طيران الخليج
طيران الخليج هو إحدى شركات الطيران
البحرينية الوطنية, والتي تتخذ مطار البحرين الدولي مقراً لها ومركزاً
أساسياً لعملياتها, وتقدم هذه الشركة خدمات لأكثر من 40 واجهة في آسيا
وأوروبا وأفريقيا والشرق الأوسط.
كانت هذه الشركة في بدابتها ملكية مشتركة
بين حكومات البحرين وإمارة أبو ظبي وقطر, بعد ذلك إنسحبت قطر وإمارة
أبوظبي, وأصبح طيران الخليج هو الناقل الوطني الرسمي لممكلة البحرين وذلك
في يوم السادس من مايو عام 2006, وأعتبر طيران الخليج عضو في الإتحاد
العربي للنقل الجوي.
تاريخ الطيران البحريني
يرجع تاريخ الطيران المدني في مملكة
البحرين لعام 1940, وذلك عندما بدأت وقتها خدمات التاكسي الجوي في كلاً من
الدوحة والدمام والبحرين, وفي الرابع والعشرين من مارس عام 1950 تم إنشاء
شركة طيران الخليج رسمياً, فهي تعد واحدة من أقدم الشركات الموجودة في
الخليج العربي, وأحمد حمدي هو رئيس مجلس الإدارة.
وفي أكتوبر عام 1951 أصبحت شركة ما وراء
البحار وهي شركة بريطانية واحدة من المساهمين الرسميين في هذه الشركة حيث
كانت تمتلك 22% من الأسهم الموجودة في طيران الخليج, ووقتها بدأت الشركة في
إجراء أول رحلة طيران وكانت لأوروبا وكان ذلك في عام 1971, وكانت الرحلة
متجهة إلى لندن العاصمة البربطانية.
وكانت نقطة التحول في طيران الخليج في
يناير عام 1974 عندما إنضمت حكومات الإمارات العربية المتحدة وقطر وسلطنة
عمان, حيث إشتركت في رأس مال الطيران وكانت الأسهم تقسم بالتساوي بين
الحكومات الأربعة.
طيران الخليج هو إحدى شركات الطيران
البحرينية الوطنية, والتي تتخذ مطار البحرين الدولي مقراً لها ومركزاً
أساسياً لعملياتها, وتقدم هذه الشركة خدمات لأكثر من 40 واجهة في آسيا
وأوروبا وأفريقيا والشرق الأوسط.
كانت هذه الشركة في بدابتها ملكية مشتركة
بين حكومات البحرين وإمارة أبو ظبي وقطر, بعد ذلك إنسحبت قطر وإمارة
أبوظبي, وأصبح طيران الخليج هو الناقل الوطني الرسمي لممكلة البحرين وذلك
في يوم السادس من مايو عام 2006, وأعتبر طيران الخليج عضو في الإتحاد
العربي للنقل الجوي.
تاريخ الطيران البحريني
يرجع تاريخ الطيران المدني في مملكة
البحرين لعام 1940, وذلك عندما بدأت وقتها خدمات التاكسي الجوي في كلاً من
الدوحة والدمام والبحرين, وفي الرابع والعشرين من مارس عام 1950 تم إنشاء
شركة طيران الخليج رسمياً, فهي تعد واحدة من أقدم الشركات الموجودة في
الخليج العربي, وأحمد حمدي هو رئيس مجلس الإدارة.
وفي أكتوبر عام 1951 أصبحت شركة ما وراء
البحار وهي شركة بريطانية واحدة من المساهمين الرسميين في هذه الشركة حيث
كانت تمتلك 22% من الأسهم الموجودة في طيران الخليج, ووقتها بدأت الشركة في
إجراء أول رحلة طيران وكانت لأوروبا وكان ذلك في عام 1971, وكانت الرحلة
متجهة إلى لندن العاصمة البربطانية.
وكانت نقطة التحول في طيران الخليج في
يناير عام 1974 عندما إنضمت حكومات الإمارات العربية المتحدة وقطر وسلطنة
عمان, حيث إشتركت في رأس مال الطيران وكانت الأسهم تقسم بالتساوي بين
الحكومات الأربعة.