أغرب أنواع الخنافس
خلق الله سبحانه وتعالى جميع المخلوقات
الحية وحَباها بجميع الأدوات والأجهزة التي تساعدها في التأقلم والتكيف مع
البيئة المحيطة بها, كما أعطاها الكثير من وسائل الدفاع عن نفسها, وموضوعنا
اليوم عن واحدة من أصغر الحشرات والتي حباها الله بمجموعة من المميزات,
وهي الخنفساء والتي سنتعرف على أقوى أنواعها والذي يسمى بـ ” الخنفساء
المدفعية “, والتي تتمتع بباقة متنوعة من القدرات الخاصة.
الخنفساء المدفعية
توجد الخنفساء المدفعية في كلاً من شرق
الجزيرة العربية ودولة البحرين, وتعيش بالتحديد في الكثبان الرملية في
الصحاري وتتغذي على الحشرات الصغيرة, ويطلق العلماء عليها اسم ”
بومباردييه بيتل ” , كما يعرفها العرب باسم ” الفساية ” , أو الفاسياء,
ويرجع سبب تسمية الخنفساء بهذا الاسم إلى وجود غدتين بهما مواد كميائية
مختلفة, فعندما تشعر هذه الخنفساء بأي خطر تقوم بمزج المواد الكميائية معاً
لتكون مادة أخرى ذات درجة حرارة عالية جداً يمكن أن تصل إلى درجة الغليان,
وعند إقتراب أي عدو لها لمحاولة إفتراسها أو إصابتها بضرر, تقوم بإطلاق
سحابة من الدخان, وعندما تخرج هذا المادة لتتفاعل مع الأكسجين وترتفع درجة
حرارتها لتصل أكثر من 100 درجة مئوية.
وتعد هذه السحابة الدخانية بمثابة قذيفة
مصوبة تجاه العدو, يمكن أن تصيبه بأذي يصل إلى القتل, فهذه الوسيلة التي
تدافع بها عن نفسها خير بديل عن صغر حجمها وعدم قدرتها على الهروب .
خلق الله سبحانه وتعالى جميع المخلوقات
الحية وحَباها بجميع الأدوات والأجهزة التي تساعدها في التأقلم والتكيف مع
البيئة المحيطة بها, كما أعطاها الكثير من وسائل الدفاع عن نفسها, وموضوعنا
اليوم عن واحدة من أصغر الحشرات والتي حباها الله بمجموعة من المميزات,
وهي الخنفساء والتي سنتعرف على أقوى أنواعها والذي يسمى بـ ” الخنفساء
المدفعية “, والتي تتمتع بباقة متنوعة من القدرات الخاصة.
الخنفساء المدفعية
توجد الخنفساء المدفعية في كلاً من شرق
الجزيرة العربية ودولة البحرين, وتعيش بالتحديد في الكثبان الرملية في
الصحاري وتتغذي على الحشرات الصغيرة, ويطلق العلماء عليها اسم ”
بومباردييه بيتل ” , كما يعرفها العرب باسم ” الفساية ” , أو الفاسياء,
ويرجع سبب تسمية الخنفساء بهذا الاسم إلى وجود غدتين بهما مواد كميائية
مختلفة, فعندما تشعر هذه الخنفساء بأي خطر تقوم بمزج المواد الكميائية معاً
لتكون مادة أخرى ذات درجة حرارة عالية جداً يمكن أن تصل إلى درجة الغليان,
وعند إقتراب أي عدو لها لمحاولة إفتراسها أو إصابتها بضرر, تقوم بإطلاق
سحابة من الدخان, وعندما تخرج هذا المادة لتتفاعل مع الأكسجين وترتفع درجة
حرارتها لتصل أكثر من 100 درجة مئوية.
وتعد هذه السحابة الدخانية بمثابة قذيفة
مصوبة تجاه العدو, يمكن أن تصيبه بأذي يصل إلى القتل, فهذه الوسيلة التي
تدافع بها عن نفسها خير بديل عن صغر حجمها وعدم قدرتها على الهروب .