تركمانستان
موعدنا الآن مع دولة آسيوية مغمورة عند البعض منا وهي دولة تركمانستان
والتي تقع في وسط القارة الآسيوية، وتحدها من الشمال كازاخستان ومن الشمال
الشرقي أوزبكستان, ومن الجنوب أفغانستان, ومن الجنوب الشرقي إيران, ومن
الغرب بحر قزوين.
وعاصمة تركمانستان هي مدينة عشق أباد, ويقدر عدد سكانها بـ 6.9 مليون
نسمة, وتبلغ المساحة الكلية لها 488100 كيلو متر, ويسودها مناخ قاري
صحراوي, حيث أن شتائها وصيفها شديدان الحرارة, وتتكون البلاد من سهول
صحراوية وكثبان رملية كثيرة في جميع أرجائها المختلفة, حيث تصل مساحة
الصحراء إلى أربعة أخماس مساحة البلاد, وتعد اللغة الروسية هي اللغة
الرسمية للبلاد ويأتي بعدها اللغة التركمانية, والدين الإسلامي السني هو
المنتشر حيث تصل نسبة المسلمين إلى 89%, ومن أهم المدن في تركمانستان مرو
وعشق آباد وتشارجو وأشخباد.
نبذة تاريخية
كانوا الأتراك هم السكان الأصليين للبلاد منذ القرن العاشر الميلادي, إلى أن أصبحت تركمانستان واحدة من دول الإتحاد السوفيتي عام 1925, وقد أعلنت إستقلالها عام 1991 وذلك بعد سقوط الإتحاد السوفيتي والشيوعية.
القدرة الإقتصادية
تتميز تركمانستان بوجود مجموعة من المعادن والمصادر الطبيعية وهي
الكبريت والفحم والغاز الطبيعي والبترول والأملاح, وتشتهر بزراعة القطن
والحبوب, وصناعة المنتجات البترولية والمنتجات الغذائية والمنسوجات.
أما عن الصادرات فتقوم تركمانستان بتصدير منتجات البترول والمنسوجات
والقطن والغاز الطبيعي, وتستورد المعدات والآلات والبلاستيك والمطاط.
موعدنا الآن مع دولة آسيوية مغمورة عند البعض منا وهي دولة تركمانستان
والتي تقع في وسط القارة الآسيوية، وتحدها من الشمال كازاخستان ومن الشمال
الشرقي أوزبكستان, ومن الجنوب أفغانستان, ومن الجنوب الشرقي إيران, ومن
الغرب بحر قزوين.
وعاصمة تركمانستان هي مدينة عشق أباد, ويقدر عدد سكانها بـ 6.9 مليون
نسمة, وتبلغ المساحة الكلية لها 488100 كيلو متر, ويسودها مناخ قاري
صحراوي, حيث أن شتائها وصيفها شديدان الحرارة, وتتكون البلاد من سهول
صحراوية وكثبان رملية كثيرة في جميع أرجائها المختلفة, حيث تصل مساحة
الصحراء إلى أربعة أخماس مساحة البلاد, وتعد اللغة الروسية هي اللغة
الرسمية للبلاد ويأتي بعدها اللغة التركمانية, والدين الإسلامي السني هو
المنتشر حيث تصل نسبة المسلمين إلى 89%, ومن أهم المدن في تركمانستان مرو
وعشق آباد وتشارجو وأشخباد.
نبذة تاريخية
كانوا الأتراك هم السكان الأصليين للبلاد منذ القرن العاشر الميلادي, إلى أن أصبحت تركمانستان واحدة من دول الإتحاد السوفيتي عام 1925, وقد أعلنت إستقلالها عام 1991 وذلك بعد سقوط الإتحاد السوفيتي والشيوعية.
القدرة الإقتصادية
تتميز تركمانستان بوجود مجموعة من المعادن والمصادر الطبيعية وهي
الكبريت والفحم والغاز الطبيعي والبترول والأملاح, وتشتهر بزراعة القطن
والحبوب, وصناعة المنتجات البترولية والمنتجات الغذائية والمنسوجات.
أما عن الصادرات فتقوم تركمانستان بتصدير منتجات البترول والمنسوجات
والقطن والغاز الطبيعي, وتستورد المعدات والآلات والبلاستيك والمطاط.