الاسعافات الاولية في حال الإصابة بعسر الهضم
لابد أنك صادفت العديد من حالات عسر الهضم سواء كنت أنت من أصيب بها أو أحد من أفراد الأسرة أو من الأصدقاء .
وقد تعتقد أن حالة عسر الهضم حالة بسيطة و
طبيعية إلا أنه يجب الحذر في تعامل مع هذه الحالة عند حدوثها حيث أن أي
تصرفات غير صحيحة قد تفاقم من الحالة .
كما أن عسر الهضم قد يكون سبب جانبي لأمراض باطنية آخرى .
لذلك فهناك خطوات اسعاف أولي يجب اتباعها في التعامل مع المصاب بحالة عسر الهضم.
و احببت اليوم أن اذكر كيفية اسعاف مصاب عسر الهضم لانها واحدة من الحالات الشائعة و بشكل خاص خلال شهر رمضان المبارك و الأعياد.
في البداية يجب أن يعمل المسعف الأمور التالية:
1- متى أصيب الشخص بأعراض عسر الهضم.
2- أن يطلع على عادات المصاب الغذائية و أن كان قد قام بتغييرها قبل الأصابة.
3- ملاحظة أن وجدت أعراض مثل الغثيان و القيء و الإمساك.
4- معرفة أن كان المريض يعاني من اضطرابات سابقة.
5- الأدوية التي يتناولها المصاب و التغييرات التي طرأت عليها مؤخراً.
6- السؤال عن التاريخ المرضي للمصاب.
7- معرفة اذا كانت أعراض عسر الهضم تظهر بعد ممارسة الرياضة.
8- مراقبة وضع المصاب وملاحظة وجود ضيق في التنفس و إفرازات عرقية كثيرة.
في المرحلة الثانية على المسعف أن يقييم عسر الهضم وذلك بالقيام بالتالي:
- محاولة فحص منطقة البطن لمعرفة أن كان يوجد ألام.
- فحص العلامات الحيوية للمصاب.
- مراقبة الحالة العامة لجسم المصاب.
بعد ذلك يقوم المسعف بالأمور التالية :
- إعطاء المصاب الكثير من الماء.
- استخدام الأدوية المضادة للحموضة.
- من الممكن إعطاء المصاب الطعام في حال كانت العلامات الحيوية مستقرة ولا يوجد أي أعراض أخرى.
ولكن يحذر من:
- إعطاء المصاب طعام حريف وحار.
- إعطاء المصاب مشروبات كحولية أو قهوة أي أي منبهات أخرى.
- إعطاء دواء الحموضة للأطفال.
ويتوجب على المسعف الاتصال بالطبيب في حال:
1- استمرار الأعراض الحادة لأكثر من ساعتين.
2- وجود ألام غير عادية.
3- في حال وجود ضيق تنفس و غثيان و افراز للعرق حيث من الممكن أن يدل ذلك على وجود جلطة في القلب أو امراض أخرى في القلب.
و في النهاية نحذر المسعف من القيام بأي
أمر فيه ضرر للمريض كما يجب أن يكون الأشخاص اللذين يصابون بعسر الهضم
بسهولة أكثر حذراً في نظامهم الغذائي.
لابد أنك صادفت العديد من حالات عسر الهضم سواء كنت أنت من أصيب بها أو أحد من أفراد الأسرة أو من الأصدقاء .
وقد تعتقد أن حالة عسر الهضم حالة بسيطة و
طبيعية إلا أنه يجب الحذر في تعامل مع هذه الحالة عند حدوثها حيث أن أي
تصرفات غير صحيحة قد تفاقم من الحالة .
كما أن عسر الهضم قد يكون سبب جانبي لأمراض باطنية آخرى .
لذلك فهناك خطوات اسعاف أولي يجب اتباعها في التعامل مع المصاب بحالة عسر الهضم.
و احببت اليوم أن اذكر كيفية اسعاف مصاب عسر الهضم لانها واحدة من الحالات الشائعة و بشكل خاص خلال شهر رمضان المبارك و الأعياد.
في البداية يجب أن يعمل المسعف الأمور التالية:
1- متى أصيب الشخص بأعراض عسر الهضم.
2- أن يطلع على عادات المصاب الغذائية و أن كان قد قام بتغييرها قبل الأصابة.
3- ملاحظة أن وجدت أعراض مثل الغثيان و القيء و الإمساك.
4- معرفة أن كان المريض يعاني من اضطرابات سابقة.
5- الأدوية التي يتناولها المصاب و التغييرات التي طرأت عليها مؤخراً.
6- السؤال عن التاريخ المرضي للمصاب.
7- معرفة اذا كانت أعراض عسر الهضم تظهر بعد ممارسة الرياضة.
8- مراقبة وضع المصاب وملاحظة وجود ضيق في التنفس و إفرازات عرقية كثيرة.
في المرحلة الثانية على المسعف أن يقييم عسر الهضم وذلك بالقيام بالتالي:
- محاولة فحص منطقة البطن لمعرفة أن كان يوجد ألام.
- فحص العلامات الحيوية للمصاب.
- مراقبة الحالة العامة لجسم المصاب.
بعد ذلك يقوم المسعف بالأمور التالية :
- إعطاء المصاب الكثير من الماء.
- استخدام الأدوية المضادة للحموضة.
- من الممكن إعطاء المصاب الطعام في حال كانت العلامات الحيوية مستقرة ولا يوجد أي أعراض أخرى.
ولكن يحذر من:
- إعطاء المصاب طعام حريف وحار.
- إعطاء المصاب مشروبات كحولية أو قهوة أي أي منبهات أخرى.
- إعطاء دواء الحموضة للأطفال.
ويتوجب على المسعف الاتصال بالطبيب في حال:
1- استمرار الأعراض الحادة لأكثر من ساعتين.
2- وجود ألام غير عادية.
3- في حال وجود ضيق تنفس و غثيان و افراز للعرق حيث من الممكن أن يدل ذلك على وجود جلطة في القلب أو امراض أخرى في القلب.
و في النهاية نحذر المسعف من القيام بأي
أمر فيه ضرر للمريض كما يجب أن يكون الأشخاص اللذين يصابون بعسر الهضم
بسهولة أكثر حذراً في نظامهم الغذائي.