إختلافات جديدة بين وجه الرجل والمرأة
توجد إختلافات متعددة بين الرجل والمرأة
وذلك في كلاً من النواحي العضوية والفسيولوجية والصفات وغيرها من الأشياء
التي نعرفها بشكل عام, ولكن توجد بعض الصفات والإختلافات لا يمكن رؤيتها
بالعين المجردة كما صرح فريق علماء جامعة براون.
حيث أن وجه الرجل يميل كثيراً إلى اللون
الأحمر, في نفس الوقت الذي يميل وجه المرأة إلى اللون الأخضر, حيث توصل
العلماء إلى هذه النتيجة بعد إلتقاط العديد من الصور الفوتوغرافية والتي
أدت لملاحظة هذه الفروق والإختلافات, فقد تم إلتقاط الصور تحت قوة إضاءة
واحدة, مما ساعد أحد المحللين في ملاحظة هذه الفروق بين اللونين ومدي تدرج
الألوان بين اللون وجنس الإنسان.
التجربة
وليتأكد العلماء من هذه النتيجة, قاموا
بجلب وجه وسطي لا يحمل أي ملامح وتم عرض هذا الوجه على ثلاثة من الخبراء,
حيث تم تسليط ضجيج بصري للوصول إلى إذا كانت هذه الصورة ذكرية أم إنثوية
وبعد أكثر من 20.000 عملية تأكدت النتيجة لدى العلماء وأن الوجوه الذكرية
تميل إلى اللون الأحمر في الوقت الذي تميل الوجوه الأتثوية إلى اللون
الأخضر, وبالرغم من عدم وجود أي براهين بيولوجية تؤكد هذا إلا أن الوسط
الحسابي لعملياتهم وتجاربهم أثبت إنهم على صواب, كما أرجع العلماء إلى أن
لون الجلد الأنثوي يميل للإخضرار بسبب أن هذا الجلد دائم في تصنيع فيتامين ” د ” .
توجد إختلافات متعددة بين الرجل والمرأة
وذلك في كلاً من النواحي العضوية والفسيولوجية والصفات وغيرها من الأشياء
التي نعرفها بشكل عام, ولكن توجد بعض الصفات والإختلافات لا يمكن رؤيتها
بالعين المجردة كما صرح فريق علماء جامعة براون.
حيث أن وجه الرجل يميل كثيراً إلى اللون
الأحمر, في نفس الوقت الذي يميل وجه المرأة إلى اللون الأخضر, حيث توصل
العلماء إلى هذه النتيجة بعد إلتقاط العديد من الصور الفوتوغرافية والتي
أدت لملاحظة هذه الفروق والإختلافات, فقد تم إلتقاط الصور تحت قوة إضاءة
واحدة, مما ساعد أحد المحللين في ملاحظة هذه الفروق بين اللونين ومدي تدرج
الألوان بين اللون وجنس الإنسان.
التجربة
وليتأكد العلماء من هذه النتيجة, قاموا
بجلب وجه وسطي لا يحمل أي ملامح وتم عرض هذا الوجه على ثلاثة من الخبراء,
حيث تم تسليط ضجيج بصري للوصول إلى إذا كانت هذه الصورة ذكرية أم إنثوية
وبعد أكثر من 20.000 عملية تأكدت النتيجة لدى العلماء وأن الوجوه الذكرية
تميل إلى اللون الأحمر في الوقت الذي تميل الوجوه الأتثوية إلى اللون
الأخضر, وبالرغم من عدم وجود أي براهين بيولوجية تؤكد هذا إلا أن الوسط
الحسابي لعملياتهم وتجاربهم أثبت إنهم على صواب, كما أرجع العلماء إلى أن
لون الجلد الأنثوي يميل للإخضرار بسبب أن هذا الجلد دائم في تصنيع فيتامين ” د ” .