سامسونج تكشف عن جالاكسي ‘آس بلس‘
سول: كشفت شركة "سامسونج" الكورية الجنوبية ، عملاق صناعة الأجهزة الإلكترونية الإستهلاكية في العالم النقاب ،
عن نسخة جديدة معدلة من هاتفها اللوحي "جالاكسي آس" المعتمد على منصة
"أندرويد" تحمل اسم "آس بلس" ، وبشاشة عرض أكبر حجما ومعالج أسرع من نسخته الأصلية.
وكانت الشركة أطلقت النسخة الأصلية من الهاتف
الذكي "جالاكسي آس" في آواخر شهر يناير 2011 ، ضمن المجموعة التي تضمنت
هواتف "جالاكسي فيت" و"جالاكسي جايو" و"سامسونج جالاكسي ميني".
وتأتي النسخة المعدلة "جالاكسي آس بلس" مزودة بشاشة عرض "إتش في جي أيه -تي إف
تي" تعمل بتكنولوجيا اللمس بمقاس 65.3 بوصة (320ط480 بكسل) ، ومعالج أحادي
النواة بسرعة جيجا هيرتز واحدة ، وذاكرة عشوائية بسعة 512 ميجا بايت.
كما يحتوي الهاتف الجديد على ذاكرة تخزين داخلية بسعة 3 جيجا بايت ، بالإضافة
إلى دعم بطاقات التخزين الخارجية المؤمنة "مايكرو إس دي" بسعات تصل إلى 32
جيجا بايت ، وكاميرا رقمية تصل درجة وضوحها إلى 5 ميجا بكسل.
ويعتمد الهاتف على نسخة منصة "أنرويد 3.2" ذات الاسم الرمزي "جينجربريد" بجانب واجهة "تاتش ويز".
وكانت نسخة الهاتف الأصلية تأتي بشاشة عرض "إتش في جي أيه" تعمل باللمس بمقاس
3.5 بوصة ، ومعالج بسرعة 800 ميجا هيرتز ، وكاميرا بدرجة وضوح 5 ميجا بكسل ،
ودعم بطاقات التخزين الخارجية حتى سعة 2 جيجا بايت من البيانات ، في حين
أنه كان يعتمد على نسخة منصة "أندرويد 2.2" ذات الاسم الرمزي "فرويو" بجانب
واجهة المستخدم "تاتش ويز".
ويستهدف الهاتفان ، الجديد والقديم ، فئة المستخدمين الشباب المهتمين بالتواصل عبر الشبكات
الاجتماعية. ولم تكشف الشركة بعد عن سعر الهاتف الجديد.
سول: كشفت شركة "سامسونج" الكورية الجنوبية ، عملاق صناعة الأجهزة الإلكترونية الإستهلاكية في العالم النقاب ،
عن نسخة جديدة معدلة من هاتفها اللوحي "جالاكسي آس" المعتمد على منصة
"أندرويد" تحمل اسم "آس بلس" ، وبشاشة عرض أكبر حجما ومعالج أسرع من نسخته الأصلية.
وكانت الشركة أطلقت النسخة الأصلية من الهاتف
الذكي "جالاكسي آس" في آواخر شهر يناير 2011 ، ضمن المجموعة التي تضمنت
هواتف "جالاكسي فيت" و"جالاكسي جايو" و"سامسونج جالاكسي ميني".
وتأتي النسخة المعدلة "جالاكسي آس بلس" مزودة بشاشة عرض "إتش في جي أيه -تي إف
تي" تعمل بتكنولوجيا اللمس بمقاس 65.3 بوصة (320ط480 بكسل) ، ومعالج أحادي
النواة بسرعة جيجا هيرتز واحدة ، وذاكرة عشوائية بسعة 512 ميجا بايت.
كما يحتوي الهاتف الجديد على ذاكرة تخزين داخلية بسعة 3 جيجا بايت ، بالإضافة
إلى دعم بطاقات التخزين الخارجية المؤمنة "مايكرو إس دي" بسعات تصل إلى 32
جيجا بايت ، وكاميرا رقمية تصل درجة وضوحها إلى 5 ميجا بكسل.
ويعتمد الهاتف على نسخة منصة "أنرويد 3.2" ذات الاسم الرمزي "جينجربريد" بجانب واجهة "تاتش ويز".
وكانت نسخة الهاتف الأصلية تأتي بشاشة عرض "إتش في جي أيه" تعمل باللمس بمقاس
3.5 بوصة ، ومعالج بسرعة 800 ميجا هيرتز ، وكاميرا بدرجة وضوح 5 ميجا بكسل ،
ودعم بطاقات التخزين الخارجية حتى سعة 2 جيجا بايت من البيانات ، في حين
أنه كان يعتمد على نسخة منصة "أندرويد 2.2" ذات الاسم الرمزي "فرويو" بجانب
واجهة المستخدم "تاتش ويز".
ويستهدف الهاتفان ، الجديد والقديم ، فئة المستخدمين الشباب المهتمين بالتواصل عبر الشبكات
الاجتماعية. ولم تكشف الشركة بعد عن سعر الهاتف الجديد.