تويوتا تطلق السيارة الأكثر صداقة للبيئة في العالم ...بمعدل 35 كيلومتر/لتر
أطلقت “تويوتا موتورز” أمس السيارة الهجين الأكفأ في استهلاك الوقود في العالم، مع سعي الشركة لمواجهة المنافسة القادمة من السيارات التي تعمل بالكهرباء فحسب.
ويبلغ معدل استهلاك الوقود للسيارة “أكوا”، والتي ستطرح خارج اليابان باسم “بريوس سي”، 35,4 كيلومتر/لتر متفوقة على أفضل طرز بريوس حاليا والذي يبلغ معدل استهلاكه 32 كيلومترا/لتر. وتبحث “نيسان موتورز” و”جنرال موتورز” عن موطئ قدم في قطاع السيارات الصديقة للبيئة بطرازيهما الكهربائيين “ليف” و”شيفروليه فولت”، لكن من المتوقع أن تظل أحجام المبيعات منخفضة نسبياً إلى أن تشهد أسعار البطاريات المرتفعة تراجعاً كبيراً.
وتطمح “تويوتا” إلى بيع 12 ألف وحدة شهريا من السيارة “أكوا” في اليابان بسعر يبدأ من 1,69 مليون ين (21 ألفا و600 دولار). وتستهدف شركة صناعة السيارات اليابانية المهيمنة على مجال السيارات الهجين طرح نحو عشرة طرز جديدة تعمل بالبنزين والكهرباء بحلول 2015. وكانت الشركة توقعت الأسبوع الماضي ارتفاع المبيعات 20% في 2012 مع تعافيها من آثار زلزال مارس في اليابان وفيضانات تايلاند التي أثرت سلباً على الإنتاج في أنحاء العالم.
منقول عن صحيفة الاتحاد
أطلقت “تويوتا موتورز” أمس السيارة الهجين الأكفأ في استهلاك الوقود في العالم، مع سعي الشركة لمواجهة المنافسة القادمة من السيارات التي تعمل بالكهرباء فحسب.
ويبلغ معدل استهلاك الوقود للسيارة “أكوا”، والتي ستطرح خارج اليابان باسم “بريوس سي”، 35,4 كيلومتر/لتر متفوقة على أفضل طرز بريوس حاليا والذي يبلغ معدل استهلاكه 32 كيلومترا/لتر. وتبحث “نيسان موتورز” و”جنرال موتورز” عن موطئ قدم في قطاع السيارات الصديقة للبيئة بطرازيهما الكهربائيين “ليف” و”شيفروليه فولت”، لكن من المتوقع أن تظل أحجام المبيعات منخفضة نسبياً إلى أن تشهد أسعار البطاريات المرتفعة تراجعاً كبيراً.
وتطمح “تويوتا” إلى بيع 12 ألف وحدة شهريا من السيارة “أكوا” في اليابان بسعر يبدأ من 1,69 مليون ين (21 ألفا و600 دولار). وتستهدف شركة صناعة السيارات اليابانية المهيمنة على مجال السيارات الهجين طرح نحو عشرة طرز جديدة تعمل بالبنزين والكهرباء بحلول 2015. وكانت الشركة توقعت الأسبوع الماضي ارتفاع المبيعات 20% في 2012 مع تعافيها من آثار زلزال مارس في اليابان وفيضانات تايلاند التي أثرت سلباً على الإنتاج في أنحاء العالم.
منقول عن صحيفة الاتحاد