ مخزونها من ثمار الجوز في منظر أقل
ما يقال عنه أنه آسر وشديد الروعة يجسد ما تبذله الحيوانات من مجهود جبار
للحفاظ على حياتها وغذائها في فترات الرخاء لتجد ما تسد به جوعها في فترات الشدة.
تعيش “طيور نقار خشب البلوط” في ولاية كاليفورنيا الأمريكية ويعد البلوط
هو الغذاء الأساسي لها ومهم جدا لإستمرارها وتكاثرها وقد سجل في أحد
المرات تخزين هذه الطيور ما يزيد عن 220 كلج من ثمار البلوط في الخزان
المائي الخشبي للولاية.
الفيديو التالي يتحدث عن هذه العادة وبعض المعلومات العامة عن هذا الطير
من إنتاج “كورنيل لاب” وهي منظمة غير ربحية تسعى للحفاظ على الثروات
الحيوانية العالمية. (مترجم للعربية إذا لم تظهر الترجمة بشكل تلقائي إضغط على CC في زاوية الفيديو ثم إختر اللغة العربية .
