أدوية لعلاج مرضى القولون العصبى
استطاعت إحدى الفرق الطبية المتخصصة فى
علاج أمراض القولون فى التوصل إلى دواء مضاد للإلتهاب الناتج عن أمراض
القولون العصبى, فمرض القولون العصبى من الأمراض الخطيرة والتي يعاني منها
الكثير, فهو عبارة عن إضطرابات مزمنة تحدث فى القناة الهضمية والأمعاء
الغليظة وينتج عنه آلام كثيرة وإنتفاخات في البطن.
مرضى القولون العصبى
عجز العلم قديماً في التوصل لحلول لعلاج
هذا المرض, ولكن مع تطور المجال الطبي, تمكن الكثير من الأطباء في التوصل
للعلاج اللازم وذلك بعد إجراء الدراسات والتجارب المختلفة.
ترجع أسباب هذا المرض إلى الكثير من
العوامل التي فسرها الأطباء, فالبعض يقول أن الإكتئاب والعصبية هما الأسباب
المؤدية لهذا المرض, والبعض الآخر يؤكد أن العوامل الجينية والوراثية هما أسباب المرض.
وقد صرح الأطباء أن هناك مجموعة من
الباحثين قد يمكن الإستفادة منهم فى التوصل إلى أدوية مضادة للإلتهاب
المعروف باسم “ريفاكسيمين ” , والذى تمتصه الدورة الدموية, ويستوطن فى
الأعماء, وقد تم إجراء عدة تجارب على مرضى مصابين بالقولون العصبى, وأثبتت
النتائج أنه قد يتعرض هؤلاء المرضى إلى حدوث ثقب فى القولون يؤدى إلى حدوث
تسمم ميكروبي بسبب هذا الدواء.
ومن جانب آخر تشير بعض التقارير الطبية
إلى أن هذا الدواء من الممكن أن يستعمل لمعالجة عوارض الإسهال التى قد تحدث
لهؤلاء المرضى, مما يساعد في تقليص إنتفاج البطن .
وقد أثبتت إحدى الدراسات الكبرى في
الولايات المتحدة الأمريكية أن المريض يمكنه أن يتغلب على هذا المرض عن
طريق تعاطى دواء مضاد فى فترة زمنية قصيرة مع الإبتعاد عن الأسباب المؤدية له.
استطاعت إحدى الفرق الطبية المتخصصة فى
علاج أمراض القولون فى التوصل إلى دواء مضاد للإلتهاب الناتج عن أمراض
القولون العصبى, فمرض القولون العصبى من الأمراض الخطيرة والتي يعاني منها
الكثير, فهو عبارة عن إضطرابات مزمنة تحدث فى القناة الهضمية والأمعاء
الغليظة وينتج عنه آلام كثيرة وإنتفاخات في البطن.
مرضى القولون العصبى
عجز العلم قديماً في التوصل لحلول لعلاج
هذا المرض, ولكن مع تطور المجال الطبي, تمكن الكثير من الأطباء في التوصل
للعلاج اللازم وذلك بعد إجراء الدراسات والتجارب المختلفة.
ترجع أسباب هذا المرض إلى الكثير من
العوامل التي فسرها الأطباء, فالبعض يقول أن الإكتئاب والعصبية هما الأسباب
المؤدية لهذا المرض, والبعض الآخر يؤكد أن العوامل الجينية والوراثية هما أسباب المرض.
وقد صرح الأطباء أن هناك مجموعة من
الباحثين قد يمكن الإستفادة منهم فى التوصل إلى أدوية مضادة للإلتهاب
المعروف باسم “ريفاكسيمين ” , والذى تمتصه الدورة الدموية, ويستوطن فى
الأعماء, وقد تم إجراء عدة تجارب على مرضى مصابين بالقولون العصبى, وأثبتت
النتائج أنه قد يتعرض هؤلاء المرضى إلى حدوث ثقب فى القولون يؤدى إلى حدوث
تسمم ميكروبي بسبب هذا الدواء.
ومن جانب آخر تشير بعض التقارير الطبية
إلى أن هذا الدواء من الممكن أن يستعمل لمعالجة عوارض الإسهال التى قد تحدث
لهؤلاء المرضى, مما يساعد في تقليص إنتفاج البطن .
وقد أثبتت إحدى الدراسات الكبرى في
الولايات المتحدة الأمريكية أن المريض يمكنه أن يتغلب على هذا المرض عن
طريق تعاطى دواء مضاد فى فترة زمنية قصيرة مع الإبتعاد عن الأسباب المؤدية له.
