خدمات شركة الإتصال السعودية
تعرفنا في المقالة السابقة على بداية
تأسيس شركة الإتصالات السعودية, والإستراتيجيات المتبعة والتي أدت لحدوث
النجاحات الكبرى, وفي هذه المقالة نتعرف على مجموعة أخرى من أبرز المعلومات
الهامة عن تلك الشركة.
إحصاءات وحقائق
يشكل مشتركي خدمات الجوال في شركة
الإتصالات السعودية حوالي 81% من إجمالي المشتركين في الإتصالات في المملكة
العربية السعودية, ويحققون للشركة 73% من إجمالي الإيرادات, وفي نهاية عام
2007, بلغ عدد المشتركين في الخدمة حوالي 17.3 مليون مشترك, بنسبة 61%
من إجمالي مستخدمي الهاتف الجوال, كما شكل مشتركي خدمات الهاتف الثابت نسبة
19% من إجمالي المشتركين ويحققون 27% من الإيرادات.
انتشار دولي
قامت شركات الإتصالات السعودية بتوسيع
نطاقها خارج حدود الدولة, وذلك عن طريق الاستحواذ على 25% من مجموعة أكسيس
والعاملة في مجال الإتصالات في ماليزيا بقيمة مالية بلغت 3.04 بليون دولار,
وهي إحد الشركات التي كانت تدير عدد كبير من شبكات الهاتف الجوال في كلاً
من إندونيسيا وماليزيا والهند, وقد شملت تلك الإتفاقية الاستحواذ على 51%
من شركة نتارندو بس تي وهى إحدى الشركات التابعة للمجموعة, وهي حاصلة على
رخصة للهاتف الجوال في إندونيسيا, وأيضاً حصلت شركة الإتصالات السعودية على
26% من رخصة الهاتف الجوال الثالثة بقيمة مالية بلغت 923.6 مليون دولار أمريكي.
كذلك نجحت الشركة في الاستحواذ على نسبة
35% من حصص جميع المساهمين في شركة أوجيه للإتصالات, في صفقة بلغت قيمتها
2.85 بليون دولار أمريكي, وقد تبين في الفترة الأخيرة أن الشركة تستحوذ على
نسب مختلفة وكبيرة في عدد كبير من الشركات الإقليمية والمحلية والمؤسسات
ومنها مؤسسة عرب سات لخدمات الإتصالات والعاملة في خدمات مجال البث عبر
الأقمار الصناعية, وشركة الكيبل البحري العربي والرابطة بين ضفتي البحر
الأحمر ” السودان, الإمارات “, كما استحوذت الشركة على 100% من مزودات
خدمات الإنترنت, بالإضافة إلى الشركة التجارية السعودية, وتبين أن لشركة
الإتصالات السعودية عدد كبير من الفروع على مستوى جميع أنحاء العالم منها
VIVA الموجودة في الكويت وتركيا وماليزيا.
وبهذا استطاعت شركة الإتصالات السعودية
أن تتجاوز في السنوات الماضية القليلة الحدود المحلية حتى تنطلق عالمياً
وتكون شبكة من الإستثمارات والأعمال في عدد من دول الخليج وأفريقيا وآسيا.
شركة الإتصالات السعودية
تعرفنا في المقالة السابقة على بداية
تأسيس شركة الإتصالات السعودية, والإستراتيجيات المتبعة والتي أدت لحدوث
النجاحات الكبرى, وفي هذه المقالة نتعرف على مجموعة أخرى من أبرز المعلومات
الهامة عن تلك الشركة.
إحصاءات وحقائق
يشكل مشتركي خدمات الجوال في شركة
الإتصالات السعودية حوالي 81% من إجمالي المشتركين في الإتصالات في المملكة
العربية السعودية, ويحققون للشركة 73% من إجمالي الإيرادات, وفي نهاية عام
2007, بلغ عدد المشتركين في الخدمة حوالي 17.3 مليون مشترك, بنسبة 61%
من إجمالي مستخدمي الهاتف الجوال, كما شكل مشتركي خدمات الهاتف الثابت نسبة
19% من إجمالي المشتركين ويحققون 27% من الإيرادات.
انتشار دولي
قامت شركات الإتصالات السعودية بتوسيع
نطاقها خارج حدود الدولة, وذلك عن طريق الاستحواذ على 25% من مجموعة أكسيس
والعاملة في مجال الإتصالات في ماليزيا بقيمة مالية بلغت 3.04 بليون دولار,
وهي إحد الشركات التي كانت تدير عدد كبير من شبكات الهاتف الجوال في كلاً
من إندونيسيا وماليزيا والهند, وقد شملت تلك الإتفاقية الاستحواذ على 51%
من شركة نتارندو بس تي وهى إحدى الشركات التابعة للمجموعة, وهي حاصلة على
رخصة للهاتف الجوال في إندونيسيا, وأيضاً حصلت شركة الإتصالات السعودية على
26% من رخصة الهاتف الجوال الثالثة بقيمة مالية بلغت 923.6 مليون دولار أمريكي.
كذلك نجحت الشركة في الاستحواذ على نسبة
35% من حصص جميع المساهمين في شركة أوجيه للإتصالات, في صفقة بلغت قيمتها
2.85 بليون دولار أمريكي, وقد تبين في الفترة الأخيرة أن الشركة تستحوذ على
نسب مختلفة وكبيرة في عدد كبير من الشركات الإقليمية والمحلية والمؤسسات
ومنها مؤسسة عرب سات لخدمات الإتصالات والعاملة في خدمات مجال البث عبر
الأقمار الصناعية, وشركة الكيبل البحري العربي والرابطة بين ضفتي البحر
الأحمر ” السودان, الإمارات “, كما استحوذت الشركة على 100% من مزودات
خدمات الإنترنت, بالإضافة إلى الشركة التجارية السعودية, وتبين أن لشركة
الإتصالات السعودية عدد كبير من الفروع على مستوى جميع أنحاء العالم منها
VIVA الموجودة في الكويت وتركيا وماليزيا.
وبهذا استطاعت شركة الإتصالات السعودية
أن تتجاوز في السنوات الماضية القليلة الحدود المحلية حتى تنطلق عالمياً
وتكون شبكة من الإستثمارات والأعمال في عدد من دول الخليج وأفريقيا وآسيا.
شركة الإتصالات السعودية