سيدة تعلم انها حامل قبل وضع مولودها بدقائق
فوجئت سيدة متزوجة تبلغ من العمر 25 عامأ أثناء جلوسها على أريكة في منزلها بآلام، ليتضح ان هذه الآلام ليست سوى تشنجات المخاض، ولتفاجأ بأنها حامل على وشك ان تضع مولودها.
وبعد ان وضعت مولودها، أو بالأحرى مولودتها مارايا، قالت السيدة واسمها إيميلي راتكليف وهي تعيش مع زوجها وأطفالها الـ 3 في حزيرة فانكوفر الكندية انها لم تكن تنوي الإنجاب.
وعن عدم ظهور أية عوارض حمل عليها قالت راتكليف انها كانت تمارس عملها اليومي كممرضة لمدة 10 ساعات في اليوم، وتساعد زوجها في حمل الأشياء الثقيلة، لكن ذلك لم يكن ليؤثر على صحتها أو ان يجعلها تشعر بإرهاق أو آلام، كما ان الطمث لم ينقطع لديها طيلة فترة الحمل.
وتقول إيميلي راتكليف لإحدى وسائل الإعلام المحلية انها صادفت في حياتها المهنية كممرضة الكثير من النساء الحوامل اللواتي لم يكن يعلمن بهذا الأمر وكانت تتعجب لذلك. وأضافت وهي تبتسم انها لم تكن تتوقع ان يحدث الشئ نفسه لها وان تحبل دون ان تشعر بذلك.
ومن حسن حظ السيدة انها لم تكن في المنزل وحدها بل مع زميلة لها، باعتها المنزل الذي انتقلت له راتكليف وعائلتها، فساعدتها على ولادة الطفلة ومن ثم توجهت به السيدتان الى مستشفى قريب حيث تم وضعه ليحظى برعاية خاصة، جراء ولادة مارايا في ظروف غير عادية وعلى غفلة.
وتقول إيميلي راتكليف انها اكتفت وزوجها بـ 3 أطفال، لكن من الآن فصاعدأً يجب التكيف مع الظرف الجديد والاكتفاء بـ 4، وتؤكد انه لن يكون هناك طفل خامس. لكن بعدما وُلدت مارايا دون ان يتوقع ذلك أحد وعلى رأسهم والدتها، فهل يمكن ان تجزم السيدة الكندية بأنه لن يكون طفل خامس او ربما سادس أيضاً !
فوجئت سيدة متزوجة تبلغ من العمر 25 عامأ أثناء جلوسها على أريكة في منزلها بآلام، ليتضح ان هذه الآلام ليست سوى تشنجات المخاض، ولتفاجأ بأنها حامل على وشك ان تضع مولودها.
وبعد ان وضعت مولودها، أو بالأحرى مولودتها مارايا، قالت السيدة واسمها إيميلي راتكليف وهي تعيش مع زوجها وأطفالها الـ 3 في حزيرة فانكوفر الكندية انها لم تكن تنوي الإنجاب.
وعن عدم ظهور أية عوارض حمل عليها قالت راتكليف انها كانت تمارس عملها اليومي كممرضة لمدة 10 ساعات في اليوم، وتساعد زوجها في حمل الأشياء الثقيلة، لكن ذلك لم يكن ليؤثر على صحتها أو ان يجعلها تشعر بإرهاق أو آلام، كما ان الطمث لم ينقطع لديها طيلة فترة الحمل.
وتقول إيميلي راتكليف لإحدى وسائل الإعلام المحلية انها صادفت في حياتها المهنية كممرضة الكثير من النساء الحوامل اللواتي لم يكن يعلمن بهذا الأمر وكانت تتعجب لذلك. وأضافت وهي تبتسم انها لم تكن تتوقع ان يحدث الشئ نفسه لها وان تحبل دون ان تشعر بذلك.
ومن حسن حظ السيدة انها لم تكن في المنزل وحدها بل مع زميلة لها، باعتها المنزل الذي انتقلت له راتكليف وعائلتها، فساعدتها على ولادة الطفلة ومن ثم توجهت به السيدتان الى مستشفى قريب حيث تم وضعه ليحظى برعاية خاصة، جراء ولادة مارايا في ظروف غير عادية وعلى غفلة.
وتقول إيميلي راتكليف انها اكتفت وزوجها بـ 3 أطفال، لكن من الآن فصاعدأً يجب التكيف مع الظرف الجديد والاكتفاء بـ 4، وتؤكد انه لن يكون هناك طفل خامس. لكن بعدما وُلدت مارايا دون ان يتوقع ذلك أحد وعلى رأسهم والدتها، فهل يمكن ان تجزم السيدة الكندية بأنه لن يكون طفل خامس او ربما سادس أيضاً !