بنيامين نتنياهو يهدد حزب الله وحركة حماس
قال زعيم اليمين الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الثلاثاء انه
"يجب أن ننهي العمل والانتهاء من التهديد الذي تمثله حركة حماس في قطاع غزة وحزب
الله في لبنان".
وكان زعيم حزب الليكود يتحدث أمام
حوالي ألفي ناشط اجتمعوا في مركز المحاضرات في القدس لافتتاح الحملة الانتخابية تحت
شعار "الهدف: أمن اسرائيل".
وأضاف نتنياهو "على الصعيد الأمني، المهمة الأكثر
اهمية هي منع إيران من اقتناء القنبلة النووية الوقت يمر وهذه المهمة أصبحت أكثر
حيوية. كل سياستنا ستخصص لمنع هذا التطور الخطير".
وأوضح "سوف نواجه أيضاً
تشعبات الإرهاب الإيراني، حزب الله في الشمال وحماس في الجنوب. أريد أن تكون
الأشياء واضحة على المدى الطويل، لا يمكننا أن نقبل قواعد إرهابية إيرانية في ضواحي
اشكلون وأشدود وتل ابيب".
يجب ان نتخلص من هذا
التهديد
وأكد نتنياهو في ظل تصفيق الحضور "عاجلا أم آجلا، يجب أن ننهي
العمل وأن نتخلص من هذا التهديد وهذا ما سنقوم به". وأضاف "الذي سيهاجمنا سيواجه
بقبضة من حديد". ودعا بهذا الخصوص رئيس الوزراء المنتهية ولايته ايهود أولمرت إلى
"الضرب بقبضة من حديد على الاثر" بعد مقتل جندي إسرائيلي صباح الثلاثاء بانفجار
عبوة ناسفة على حدود قطاع غزة.
ووعد نتنياهو بمد اليد إلى السلام والبدء بعملية
مع الفلسطينيين تتضمن مفاوضات سياسية مع السلطة الفلسطينية وتطوير الاقتصاد وإقامة
تعاون مع الأردن ومصر.
وأكد أن القدس ستبقى العاصمة الموحدة لإسرائيل وتحت
السيادة الإسرائيلية في حين أن الفلسطينيين يريدون جعل القسم الشرقي من القدس عاصمة
دولتهم المستقبلية. مشيراً إلى أنه ينوي الاحتفاظ بهضبة الجولان التي تطالب بها
سوريا وكذلك بوادي الأردن، الضفة الشرقية من الأردن.
قال زعيم اليمين الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الثلاثاء انه
"يجب أن ننهي العمل والانتهاء من التهديد الذي تمثله حركة حماس في قطاع غزة وحزب
الله في لبنان".
وكان زعيم حزب الليكود يتحدث أمام
حوالي ألفي ناشط اجتمعوا في مركز المحاضرات في القدس لافتتاح الحملة الانتخابية تحت
شعار "الهدف: أمن اسرائيل".
وأضاف نتنياهو "على الصعيد الأمني، المهمة الأكثر
اهمية هي منع إيران من اقتناء القنبلة النووية الوقت يمر وهذه المهمة أصبحت أكثر
حيوية. كل سياستنا ستخصص لمنع هذا التطور الخطير".
وأوضح "سوف نواجه أيضاً
تشعبات الإرهاب الإيراني، حزب الله في الشمال وحماس في الجنوب. أريد أن تكون
الأشياء واضحة على المدى الطويل، لا يمكننا أن نقبل قواعد إرهابية إيرانية في ضواحي
اشكلون وأشدود وتل ابيب".
يجب ان نتخلص من هذا
التهديد
وأكد نتنياهو في ظل تصفيق الحضور "عاجلا أم آجلا، يجب أن ننهي
العمل وأن نتخلص من هذا التهديد وهذا ما سنقوم به". وأضاف "الذي سيهاجمنا سيواجه
بقبضة من حديد". ودعا بهذا الخصوص رئيس الوزراء المنتهية ولايته ايهود أولمرت إلى
"الضرب بقبضة من حديد على الاثر" بعد مقتل جندي إسرائيلي صباح الثلاثاء بانفجار
عبوة ناسفة على حدود قطاع غزة.
ووعد نتنياهو بمد اليد إلى السلام والبدء بعملية
مع الفلسطينيين تتضمن مفاوضات سياسية مع السلطة الفلسطينية وتطوير الاقتصاد وإقامة
تعاون مع الأردن ومصر.
وأكد أن القدس ستبقى العاصمة الموحدة لإسرائيل وتحت
السيادة الإسرائيلية في حين أن الفلسطينيين يريدون جعل القسم الشرقي من القدس عاصمة
دولتهم المستقبلية. مشيراً إلى أنه ينوي الاحتفاظ بهضبة الجولان التي تطالب بها
سوريا وكذلك بوادي الأردن، الضفة الشرقية من الأردن.