هناك عدد من العلامات العامة والخاصة
الدالة على اعتلال الشخصية،فالعامة تدل على وجود علة ما في الشخصية والخاصة تحدد
بمجموعها نوع اضطراب الشخصية (مرتابة-اعتمادية-انطوائية).
-العلامات
العامة:
-إشكالات كثيرة ومتكررة في التعامل مع الآخرين والتفاهم معهم (كالوالدين
والأولاد والإخوة و الأخوات والأقارب والجيران وزملاء المدرسة أو العمل
...).
-صعوبات متكررة في التكيف مع الضغوط النفسية وضعف القدرة على مواجهة
الأزمات والمشكلات (في البيت أو المدرسة أو العمل ...).
-خلل بارز في ضبط المزاج
والعواطف أو في كميتها أو كيفيتها (برود في العواطف ، سرعة جيشان العاطفة، تقلب
مفاجئ في المزاج ...).
-أخطاء بارزة ومستمرة في طريق الفهم والتفكير والاستدلال
والاستنتاج و التصورات الذهنية ، ليست بسبب تخلف عقلي أو مرض عقلي طارئ (كالفصام
العقلي ونحوه).
-خلل بارز في التصرفات والسلوك في النوع أو الكم (تصرفات غير
لائقة اجتماعياً أو دينياً ، اندفاع في التصرف دون تفكير مسبق ، إحجام شديد
...).
-الإفراط في استعمال الحيل النفسية واللجوء إليها كثيراً والاعتماد عليها
في مواجهة المشكلات.
وليس بالضرورة أن توجد العلامات العامة كلها مجتمعة في شخص
واحد بل قد لا يوجد فيه سوى نصفها مما هو بارز ظاهر في شخصية الفرد وكفيل بإدخاله
دائرة الاعتلال النفسي في كيان الشخصية.
-العلامات الخاصة:
لكل نوع من
اضطرابات الشخصية ما يميزه ويحدده من العلامات الخاصة ، فمثلاً :
الشخصية سيئة
الظن يغلب عليها الشك في الآخرين والريبة الزائدة والحذر من الناس .
الشخصية
المخادعة يغلب عليها النفاق الاجتماعي و المراوغة وضعف الضمير .
الشخصية
الاعتمادية يغلب علها الركون إلى غيرها والاستناد إلى الدعم الخارجي والقلق عند
فقده .
الشخصية التجنبية يغلب عليها خشية انتقادات الآخرين وتفاديها وتحاشي
الاختلاط بالآخرين لأجل ذلك .
وغير ذلك من العلل والعلامات مما سيأتي لاحقاً
–بإذن الله-
الدالة على اعتلال الشخصية،فالعامة تدل على وجود علة ما في الشخصية والخاصة تحدد
بمجموعها نوع اضطراب الشخصية (مرتابة-اعتمادية-انطوائية).
-العلامات
العامة:
-إشكالات كثيرة ومتكررة في التعامل مع الآخرين والتفاهم معهم (كالوالدين
والأولاد والإخوة و الأخوات والأقارب والجيران وزملاء المدرسة أو العمل
...).
-صعوبات متكررة في التكيف مع الضغوط النفسية وضعف القدرة على مواجهة
الأزمات والمشكلات (في البيت أو المدرسة أو العمل ...).
-خلل بارز في ضبط المزاج
والعواطف أو في كميتها أو كيفيتها (برود في العواطف ، سرعة جيشان العاطفة، تقلب
مفاجئ في المزاج ...).
-أخطاء بارزة ومستمرة في طريق الفهم والتفكير والاستدلال
والاستنتاج و التصورات الذهنية ، ليست بسبب تخلف عقلي أو مرض عقلي طارئ (كالفصام
العقلي ونحوه).
-خلل بارز في التصرفات والسلوك في النوع أو الكم (تصرفات غير
لائقة اجتماعياً أو دينياً ، اندفاع في التصرف دون تفكير مسبق ، إحجام شديد
...).
-الإفراط في استعمال الحيل النفسية واللجوء إليها كثيراً والاعتماد عليها
في مواجهة المشكلات.
وليس بالضرورة أن توجد العلامات العامة كلها مجتمعة في شخص
واحد بل قد لا يوجد فيه سوى نصفها مما هو بارز ظاهر في شخصية الفرد وكفيل بإدخاله
دائرة الاعتلال النفسي في كيان الشخصية.
-العلامات الخاصة:
لكل نوع من
اضطرابات الشخصية ما يميزه ويحدده من العلامات الخاصة ، فمثلاً :
الشخصية سيئة
الظن يغلب عليها الشك في الآخرين والريبة الزائدة والحذر من الناس .
الشخصية
المخادعة يغلب عليها النفاق الاجتماعي و المراوغة وضعف الضمير .
الشخصية
الاعتمادية يغلب علها الركون إلى غيرها والاستناد إلى الدعم الخارجي والقلق عند
فقده .
الشخصية التجنبية يغلب عليها خشية انتقادات الآخرين وتفاديها وتحاشي
الاختلاط بالآخرين لأجل ذلك .
وغير ذلك من العلل والعلامات مما سيأتي لاحقاً
–بإذن الله-