هل أرسلتها المخلوقات الفضائية ! .. سفينة فيلم "حرب النجوم" بأعماق بحر البلطيق - صور !
سبب جسم غريب الشكل حيرة العلماء في منطقة بحر البلطيق بشمال أوروبا، وذلك بعدما تم اكتشافه مستقراً في أعماق المياه.
وكانت صحيفة " دايلي ميل" البريطانية قد أفردت تقريراً مصوراً عن عثور شركة سويدية مختصصة في البحث عن السفن المحطمة تحت الاعماق على الجسم الغريب بواسطة أجهزة السونار.
وقالت الصحيفة ان عملية تحديد الجسم الغريب قد تعثرت بسبب عدم وجود أدوات ومعدات تسهل من مهمة البحث، لكن ما تم تحديده هي الأبعاد التي هي عبارة عن جسم اسطوانى الشكل يبلغ قطره 60 متراً يبنما يبلغ طول ذيله 400 متر.
كما عثر الفريق البحثي أيضاً على قرص كبير بجانبه يبلغ قطره 200 متر، لكن بخلاف الشكل الخارجي يبقى محتوى الجسم العملاق لغزا محيراً حيث يعتقد أنه ربما يكون ملىء بالذهب أو الثروات.
وفي تفسير للوضع، قال بيتر ليندبرج احد غطاسي الفريق البحثي أن الجسم الغريب ربما يشبه سفينة الفضاء "ميلينيوم فالكون" التي ظهرت في فيلم حرب النجوم"، لكن الغواصة التي قررت الشركة إرسالها قد توضح الأمر.
الجسم الغريب الذي تم العثور عليه
فريق البحث حائراً
خريطة تبرز الجسم تحت الماء
باحث يرغب فى استخدام هذه الغواصة في عملية البحث
سبب جسم غريب الشكل حيرة العلماء في منطقة بحر البلطيق بشمال أوروبا، وذلك بعدما تم اكتشافه مستقراً في أعماق المياه.
وكانت صحيفة " دايلي ميل" البريطانية قد أفردت تقريراً مصوراً عن عثور شركة سويدية مختصصة في البحث عن السفن المحطمة تحت الاعماق على الجسم الغريب بواسطة أجهزة السونار.
وقالت الصحيفة ان عملية تحديد الجسم الغريب قد تعثرت بسبب عدم وجود أدوات ومعدات تسهل من مهمة البحث، لكن ما تم تحديده هي الأبعاد التي هي عبارة عن جسم اسطوانى الشكل يبلغ قطره 60 متراً يبنما يبلغ طول ذيله 400 متر.
كما عثر الفريق البحثي أيضاً على قرص كبير بجانبه يبلغ قطره 200 متر، لكن بخلاف الشكل الخارجي يبقى محتوى الجسم العملاق لغزا محيراً حيث يعتقد أنه ربما يكون ملىء بالذهب أو الثروات.
وفي تفسير للوضع، قال بيتر ليندبرج احد غطاسي الفريق البحثي أن الجسم الغريب ربما يشبه سفينة الفضاء "ميلينيوم فالكون" التي ظهرت في فيلم حرب النجوم"، لكن الغواصة التي قررت الشركة إرسالها قد توضح الأمر.
الجسم الغريب الذي تم العثور عليه
فريق البحث حائراً
خريطة تبرز الجسم تحت الماء
باحث يرغب فى استخدام هذه الغواصة في عملية البحث