مرض الصرع
الصرع و هو إحدى الأمراض النفسية و
العصبية المزمنة التي تصيب المخ مما يؤدي إلى تشنجات مختلفة في الشدة , كما
يؤدي الصرع إلى اختلاجات تصيب الحواس و اضطرابات نفسية و عقلية.
يعتبر الصرع مرضاً ينتشر بين الناس و معروف لدى الغالبية العظمة وهو ينقسم طبياً إلى قسمين:
1 ـ الصرع الحقيقي وكان يدعى من قبل الصرع الأساسي.
2 ـ الصرع العرضي.
والصرع العرضي ينجم عنه عادة نوع واحد فقط من أعراض الصرع الرئيسي ألا وهو لزمة تشنجية مصحوبة بأعراض موضعية.
واللزمة في هذا النوع من الصرع هي أحد
أعراض الخلل والعطب الرخّي الكدمي الذي يصيب المخ، وقد يتمثل بورم، أو ينجم
عن سفلس، أو ينشأ عن تسمم، وفي هذا النوع من الصرع تكون حالات الشذوذ
النفسي، أقل ظهوراً مما هي عليه عادة في حالة الصرع الحقيقي، حيث تكون
اللزمات في هذه الحالة أقل تردداً وأدنى تكرراً، فهي لا تحصل إلا مرة في كل
شهرين أو في كل ستة أشهر، وإن التدهور العقلي يكون قليلاً جداً.
ويترتب على هذه اللزمة الصرعية نوعان من التشنجات العامة، هما:
1 ـ النوبة الصرعية الكبرى.
2 ـ النوبة الصرعية الصغرى.
الصرع و هو إحدى الأمراض النفسية و
العصبية المزمنة التي تصيب المخ مما يؤدي إلى تشنجات مختلفة في الشدة , كما
يؤدي الصرع إلى اختلاجات تصيب الحواس و اضطرابات نفسية و عقلية.
يعتبر الصرع مرضاً ينتشر بين الناس و معروف لدى الغالبية العظمة وهو ينقسم طبياً إلى قسمين:
1 ـ الصرع الحقيقي وكان يدعى من قبل الصرع الأساسي.
2 ـ الصرع العرضي.
والصرع العرضي ينجم عنه عادة نوع واحد فقط من أعراض الصرع الرئيسي ألا وهو لزمة تشنجية مصحوبة بأعراض موضعية.
واللزمة في هذا النوع من الصرع هي أحد
أعراض الخلل والعطب الرخّي الكدمي الذي يصيب المخ، وقد يتمثل بورم، أو ينجم
عن سفلس، أو ينشأ عن تسمم، وفي هذا النوع من الصرع تكون حالات الشذوذ
النفسي، أقل ظهوراً مما هي عليه عادة في حالة الصرع الحقيقي، حيث تكون
اللزمات في هذه الحالة أقل تردداً وأدنى تكرراً، فهي لا تحصل إلا مرة في كل
شهرين أو في كل ستة أشهر، وإن التدهور العقلي يكون قليلاً جداً.
ويترتب على هذه اللزمة الصرعية نوعان من التشنجات العامة، هما:
1 ـ النوبة الصرعية الكبرى.
2 ـ النوبة الصرعية الصغرى.