الهالات السوداء ثاني اكبر المشكلات التجميلية في العالم
تعتبر الهالات السوداء (فرط التصبغ) ثاني اكبر مشكلة تجميلية في البشرية بعد التجاعيد على مستوى العالم , ولم يتوصل الباحثون و العلماء إلى عقار ينهي هذه المشكلة نهائياً حتى الان وذلك لفقر
المعلومات المساعدة في فهم سبب حدوث هذه الحالة.
وقد بينت الدراسات أن العامل الوراثي يلعب دوراً كبيراً في هذه الحالة التي قد تبدأ منذ الطفولة و تستمر طيلة الحياة.
و السبب الاساسي في هذه الحالة هو زيادة
الميلانين في هذه المنطقة بشكل كبير و تكثر الاصابة بالهالات السوداء في
الشرق الاوسط و الادنى و بقية البلاد العربية.
أما التصبغات في الجفن السفلي الناتج عن رقة الجلد فهي مشكلة اخرى و لا علاقة لها بالهالات السوداء.
و يوجد غير العامل الوراثي العائد لزيادة الميلانين عدة عوامل اخرى تسهم في ظهور هذه الحالة اهمها:
1- التأثير الضار للشمس على الجلد ويؤدي إلى رقة الجلد وحدوث التوسعات الشعيرية وجذب الميلانين للقسم المصاب.
2- الجاذبية حيث تجذب الجلد للأسفل وتؤدي بالمستقبل إلى ملء الجلد إذ عندما
يجذب جلد الجفن للأسفل يبدو الجلد أرق والأوعية الدموية تزداد استجابتها
للأشياء إذا الامراضية هنا هي وعائية واصطباغية وليست فقط مشكلة اصطباغية صرفة .
3- العنصر الوعائي الذي يظهر في المنطقة المصابة ويترافق بتوسعات شعيرية
ويتظاهر العنصر الاصطباغي بملئه الجلد بالميلانين بالإضافة لسماحه للعضلة
المدارية أن تظهر عبر الجلد كما أنه من الممكن حدوث الأسوداد نتيجة لوجود دوالي في الجفن السفلي.
4- عوز الحديد والفيتامينات الأخرى من العوامل المساعدة على حدوث الهالات.
5- الضعف العام بالجسم.
6- السهر المديد والتدخين يؤدي إلى زيادة وضوح الهالات.
7- نقص الدهون بشكل عام والتي تسبب مظهر العين الغائرة.
وقد وجد العلماء صيغة جديدة للمعالجة تحتوي على فيتامين k بنسبة 1% و الريتنول و قد اعطى هذا المركب نتائج جيدة.
ويجب إتباع الارشادات التالية لتجنب هذه المشكلة :
- تجنب السهر الطويل.
- الاقلاع عن التدخين.
- معالجة فقر الدم إن وجد.
- معالجة اضطرابات التغذية إن وجدت.
- معالجة نقص الفيتامينات إن وجدت.
وقد تبين حديثا أن الحك المستمر للجفن
وخصوصاً عند الأشخاص الذين يشكون من الأكزيما البنيوية هم عرضة أكثر من
غيرهم لإحداث الهالات السوداء حول العين.
تعتبر الهالات السوداء (فرط التصبغ) ثاني اكبر مشكلة تجميلية في البشرية بعد التجاعيد على مستوى العالم , ولم يتوصل الباحثون و العلماء إلى عقار ينهي هذه المشكلة نهائياً حتى الان وذلك لفقر
المعلومات المساعدة في فهم سبب حدوث هذه الحالة.
وقد بينت الدراسات أن العامل الوراثي يلعب دوراً كبيراً في هذه الحالة التي قد تبدأ منذ الطفولة و تستمر طيلة الحياة.
و السبب الاساسي في هذه الحالة هو زيادة
الميلانين في هذه المنطقة بشكل كبير و تكثر الاصابة بالهالات السوداء في
الشرق الاوسط و الادنى و بقية البلاد العربية.
أما التصبغات في الجفن السفلي الناتج عن رقة الجلد فهي مشكلة اخرى و لا علاقة لها بالهالات السوداء.
و يوجد غير العامل الوراثي العائد لزيادة الميلانين عدة عوامل اخرى تسهم في ظهور هذه الحالة اهمها:
1- التأثير الضار للشمس على الجلد ويؤدي إلى رقة الجلد وحدوث التوسعات الشعيرية وجذب الميلانين للقسم المصاب.
2- الجاذبية حيث تجذب الجلد للأسفل وتؤدي بالمستقبل إلى ملء الجلد إذ عندما
يجذب جلد الجفن للأسفل يبدو الجلد أرق والأوعية الدموية تزداد استجابتها
للأشياء إذا الامراضية هنا هي وعائية واصطباغية وليست فقط مشكلة اصطباغية صرفة .
3- العنصر الوعائي الذي يظهر في المنطقة المصابة ويترافق بتوسعات شعيرية
ويتظاهر العنصر الاصطباغي بملئه الجلد بالميلانين بالإضافة لسماحه للعضلة
المدارية أن تظهر عبر الجلد كما أنه من الممكن حدوث الأسوداد نتيجة لوجود دوالي في الجفن السفلي.
4- عوز الحديد والفيتامينات الأخرى من العوامل المساعدة على حدوث الهالات.
5- الضعف العام بالجسم.
6- السهر المديد والتدخين يؤدي إلى زيادة وضوح الهالات.
7- نقص الدهون بشكل عام والتي تسبب مظهر العين الغائرة.
وقد وجد العلماء صيغة جديدة للمعالجة تحتوي على فيتامين k بنسبة 1% و الريتنول و قد اعطى هذا المركب نتائج جيدة.
ويجب إتباع الارشادات التالية لتجنب هذه المشكلة :
- تجنب السهر الطويل.
- الاقلاع عن التدخين.
- معالجة فقر الدم إن وجد.
- معالجة اضطرابات التغذية إن وجدت.
- معالجة نقص الفيتامينات إن وجدت.
وقد تبين حديثا أن الحك المستمر للجفن
وخصوصاً عند الأشخاص الذين يشكون من الأكزيما البنيوية هم عرضة أكثر من
غيرهم لإحداث الهالات السوداء حول العين.