"آي كونفرت" ماسح ضوئي "للآي باد"
يبدو أن عالم "آبل" بدأ يزخر بالجديد من التقنيات المرافقة للحواسب
اللوحية، وآخر ما تم الإعلان عنه هو ماسح ضوئي (Scanner) لأجهزة "آي باد"
تحت اسم "آي كونفيرت" (iConvert) يتيح مسح اي مستند ووضعه مباشرة على أجهزة "آي باد"
ويعتبر البعض أن هذه الخطوة تعمق عملياً إمكانية
توسيع دور الحواسب اللوحية عوضاً عن الحواسب المحمولة التقليدية، أو
الحواسب المكتبية، بإتاحة المهمات التي تقوم بها تلك الحواسب على الحواسب
اللوحية، مما يجعل من شبكة الانترنيت أكثر اتساعاً وغير مرتبطة بمكان ما.
الماسحات الضوئية غير عملية بالنسبة للأجهزة المحمولة، لأنها عادة ما تحتاج إلى
منفذ للطاقة وحجمها لا يسمح بأخذها لأي مكان، من هنا جاء تصميم الماسح
الضوئي "آي كونفيرت" والذي يكفي لتشغيله وضع جهاز "آي باد" فوقه لتحقيق
الاتصال وتنزيل التطبيق الخاص ليكون جاهزاً للاستخدام.
يتم مسح المستندات بدقة 300 نقطة في البوصة، ما يعتبر دقة مثالية، ويمكن تخزينه في
ذاكرة "الآي باد" أو إرساله مباشرة عبر البريد الإلكتروني. ومن المنتظر أن
يتم طرح هذا الماسح الضوئي في شهر شباط / فبراير القادم بسعر 150 دولاراً أمريكياً.
يبدو أن عالم "آبل" بدأ يزخر بالجديد من التقنيات المرافقة للحواسب
اللوحية، وآخر ما تم الإعلان عنه هو ماسح ضوئي (Scanner) لأجهزة "آي باد"
تحت اسم "آي كونفيرت" (iConvert) يتيح مسح اي مستند ووضعه مباشرة على أجهزة "آي باد"
ويعتبر البعض أن هذه الخطوة تعمق عملياً إمكانية
توسيع دور الحواسب اللوحية عوضاً عن الحواسب المحمولة التقليدية، أو
الحواسب المكتبية، بإتاحة المهمات التي تقوم بها تلك الحواسب على الحواسب
اللوحية، مما يجعل من شبكة الانترنيت أكثر اتساعاً وغير مرتبطة بمكان ما.
الماسحات الضوئية غير عملية بالنسبة للأجهزة المحمولة، لأنها عادة ما تحتاج إلى
منفذ للطاقة وحجمها لا يسمح بأخذها لأي مكان، من هنا جاء تصميم الماسح
الضوئي "آي كونفيرت" والذي يكفي لتشغيله وضع جهاز "آي باد" فوقه لتحقيق
الاتصال وتنزيل التطبيق الخاص ليكون جاهزاً للاستخدام.
يتم مسح المستندات بدقة 300 نقطة في البوصة، ما يعتبر دقة مثالية، ويمكن تخزينه في
ذاكرة "الآي باد" أو إرساله مباشرة عبر البريد الإلكتروني. ومن المنتظر أن
يتم طرح هذا الماسح الضوئي في شهر شباط / فبراير القادم بسعر 150 دولاراً أمريكياً.